السليمانية تقرع ناقوس الخطر: مستشفى الأطفال على وشك الإغلاق
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ حذرت إدارة مستشفى الأطفال التعليمي في محافظة السليمانية، باسم الدكتور جمال أحمد رشيد، يوم الثلاثاء، من أن المستشفى على وشك الإغلاق بسبب عدم دفع رواتب الأطباء والكوادر الصحية العاملين فيها.
وقال مدير المستشفى الدكتور بشدر عبدالله في مدونة على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إنه "للأسف المستشفى على وشك الإغلاق بسبب عدم صرف رواتب الأطباء والموظفين الصحيين والإداريين والتمريضيين".
وأضاف "نحن في إدارة المستشفى ندعم بشكل كامل الأطباء والموظفين الإداريين والصحيين والممرضين، وندعو الحكومة إلى دفع الرواتب في أسرع وقت ممكن".
وحث الدكتور عبدالله، المواطنين على مراعاة الظروف النفسية للأطباء والموظفين خلال مراجعاتهم للمستشفى حتى يتمكنوا من الاستمرار، حيث أن شباب الأطباء والموظفين والممرضين ليس لديهم مصدر دخل سوى الرواتب.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية تحذير اغلاق مستشفى الاطفال
إقرأ أيضاً:
“مستشفى ريم” يتعاون مع “انتغرا” للتحول الرقمي
وقع مستشفى ريم في أبوظبي شراكة مع شركة انتغرا لتطبيق حلول أتمتة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي بهدف تحديد معايير جديدة للابتكار في قطاع الرعاية الصحية من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وزيادة الإيرادات وتحسين رعاية المرضى.
وتتمحور الشراكة حول المنصات من” ديسكفري” و”أوكتوبوس” المتخصصة في الترميز التلقائي والتحقق من صحة المطالبات، بالإضافة للأتمتة الذكية للفواتير والمطالبات الطبية.
وتوفر هذه الأدوات المتقدمة لمستشفى ريم القدرة على تحسين عمليات إدارة دورة الإيرادات ، وتقليل رفض المطالبات، وتسريع التعويضات بفضل الخاصية المتميزه والفريده من نوعها للاتصال بدون أكواد التي يوفرها “أوكتوبوس ” ، والتي تمكن المستشفى من تطبيق ودمج هذه الحلول بسهولة وسلاسة، مما يلغي الاعتماد على الطرق التقليدية ويضمن التنفيذ السريع والفعال.
وأكد زيد السكسك، رئيس مجلس إدارة مستشفى ريم، أن “هذه الشراكة بين مستشفى ريم وشركة انتغرا تجسد رؤيتنا لتطوير نظام صحي متكامل يرتكز على الابتكار والكفاءة. إنها ليست مجرد خطوة نحو تحسين العمليات التشغيلية، بل هي التزام عميق وراسخ بتقديم رعاية صحية متميزة تسهم في تحقيق نمو مستدام وتركز على تلبية احتياجات المرضى في المقام الأول”.
وأضاف كلانسي بو، الرئيس التنفيذي لمستشفى ريم: “يمثل تعاوننا مع انتغرا خطوة استراتيجية مهمة نحو تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين العمليات التشغيلية والنتائج الصحية للمرضى. نحن واثقون من أن حلول انتغرا ستساهم في تعزيز ريادة المستشفى في قطاع الرعاية الصحية”.
من جانبه قال عصام الحسون، الرئيس التنفيذي لشركة انتغرا : “تجسّد شراكتنا مع مستشفى ريم الدور الحيوي الذي تلعبه الحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي في قطاع الرعاية الصحية. من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وزيادة الإيرادات، فإننا لا نكتفي بتعزيز أسس النمو المستدام، بل نضمن كذلك التفوق في رعاية المرضى وازدهار أداء الأعمال معًا”.
إلى ذلك، أوضح علاء عبيد، المدير التنفيذي للعمليات بمستشفى ريم: “تعكس هذه الشراكة رؤيتنا المتمثلة في تبني الابتكار لصالح مرضانا وموظفينا. من خلال دمج أدوات انتغرا المدعومة بالذكاء الاصطناعي، نُحقق تحسينات ملحوظة في العمليات الأساسية ونؤسس لتميز تشغيلي ومالي مستدام”
وقال نوشاد محمد، مدير تقنية المعلومات بمستشفى ريم: “أحدثت هذه الحلول تحولًا جذريًا في عملياتنا، حيث ساعدتنا على تحسين سير العمل الأساسي، زيادة دقة البيانات، وضمان تقديم سلس للمطالبات، مما أتاح لفريقنا التركيز على مبادرات استراتيجية تُعزز من نمو المستشفى”.
وأضاف السيد كيران كونديستي، مدير إدارة دورة الإيرادات بمستشفى ريم: “في إطار سعينا الدائم لتحسين الأداء التشغيلي أسهمت منصة “ديسكوفري” من انتغرا في عمل تحول جوهري في إدارة دورة الإيرادات من خلال أتمتة عمليات الفوتره والترميز الطبي المعتمد على الذكاء الاصطناعي مما أسهم في تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل رفض المطالبات”.
ويقع مستشفى ريم في جزيرة الريم بأبوظبي، www.reemhospital.com بسعة أكثر من 200 سريرويقدم خدمات في أكثر من 35 تخصصًا، بما في ذلك خدمات الطب النفسي الداخلي. يتميز المستشفى بمعدات تشخيصية متطورة وفريق من أفضل الخبراء لتقديم رعاية صحية متمركزة على المريض ومتوافقة مع المعايير الدولية.