ألقى عالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس" محاضرة عن الإكتشافات الأثرية الحديثة بدولة إستونيا.
وقال «حواس» إننا نبحث الآن عن هرم الملك «حوني » في سقارة وأن البعثة بدأت بالفعل العمل بالمنطقة، كما نبحث أيضا عن مقبرة ومومياء الملكة «نفرتيتي» والملكة «عنخ إس آن آمون» ونقوم بترميم مقبرة الملك رمسيس الثاني في الأقصر.

وأوضح "حواس" تفاصيل الإكتشافات الأثرية الجديدة في منطقة سقارة بجوار هرم الملك "تتي" وجبانة جسر المدير.

كما عثرت البعثة علي مقبرة  "خنوم جد إف" كاهن المجموعة الهرمية للملك ونيس، ومقبرة "مرى" مساعد القصر العظيم وكاتم أسرار الملك، ومقبرة "مسي" كاهن المجموعة الهرمية للملك بيبى الأول، بالإضافة إلى العثور علي مومياء لرجل مغطاة برقائق الذهب،وتعتبر هذه أكمل وأقدم مومياء غير ملكية يعثر عليها حتى الآن.
وتحدث عن المدينة الذهبية المفقودة بالأقصر، والتي يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، وأستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.

ورد "حواس" علي محاولات تزييف التاريخ المصري والنيل من الحضارة المصرية القديمة.

وأكد الدكتور محمد الشربيني مدير المكتب المركزي لأسواق شمال أوروبا ودول البلطيق بالهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي إلى إنه تم تنفيذ عدد من الفاعليات الثقافية والإعلامية، ومنها مؤتمرًا صحفيًا للدكتور زاهي حواس ومحاضرة جماهيرية وحفل استقبال لكبار الشخصيات والمهنيين بالقطاع السياحي بالتعاون مع منظمي الرحلات بهذه الأسواق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدكتور زاهي حواس الدكتور زاهي حواس عالم المصريات

إقرأ أيضاً:

محاضرة الداعية العمري تخلق جدلا بالحسيمة

زنقة 20 . متابعة

احتضنت مدينة امزورن قرب الحسيمة ، مساء أمس السبت، أمسية رمضانية، استضافت خلالها جمعية محلية ، الداعية ياسين العمري.

غير أن المحاضرة التي دامت أزيد من ساعة ونصف واحتضنتها القاعة المغطاة، أثارت الجدل بسبب خروج الداعية العمري عن الاطار المحدد لها ، و ذلك حينما حث الحاضرين في أكثر من مرة على “التمسك بالوحدة الوطنية”.

و اعتبر العديد من أبناء الإقليم ، أن خروج العمري عن النص في المحاضرة و تكراره لعبارة “عضوا على وحدة البلاد و شدوا على استقراره” استفزت كثيرا من الحاضرين.

و اشاروا الى ان الكلام المستغرب الصادر عن الداعية العمري يوحي ضمنيًا بأن سكان المنطقة يشكلون تهديدًا للوحدة الترابية.

يشار الى ان الداعية العمري كان قد أثار زوبعة جدل العام الماضي حينما انتقد تدريس اللغة الأمازيغية وانتقص من شأنها.

واعتبر العمري، أنه “لا جدوى” من تدريس اللغة الأمازيغية بحروف “تيفناغ”، وأنه لا وجود لأي آفاق من جعل الأمازيغية مادة تُلقَّن للتلاميذ في المدارس، وأنها لغة غير متجانسة.

كما وصف العمري من خلال مقطع فيديو الأمازيغ بـ”الشلوح” مما أثار استهجان عدد من الفعاليات الأمازيغية التي اعتبرتها كلمة قدحية.

مقالات مشابهة

  • مراسل سانا: انطلاق المؤتمر الصحفي للدكتور ياسر الفرحان المتحدث باسم اللجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري بقاعة المؤتمرات بوزارة الإعلام
  • الغرابلي: لسنا حراس روما وباريس وتكدس الأفارقة في بلادنا ليس لمصلحتنا
  • عصام الحضري يكشف عن حراس مرمي الأهلي والزمالك فى القمة
  • البيت الروسي بالإسكندرية ينظم محاضرة حول "الطريق إلى أول رحلات الفضاء"
  • جامعة حلوان تنظم رحلات للطلاب الوافدين لتعريفهم بالمعالم الأثرية والسياحية
  • محاضرة الداعية العمري تخلق جدلا بالحسيمة
  • هجمات فلول الأسد ومقبرة جماعية.. كيف علق سوريون على أحداث الساحل؟
  • رحلة تاريخية للملك تشارلز الثالث وكاميلا إلى الفاتيكان
  • بآلة حادة.. إنقاذ مواطن من الانتحار في مقبرة وادي السلام
  • مسلسل النص الحلقة 8.. اقتراب فتح مقبرة أثرية