تفاصيل جديدة في مقتل فتاة بورسعيد على يد شقيقها بسبب خطوبتها
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
لقيت فتاة في مقتبل العمر مصرعها على يد شاب بمحافظة بورسعيد، وذلك بعدما تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم وتبين أنه شقيق المجني عليها.
مقتل فتاة في بورسعيدتدعى الفتاة «ف.ن» وتبلغ من العمر 24 عاما، وتعمل في محل لبيع واستئجار فساتين الزفاف، في قرية مرحبا التابعة للجهاز التنفيذي لمحافظة بورسعيد، وقد تم قتلها على يد شقيقها أمام مسجد الحسين بالقرب بالمنطقة الثامنة بحي المناخ.
سبب مقتل فتاة بورسعيد
كشفت التحريات الأمنية أن القاتل محمد نبيل شقيق المجني عليها، أقدم على قتلها اعتراضا على خطوبتها من أحد الأشخاص، وأعد سلاحا أبيض «سكين»، وتعدى عليها أثناء سيرها، وأحدث برقبتها جرحا غائرا من الأذن لـ الأذن، وطعنة نافذة بالقلب، ما تسبب في وفاتها متأثرة بجراحها.
وكانت الأجهزة الأمنية بـ محافظة بورسعيد قد تلقت بلاغا بمقتل فتاة أمام مسجد الحسين في بورسعيد، فانتقل رجال الشرطة إلى مكان الواقعة وجرى ضبط متهم، وشُكل فريق بحث جنائي وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والتحري حول ملابسات الواقعة.
وأمرت النيابة بوضع جثة الفتاة بمشرحة مستشفى النصر تحت تصرفها لاتخاذ الإجراءات اللازمة ومباشرة التحقيقات والتصريح بالدفن.
اقرأ أيضاًعاجل.. مفاجأة في قضية ذبح شاب لشقيقته أمام مسجد في بورسعيد
تفاصيل صادمة بشأن مصرع فتاة على يد شاب بالشارع في بورسعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جريمة قتل حوادث قتل مقتل فتاة على يد شقيقها فی بورسعید على ید
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.