سودانايل:
2024-07-14@15:03:51 GMT

ريمه تعود لقديمه !

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

نظام. الإنقاذ الكالح سعي من خلال تطبيق سياسة التمكين الي فصل الألوف من ألعاملين و استبدالهم. بمحازبيهم و ازلامهم ٠ مفضلين اهل الثقة على أهل الكفاءة و الخبرة مما أدى إلى انهيار الخدمه المدنيه و تراجع مستوى الخدمات٠ فاضطر من فصل ظلما ان يبحث عن قوته وعيش أسرته. في بلاد. الدنيا الواسعه مهاجرا ٠ لكنهم ووحهوا بمضايقات لَمنعهم من السفر منها عدم.

منحهم شهادات الخبرة و غيرها في طلم و تعسف كان طابع ذلك النظام المباد التشفير و الظلم. الذي لم يقف على من تطالهم. الة البطش في الداخل بل شمل من نحا بجلده او يقيم في الخارج ٠ فقط تم الحاق كوادر الإنقاذ في السفارات مخيرين يتلصصون غلي المغتربين مستغلين السفارات في مضايقة من يروا انهم. يغارضون حكم الإنقاذ صراحة او ضمنا. ٠ فيمنعون تجديد جوازاتهم وينتهي مفعول اقاماتهم في بلد الاغتراب مما قد يؤدي إلى قطع عيشهم وشمل ذلك أسرهم لكن الدول الأخرى كانت اكثر رأفة فجددت الإقامات و سهلت امور الأسر ٠ و تجاوزت عن هذا الصغار ٠
هناك شواهد معروفه كحالة الشاعر الدبلوماسي سيد أحمد الخردلو سفير السودان. في اليمن تم استدعاؤه قصدا التنكيل به ٠ لم بذعن للطلب احارته اليمن لانه تدرك قيمة الرجل و موافقه ٠
كما كان سلوك موظفي السفارات متعسفا واستفزازيا في التعامل مع مراجيعهم من المغتربين وأحيانا محاولة التعدي عليهم وقد صمت البعض ترفعا عن الصغار و خشية تعرضهم. لما يعيق عيشهم و أسرهم في بلاد الاغتراب ٠ طبعا لا مقارنة مع ما يجده مغتربي الدول الأخرى من رعاية واهتمام من حكوماتهم ٠ قد تجد الوزير المسئول عن الهجرة يحضر بنفسه لحل مشكله ويحلها مع الدوله المستطيفه كحالة وزيرة الهجرة المصرية حين حضرت للسودان حين تورط طلاب مصريين في مشكله ٠ بل احيانا يحضر رئيس الدولة شخصيا ليبحث موضوع يهم وضع مغتربيه٠. في حالتنا يهان السوداني و يفقد حقوقه ولا معين له من سفارة بلاده المسئول هذا اخر. همه ٠ جاء لتكوين نفسه ونسج علاقات تفيده في تحقيق َمصالحه الخاصه ٠ و الشئ بالشئ يذكر كما يقال فحين تم الاستغناء عن عدد كبير َمن من عدة دول من بينهم سودانيون لبعض التغييرات الاقتصادية في بعض دول الاغتراب٠ بذلت بقية تلك الدول جهدا لتذليل امور رعاياها واعداد وسائل نقل سريعة. لنقلهم الي بلادهم. معززين مكرمين . الا عندنا تركوا في الطرقات في العراء فقام اخواتهم المغتربين بمد يد العون٠دون ادني مراعاة لظروفهم. طلب منهم. دفع الجبأيات حتى يمكنهم المغادره ٠ لكن ثلاثة الاثافي واجهتهم عندما قابلوا مسئول شئون المغتربين انذاك د كرار التهامي الذي ذاق الغربه و يفترض ان يتفهم ظروفهم لان مغادرتهم كانت مفاجئاً عادوا صحبة أسرهم طالبين العون الممكن لتدبير أمورهم. ٠ لكنه للأسف سخر من طلبهم قائلا وهل تعتقدون ان الحكومه جمعية خيريه ! ٠ فكان ذلك حشفا و سوء كيله ٠ أسقط في يدهم ٠ المتوقع من أمثاله ان يكون منهم مجموعات حسب المهن ويسعى مع البنوك لتمويل اي مشروعات يتولى الجهاز دراستها من خلال إدارته الاقتصاديه مستفيدا من استحقاقاتهم من خلال التفاهم مع السفارات وبحث ذلك مع الجهات المختصه في دول٠ الاغتراب لضمان حصولهم على استحقاقاته او غير اللياقه ولا تراعي حالة العائدين ٠
هذا قليل من كثير من معاناة المغتربين في تلك الفترة التي شهدت تردي غير مسبوق في أسلوب تعامل المسئولين مع مواطنيهم.
هذا قليل من كثير تذكرته حين علمت بأن سفارة سودانية رفضت تجديد جواز ابنة مواطن سوداني لأنها تختلف معه في تقييم موقف ٠ أصدرت الخارجيه توضيح و لولا الاعلام و و سائل التواصل الحديث لما عرف العالم بذلك وما كان يدور في تلك الحقبة الكريهه من أمثال هذه المعاملة التمييزيه بين أبناء البلد الواحد لاختلاف في الموقف ٠ بالرغم من كل هذا وغيره من جرائم يسعي اهل ذلك النظام لإعادة عقارب الساعة للوراء مع روح محاولا اختطاف الوطن مرة أخرى مع نزعة حقد و تشفي وانتقام ضد كل من يقول لهم لا كفي! فهيهات ان تعودوا.! وان عدتم عدنا الشباب لا زالت أصابع الشباب ثابته على الزتاد ٠

modnour67@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

البرلمان العربي يبحث تطورات حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في غزة

ترأس عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، اليوم السبت، أعمال جلسة البرلمان العامة الخامسة والختامية لدور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الثالث، المنعقدة بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في القاهرة، بحضور فيصل الفايز رئيس مجلس الأعيان بالمملكة الأردنية الهاشمية وجاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. 

وأكد العسومي، خلال افتتاح أعمال الجلسة، على وقوف البرلمان العربي التام مع القضية الفلسطينية كونها القضية الأولى والمركزية للعرب، وتضامنه مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة . 

وناقشت الجلسة، مجمل الأوضاع الراهنة في الدول العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني لأبشع صور حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، مجددًا البرلمان العربي دعمه للقضية الفلسطينية ونيل شعبها حقوقه المشروعة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.

كما أكد البرلمان العربي في جلسته العامة، ضرورة التوصل إلى حل سياسي نهائي وشامل للأزمة اليمنية، لإنهاء معاناة الشعب اليمني، وأيضا الأوضاع في دولة ليبيا، مشددًا على ضرورة المضي قدمًا نحو إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، واستكمال الاستحقاقات المؤجلة، على نحو يؤدي إلى تعزيز الأمن والاستقرار في كافة ربوع ليبيا .

وناقشت الجلسة العامة مشاريع القرارات والقوانين التي رفعتها اللجان التابعة للبرلمان عقب اجتماعاتها التحضيرية للجلسة، لمتابعة ورصد كافة الأحداث والتطورات السياسية في الدول العربية خلال العام الجاري، والسعي الحثيث لحل الأزمات والقضايا العربية من خلال مسارات الحل السياسي، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية الراهنة في المنطقة العربية ودعم العمل العربي المشترك، ومناقشة مسودة رؤية برلمانية لمواجهة سفر الإرهابيين وتجريم نقلهم وتنقلهم بين الدول العربية، إضافة إلى مناقشة مسودة رؤية برلمانية عربية شاملة لتعزيز الأمن والاستقرار في العالم العربي.

كما تطرقت الجلسة، للتطورات الخطيرة التي يمر بها السودان، والتي تنطوي على مخاطر كبيرة ليس فقط على مقدرات الشعب السوداني وأمنه واستقراره وسلامة ووحدة أراضيه، بل على منظومة الأمن القومي العربي في مفهومه الشامل. 

كلمة معالي السيد عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي خلال أعمال الجلسة العامة الخامسة من دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الثالث pic.twitter.com/SgQFf1qT8Q

— ArabParliament البرلمان العربي (@arabparlment) July 13, 2024

مقالات مشابهة

  • على وقع المجازربغزة 5 دول عربية ضاعفت صادراتها إلى إسرائيل
  • البرلمان العربي يُؤكد ضرورة إجراء الانتخابات في ليبيا
  • البرلمان العربي يبحث تطورات حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في غزة
  • المملكة ثاني أفضل دولة لعمل المغتربين
  • مجزرة «المواصي».. الأردن يدين استهداف إسرائيل الممنهج للمدنيين ومراكز الإيواء
  • الرئيس الإيراني: سنضع تعزيز العلاقات مع جيراننا على رأس الأولويات
  • بزشكيان يوجه "رسالة" إلى أوروبا.. ويتحدى أميركا
  • رسائل في مقال الرئيس الإيراني تهز أمريكا وتكشف نواياه المستقبلية
  • الثانية عالميا.. المملكة تتفوق في مؤشر سعادة  المغتربين 
  • البنك المركزي يطمئن المواطنين: التحويلات من الخارج مستمرة ولا توقف في تحويلات المغتربين