مصر.. رفع حالة التأهب القصوى وتوجيه تحذيرات عاجلة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تشهد محافظة الإسكندرية في مصر، اليوم الثلاثاء، حالة تأهب قصوى للتعامل مع أي تداعيات متوقعة للعاصفة "دانيال" التي من المتوقع أن تضرب المحافظة بأمطار ورياح.
إقرأ المزيد رائحة الجو في مصر تثير تساؤلات .. والأرصاد الجوية تعلقوفقًا لتوقعات هيئة الأرصاد من المتوقع، تشهد الإسكندرية تقلبات جوية تتمثل في نشاط للرياح تصل سرعتها إلى 40 - 50 كم في الساعة تكون مثيرة للرمال والأتربة، تصاحبها أمطار رعدية خفيفة إلى متوسطة.
وتتوقع هيئة الأرصاد بأن تتعرض المحافظة إلى سقوط أمطار لتكون متوسطة الشدة ورعدية أحيانًا مع استمرار نشاط الرياح الشمالية الغربية تصل سرعتها من 35- 40 كم/ ساعة.
وأهابت محافظة الإسكندرية في بيان صادر اليوم الثلاثاء، بالمواطنين اتباع النصائح التالية:
توخي الحذر في القيادة أثناء هطول الأمطار.تقليل التحرك بالسيارات، للسماح لسيارت رفع مياه الأمطار بالتحرك بسهولة ويسر.تجنب السير بسرعات عالية بالسيارات تتعدى 60 كم ، والحفاظ على مسافة أمان أكبر من المعتاد.عدم الوقوف أسفل البلكونات القديمة والمتهالكة.عدم وقوف السيارات على شنايش الأمطار. عدم ركن السيارات تحت الأشجار أو في أماكن احتمال سقوط الأشجار.المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
الصرف الصحي بالإسكندرية: مستعدون بالدرجة القصوى لنوة "قاسم".. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء محمود نافع، رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، إنه تم تعطيل الدراسة اليوم بسبب سقوط الأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة الإسكندرية بالأمس حتى الساعة الرابعة فجر اليوم، مشيرا إلى أن المحافظة رفعت حالة الاستعداد القصوى منذ يوم السبت الماضي الذي يمثل بداية توقعات نوة “المكنسة”.
وأضاف "نافع" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء، أن شهر نوفمبر من كل عام يشهد حدوث نوتين هما: “المكنسة، وباق المكنسة”، مؤكدا استعداد المحافظة بشكل تام للتعامل مع آثار النوات، إذ يتم نشر سيارات الصرف الصحي، والتأكد من كفاءة جميع المحطات والشبكات.
وتابع، أن النوة القادمة تُعرف بـ"قاسم"، وتعتبر من أشد النوات في محافظة الإسكندرية بالتوازي مع نوة "المكنسة"، مشيرا إلى أنه الانتهاء من 8 مشروعات لشبكات تصريف الأمطار بالمرحلة الأولى كان له دور كبير في تقليل الأضرار الناتجة عن النوات والظواهر المناخية الشديدة.