مخالفات المرور... تُبعد مئات الوافدين منذ 14 ساعة ضوابط وأماكن الشواء... خلال 3 أسابيع منذ 14 ساعة

نفى مدير الشبكة الكويتية لرصد الزلازل في معهد الكويت للأبحاث العلمية الدكتور عبدالله العنزي وجود أي علاقة بين الهزات الأرضية التي حدثت أخيراً في العراق والمغرب وإعصار ليبيا، مؤكداً أن الزلازل تنشأ من حركات في باطن الأرض وفي البلدين المشار إليهما حدثت في أماكن نشطة زلزالياً سواء في منطقة جبال الأطلس في المغرب أو في منطقة جبال زاجروس شمال العراق، وهذه نرصدها بشكل يومي تقريباً لكنها غير مؤثرة وبعيدة عن المناطق السكنية.

وأكد العنزي في تصريح لـ"الراي" عدم وجود أي تأثير لهذه الهزات على منطقة الخليج حيث تنشأ في شمال العراق بسبب حركة الصفائح التكتونية (غلاف الأرض الصخري)، مبيناً " تتصادم الصفائح التكتونية العربية مع الصفائح الإيرانية في منطقة جبال زاجروس وتتكسر في باطن الأرض فتحدث الزلازل بمعدلات متوسطة إلى قوية وكان أخطرها زلزال 2017 حيث بلغت قوته 7.3 درجات.

وأوضح أنه في زلزال المغرب اصطدمت الصفيحة الأفريقية بالصفيحة الآسيو-أوروبية وهذا عادة ما يحدث بمعدلات تتراوح بين 3 إلى 4 درجات، بخلاف الزلزال الأخير حيث رصده معهد الأبحاث بمعدل 6.8 درجات فيما بلغ بمقياس المغرب 7.2 درجات، مؤكداً أن المنطقة نشطة زلزالياً وقد شهدت زلازل قوية مثل زلزال أغادير في العام 1960 وزلزال الحسيمة في العام 2004.

وفند العنزي نظرية عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس الذي حذر من هزات عنيفة قد تصل قوتها إلى 8 درجات بسبب بحركة الكواكب والهندسة التي تنشأ مع الأرض وتحركات كوكبي المريخ وزحل، مؤكداً " هذه النظرية غير صحيحة ولم تثبت علمياً حتى وإن حدثت بالصدفة في إحدى المرات سابقاً".

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

مؤشر المؤسسات .. المغرب يتفوق على دول شمال إفريقيا ويتقدم بـ 5 درجات عالميا

تفوق المغرب على دول شمال إفريقيا في مؤشر “المؤسسات”، وكسب خمس درجات على المستوى العالمي، حيث احتل المرتبة الـ 78 من أصل 132 دولة شملها تقرير صادر عن المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو)، بتعاون مع جامعة “كورنيل”، والمعهد الأوروبي لإدارة الأعمال (الإنسياد).

وكشف التقرير أن المغرب حصل على معدل 43.5 نقطة في هذا المؤشر الذي يعتبر من بين المحاور السبع الرئيسية التي يستند إليها المؤشر السنوي للابتكار، وهو المعدل الذي مكنه من تصدر دول شمال إفريقيا.

ويعتمد المؤشر على سبعة مؤشرات فرعية مدرجة ضمن ثلاثة محاور رئيسة، تشمل البيئة المؤسسية والبيئة التنظيمية وبيئة العمل من أجل قياس مستوى جودة وتطور المؤسسات في كل دولة.

مقالات مشابهة

  • د. عبدالله الغذامي يكتب: هناك أرض تكفي للجميع
  • وزير الخارجية الإسباني يدافع عن "الشراكة الاستراتيجية" بين الاتحاد الأوربي والمغرب
  • وزير الخارجية الإسباني : سنواصل العمل من أجل الحفاظ على الشراكة بين المغرب والإتحاد الأوربي
  • العدل الأوروبية تقضي ببطلان اتفاقيات بين الاتحاد الأوروبي والمغرب بالصحراء الغربية
  • العدل الأوروبية تقضي ببطلان اتفاقيات تجارة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب بالصحراء الغربية
  • المغرب يفقد 6 درجات في مؤشر الاتصال ويتراجع إلى المرتبة 93 عالميا
  • الأرصاد الجوية: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة على مناطق شمال غرب ليبيا
  • محلل يكشف الهدف ”السري” القادم للضربة الإسرائيلية في اليمن.. ما علاقة علي عبدالله صالح؟
  • اكتشاف تأثير جديد لجائحة “كوفيد-19” بلغ القمر!
  • مؤشر المؤسسات .. المغرب يتفوق على دول شمال إفريقيا ويتقدم بـ 5 درجات عالميا