احترس| أمراض قد تصيبك أثناء العواصف الترابية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
في العواصف الترابية تحمل الرياح كميات كبيرة من الرمال والأتربة وتشكل خطراً على صحة الإنسان. وتسبب في أغلب الحالات أمراضا كثيرة؛ منها التهابات الجلد والعين، والتهاب الملتحمة، وزيادة التعرض لعدوى العين. وقد يتم حجز هذه الأتربة في الأنف والفم والجزء الأعلى من القصبة الهوائية.
ويمكن أن تسبب الاضطرابات التنفسية مثل الربو والتهاب القصبة الهوائية والالتهاب الرئوي والتهاب الأنف، ويمكن أن تؤثر على كافة الأعضاء وفد تصل إلي الإصابة باضطرابات في الأوعية القلبية، ونرصد أهم الأمراض التي تسببها العواصف الترابية حسب موقع vigourtimes
أمراض تسببها التراصف الترابية:
⁃ استنشاق الجزيئات الترابية يمكن أن يسبب بمخاط الأنف والحنجرة مما يسبب العدوى البكتيرية.
⁃ عند التعرض بشكل مباشر لهذه الأتربة تؤدي في تهيج في الأغشية المخاطية في المجري التنفسي
⁃ تسبب تهيج الربو وتهيج بالقصبات الهوائية.
⁃ ينقل بعض الأمراض المعدية ، فمرض المكورات السحائية، وهو عدوى بكتيرية للطبقة النسيجية الرقيقة المحيطة بالمخ والنخاع الشوكي
⁃ يمكن أن يتسبب في تلف في المخ، وأن يؤدي إلى الوفاة في 50 ٪ من الحالات إذا لم يُعالج.
⁃ يؤدي التراب دوراً في نقل مرض حمى الوادي – وهو مرض يمكن أن يكون مميتاً إذ إنه ينقل جراثيم الفطر الكرواني.
⁃ الاتربة يتم احتجازها في أغلب الأحيان في الأنف والفم والجزء الأعلى من القصبة الهوائية
⁃ تسبب العواصف الترابية اضطرابات التنفسية مثل الربو والتهاب القصبة الهوائية والالتهاب الرئوي والتهاب الأنف التحسسي.
⁃ قد تدخل الأتربة إلى مجرى الدم؛ حيث يمكن أن تؤثر على كافة الأعضاء وتتسبب في اضطرابات في الأوعية القلبية.
⁃ تشير إحدى الدراسات الي ان التعرض للجزيئات الترابية يتسبب في ٤٠٠ ألف حالة موت مبكر بأمراض رئوية في الفئات العمرية التي تتجاوز 30 عاماً.
⁃ يمكن أن يظل التراب معلقاً في الهواء لأيام، مسبباً الحساسية بجميع أنواعها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العواصف الترابية التهاب الملتحمة الجلد العين العواصف الترابیة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
القانون يحدد شروط إدارة العبوات الفارغة.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وضعت اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم إدارة المخلفات شروط استخدام العبوات الفارغة وإدارتها، وتتمثل الاشتراطات الخاصة لإدارة العبوات الفارغة:
أولا: تعتبر العبوات التي كانت معبأة بمواد أو مخلفات خطرة، مـا عـدا عبوات الغازات المضغوطة، فارغة إذا حققت الاشتراطات التالية: العبوات التي كانت معبأة بغاز مضغوط فارغة إذا كان الضغط الداخلي للعبوة يقارب قيمة مقدار الضغط الجوي بعد فتحها.
ثانيا: تعتبر العبوات التي كانت معبأة بمادة شديدة الخطورة فارغة إذا:
1- تم تفريغ المتبقيات بإحدى الطرق الفيزيائية على أن يتم بعـدها غسيل العبوات ثلاث مرات متتالية باستخدام مذيب قادر على إزالـة متبقيات المواد الكيماوية أو على أن يتم احتواء مياه الغسيل ومعاملتها على أنها مخلفات خطرة.
2- تم تنظيف العبوة بأي طريق آخر وارد في المراجع العلمية أو عـن طريق إجراء الفحوص المخبرية من قبل المنتج وذلك للتأكيد على عدم الاحتواء على أي صفات خطرة.
3- تم إزالة المادة المبطنة للعبوة والتـي كانـت علـى اتـصـال مباشـر مع المادة المعبأة .
ثالثا: يتحمل المنتج المساءلة القانونية لتنظيف العبوات في حال العثور على متبقيات للمواد الكيميائية والمخلفات الخطرة في العبوات الفارغة.
رابعا: يجب معاملة العبوات أدناه على أنها مخلفات خطرة بغض النظر عن طرق معالجتها:
1. العبوات المصنعة من مواد ذات قابلية عالية للامتصاص (مثل الخشب، الورق، الكرتون) والتي كانت على اتصال مباشر وبالتالي قامـت بامتصاص المادة الخطرة المعبأة أو المخلفات.
2. فلاتر الزيوت المستهلكة (إذا لم يتم إعادة استخدامها).
3. الأجهزة الملوثة بمركبات الفينيل المتعددة الكلورة .
4. الفلاتر المستهلكة الناتجة عن أجهزة الهيبافلتر المستخدمة في المنشآت الطبية ومصانع الأدوية والمصانع الكيميائية.