يوتيوبر بريطاني يطلب من متابعيه دعم ضحايا زلزال المغرب .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
لندن
ظهر البوتيوبر البريطاني الشهير thogden في مقطع مرئي يدعم فيه ضحايا زلزال المغرب، مطالبًا متابعيه بضرورة التبرع لهم والتضامن معهم.
وأضاف thogden قائلًا أنه حظى بوقت ممتع في المغرب عندما قام بزيارتها، وأن جميع لاعبي المنتخب المغربي تبرعوا بالدم، وعلى الجميع أن يقدم مساعداته لهذه البلد، سواء كانت مساعدة صغيرة أو كبيرة.
وأكمل حديثه عن أعداد الضحايا الذين بلغ عددهم 2100 قتيل، والآلاف من الجرحى والمفقودين تحت الأنقاض، وقال أن هذا الأمر هو أهم بكثير من الحديث عن كرة القدم.
.
اليوتيوبر البريطاني "thogden" يتضامن مع المغرب.. ويدعو للتبرع لضحايا الزلزال#شاهد_سكاي #زلزال_المغرب #المغرب pic.twitter.com/YPHjsqAmSs
— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) September 11, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المغرب تضامن زلزال
إقرأ أيضاً:
لأول في تاريخه.. قصر وندسور البريطاني يقيم إفطاراً جماعياً للمسلمين
في مشهد استثنائي، شهد "قصر وندسور" الملكي معقل العائلة البريطانية المالكة إفطاراً جماعياً، جمع مئات المسلمين من مختلف أنحاء بريطانيا في حدث غير مسبوق لأول مرة منذ تاريخ القصر الممتد لألف عام.
ونشرت الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية البريطانية على موقع "إكس"، مجموعة من الصور التي تظهر تناول الإفطار في أجواء مميزة داخل القلعة العريقة.
ووفق هيئة الإذاعة البريطانية، فعكس هذا الحدث روح التعايش والتنوع الثقافي في بريطانيا، حيث تردد صوت الأذان في أرجاء القصر معلناً وقت الإفطار، ليبدأ الصائمون تناول الطعام.
نظم الحدث "مشروع خيمة رمضان" وهي مؤسسة خيرية مقرها لندن، بدعم من العائلة المالكة التي أكدت التزامها بتعزيز التنوع الديني والتفاهم بين الأديان.
لأول مرة في تاريخها الذي يعود لما قبل 1000 عام، استضافت قلعة وندسور مأدبة إفطار مفتوح حضره أكثر من 350 شخصا. حيث اجتمعوا في قاعة سانت جورج في القلعة لتناول وجبة #الإفطار يوم الأحد. #رمضان_مبارك pic.twitter.com/i7Zn1a3gkT
— ????????وزارة الخارجية والتنمية البريطانية (@FCDOArabic) March 3, 2025وأعرب الحاضرون عن سعادتهم بهذه المبادرة، واعتبروها خطوة مهمة نحو تعزيز الاندماج المجتمع.
وقال سيمون مابلز، مدير العمليات في قلعة وندسور، إن الملك تشارلز الثالث يدعم باستمرار التقارب بين المجتمعات وتعزيز قيم التعايش.
وشهدت القاعة التي تُستخدم عادة لاستقبال رؤساء الدول وإقامة المآدب الرسمية، مشهداً غير مسبوق حين اجتمع المسلمون من مختلف الخلفيات لتناول الإفطار في الموقع التاريخي البريطاني.