ارتداء الكمامات وعدم خروج الأطفال والمسنين.. أبرز النصائح للتعامل مع العاصفة دانيال
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال الدكتور امجد حداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن ابرز النصائح للتعامل مع العاصفة دانيال هو ارتداء الكمامات وعدم الخروج الا للضرورة او الحرص على عدم خروج الأطفال والمسنين او مرضى الحساسية والجيوب الانفية، مشيرا إلى أن هناك عدد من المحاذير عند الخروج وهو اهمية ارتداء الكمامة في كونها حائط صد وتمنع الاصابة بتهيج المجرى التنفسي.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع فضائية “TEN”، اليوم الثلاثاء، أنه من الضروري استخدام الادوية وموسعات الشعب الهوائية ومضادات الحساسية وبخاخات الانف والصدر لمنع حدوث ازمات ربوية ومنع احتقان الجيوب الانفية، مشيرا إلى أن مرضى حساسية العيون عليهم ارتداء النظارات، مع الحرص على عدم التواجد اسفل الاشجار واللافتات الكبيرة لمنع وقوع الحوادث.
كما تابع أن المقيمين في المنزل عليهم عدم فتح النوافذ والحرص على عدم دخول الاتربة ولا يفضل استخدام التكييفات لكونها اكبر مصدر لدخول الاتربة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دانيال الأدوية الحساسية والجيوب الأنفية الشعب الهوائية التنفس
إقرأ أيضاً:
لرسم الابتسامة.. طلاب خدمة اجتماعية قنا يصنعون السعادة للأطفال مرضى السرطان في شفاء الأورمان
نظم طلاب الخدمة الاجتماعية بمحافظة قنا، يومًا ترفيهيًا داخل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان لدعم الأطفال المرضى معنويا ونفسيا، خلال تواجدهم لتلقى جرعات العلاج بأقسام المستشفى.
ورسم طلاب الخدمة الاجتماعية، الابتسامة على وجوه الأطفال خلال الحفل الترفيهي داخل المستشفى، والذى تضمن حفلة وفقرات فنية وثقافية، وتوزيع هدايا وألعاب، لزيادة دعم الأطفال نفسيا وانخراطهم مع المجتمع من خلال تفاعلهم مع العروض الترفيهية المقدمة لهم، مما يساعد في تحمل جرعات العلاج المجاني بالمستشفى، الذين تفاعلوا مع العروض الترفيهية، وارتسمت الفرحة على وجوه الأطفال الصغار الذين بادلوا طلاب المعهد التحية، وسط تصفيق من أولياء أمور الأطفال المرضى، الذين قدموا الشكر والتقدير للطلاب على مابذلوه في سبيل إدخال السعادة إلى قلوب أطفالهم.
وقدم محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان؛ الشكر لطلاب معهد الخدمة الاجتماعية، مؤكدا أن هذه الزيارات وما يتخللها من عروض فنية وثقافية تساهم في رفع معنويات المرضى، لافتا إلى أن المستشفى تحرص بشكل كبير على دعم الجانب النفسي والمعنوي بجانب العلاج المتنوع لهم، مشددا على أن رفع معنويات المرضى يساهم بشكل كبير في أن يكون الدواء فعالًا، ويساعد على زيادة نسب الشفاء للأطفال، والمرضى الكبار.