يشارك فريق الجيش السلطاني العماني للدراجات الهوائية في طواف صلالة الدولي للدراجات الهوائية في نسخته الثالثة والذي تنظمه بلدية ظفار ضمن فعاليات (صرب ظفار) بالتعاون مع الاتحاد العُماني للدراجات الهوائية ووزارة الثقافة والرياضة والشباب، ويتضمن الطواف أربع مراحل يشارك فيها (78) دراجا يمثلون (13) فريقا من سلطنة عُمان ومختلف دول العالم خلال الفترة من (10-13) من الشهر الجاري.

وتأتي مشاركة فريق الجيش السلطاني العُماني للدراجات الهوائية لكسب مزيد من التجارب والخبرات استعدادا للاستحقاقات القادمة، وذلك من خلال التنافس مع الفرق الدولية المشاركة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: للدراجات الهوائیة

إقرأ أيضاً:

فريق التفاوض المشترك لدول التحالف المعني بملف المحتجزين والمخفيين قسراً يشارك في مفاوضات مسقط على قاعدة الكل مقابل الكل

   

أكد متحدث الوفد الحكومي المفاوض، المعني بملف الأسرى والمختطفين، ماجد فضائل، مضيهم في مفاوضات مسقط مع وفد الحوثيين برعاية أممية “نحو الإفراج الكلي عن المختطفين على قاعدة الكل مقابل الكل”.

وأمس الأحد، انطلقت في العاصمة العُمانية مسقط، مشاورات بين وفدي الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، وجماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين والمخفيين قسرياً، تحت رعاية مكتب المبعوث الأممي لليمن، هانس غروندبرغ، واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وفي تدوينة على منصة “إكس” رصدها “مارب برس”، قال “فضائل” إن فريق التفاوض المشترك لدول التحالف المعني بملف المحتجزين والمخفيين قسراً، يشارك في مفاوضات مسقط.

وقال متحدث الوفد الحكومي وكيل وزارة حقوق الإنسان، ماجد فضائل: “ماضون نحو الإفراج الكلي على قاعدة الكل مقابل الكل”.

وفي وقت سابق اليوم، نشرت صحيفة “الشرق الأوسط”، تصريح لـ“فضائل”، توقّع فيه أن تستمر المشاورات نحو 10 أيام، مؤكدًا أن مطلبهم “الأساسي” هو “الإفراج الكلي عن الأسرى والمختطفين من دون تمييز على قاعدة (الكل مقابل الكل)”.

وقال: “لدينا توجيهات واضحة وصريحة من قيادتنا السياسية حول ذلك، وأن يتعامل الوفد الحكومي بمسؤولية والتزام كاملَين بهذا الملف الإنساني، وألا يتم تجاوز المخفي السياسي محمد قحطان بأي شكل، ويكون على رأس أي صفقة تبادل”.

من جهته، عبّر عبد القادر المرتضى رئيس وفد جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، في تدوينة عبر حسابه على منصة “إكس”، رصدها “مارب برس”، عن أمله في أن تكون جولة المشاورات “ناجحة، وأن يتم الاتفاق على صفقة تبادل جديدة”.

انطلقت في العاصمة العمانية مسقط، الأحد 30 يونيو/حزيران 2024، جولة مفاوضات جديدة بين الأطراف اليمنية، بدعم من الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، بشأن ملف المختطفين والأسرى. 

وفي كلمته في افتتاح جولة المفاوضات، أمس، ربط رئيس الوفد الحكومي المفاوض "يحيى كزمان"، نجاح المشاورات بالكشف عن مصير السياسي محمد قحطان. 

وبيّن “كزمان” أن من مساعي المشاركة "إطلاق سراح ومبادلة السياسي محمد قحطان" الذي قال إنه "يعتبر عائقاً أساسياً يجب حل موضوعه ومن ثم الانتقال إلى إجراء أشمل وإغلاق هذا الملف الإنساني بإخراج كافة المحتجزين والمختطفين لدى جميع الأطراف دون استثناء".

وستقتصر جولة المحادثات الحالية على البحث في ملف الأسرى والمعتقلين، إلا أنها في حال نجحت كما يتمنى الكثيرون ستشكّل دافعاً لعملية السلام التي تعثّرت مع اختيار الحوثيين مهاجمة حركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، في خطوة جعلت المجتمع الدولي يعارض المُضي في تنفيذ خريطة الطريق قبل أن تتوقف تلك الهجمات.

وتكتسب هذه الجولة أهمية خاصة؛ لأنها تأتي بعد فترة تعثّر طويلة لهذا الملف نتيجة تراجع الحوثيين عن التزامهم في كل مرة الكشف عن مصير جميع المختطفين والأسرى، وفي مقدمتهم القيادي في حزب الإصلاح، محمد قحطان، وذهابهم نحو المطالبة بأسماءٍ مجهول مصيرها.

 

مقالات مشابهة

  • كافينديش يكتب التاريخ بتحقيقه الفوز للمرة الـ35
  • «الإمارات للدراجات» يحافظ على صدارة «طواف فرنسا»
  • “الإمارات للدراجات” يعزز صدارته للمنافسة في طواف فرنسا
  • تعريف ذوي الإعاقة بالأدوار الوطنية لسلاح الجو السلطاني العُماني
  • البنك الدولي يشيد بتعامل «إيميا» مع تحديات «أبيدوس للطاقة الشمسية»
  • «الإمارات للدراجات» ينفرد بصدارة «طواف فرنسا»
  • سلاح الجو ينظّم لقاء تعريفيا لذوي الإعاقة السمعية
  • إنجاز طبي عُماني عالمي في المستشفى السلطاني
  • تأهل 6 مشاركين في النسخة الثانية عشرة من "مهرجان الأغنية العمانية".. والانطلاقة في ظفار 11 أغسطس
  • فريق التفاوض المشترك لدول التحالف المعني بملف المحتجزين والمخفيين قسراً يشارك في مفاوضات مسقط على قاعدة الكل مقابل الكل