الأمن يكشف ادعاء كاذبًا بشأن نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
صرح مصدر أمنى، بأن مقاطع الفيديو التى تناولها أحد العناصر الهاربة بالخارج بزعم كونها لنزلاء داخل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل، محرفة ولا تمت بصلة للأشخاص التى يدعى أنها خاصة بهم.
محاولة إثارة البلبلةوشدد المصدر الأمني، أن ذلك يأتي فى إطار مخططات جماعة الإخوان الإرهابية لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأى العام .
وأكد المصدر، أن جميع نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بما فيهم الأشخاص الواردة بتلك الادعاءات يتلقون الرعاية الطبية الكاملة ويستخدمون كافتريات المراكز ويحضرون جلسات المحاكمة فى القضايا المتهمين فيها ، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية حيال تلك الإدعاءات والقائمين عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصدر أمنى مراكز الإصلاح مراكز الإصلاح والتأهيل الرعاية الطبية جلسات المحاكمة مصدر الأمني
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو
إستقبل محمود توفيق وزير الداخلية، محمدو سانا – وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو، والوفد المُرافق لسيادته خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية.
وقد إستعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين أجهزة الأمن فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك، حيث أعرب الوزير الضيف عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية، مُؤكدًا إهتمام بلاده بتعزيز قنوات الإتصال وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية فى شتى مجالات العمل الأمنى، مُشيدًا بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة وتطلعه للإستفادة منها فى صقل خبرات ومهارات الكوادر الشرطية البوركينية فى مختلف المجالات التدريبية.
ومن جانبه أعرب محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو للقاهرة، مؤكدًا حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية بوركينا فاسو فى ضوء علاقات الصداقة التى تربط البلدين، مُشيرًا إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات فى المجالات الأمنية محل الإهتمام المُشترك وتضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.