إصابة لاعب العقبة منذر رجا بالرباط الصليبي
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
ويُعد منذر رجا من العناصر الأساسية في صفوف شباب العقبة نظرًا لقدراته الاستثنائية
سيفقد فريق شباب العقبة لخدمات مدافعه البارز منذر رجا، بعدما تبين إصابته بقطع في الرباط الصليبي.
اقرأ أيضاً : كرواتيا تواصل انتصاراتها في التصفيات الأوروبية
وأُجريت العديد من الفحوصات الطبية للاعب منذر رجا، وأظهرت النتائج أنه بحاجة ماسة لإجراء عملية جراحية ستبعده عن الملاعب لمدة تصل إلى 6 أشهر.
ويُعد منذر رجا من العناصر الأساسية في صفوف شباب العقبة نظرًا لقدراته الاستثنائية، وهذا الغياب سيكون تحديًا كبيرًا للفريق.
وعبّر رجا عن تفاؤله وصبره عبر حسابه على فيسبوك قائلًا: "الحمد لله، خلال مشاركتي في مباراتي الثانية بدوري المحترفين، تم اكتشاف إصابتي بقطع في الرباط الصليبي، الأمور بيد الله وكل شيء يأتي بقضاء وقدر".
من المتوقع أن يتم تحديد موعد العملية الجراحية لمنذر رجا في الأيام القليلة القادمة، وسيتبعها فترة من الراحة قبل بدء برنامج تأهيله البدني.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اصابات شباب العقبة دوري المحترفين
إقرأ أيضاً:
عاهل الأردن ورئيس بلغاريا يترأسان جولة جديدة من مبادرة «اجتماعات العقبة» بتنظيم مشترك في صوفيا
ترأس العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس البلغاري رومن راديف في صوفيا، اليوم، الجمعة، جولة جديدة من مبادرة "اجتماعات العقبة"، بتنظيم مشترك مع بلغاريا.
وتناولت الجولة المنعقدة للمرة الثالثة حول دول البلقان، المستجدات في المنطقة والتحديات الأمنية، وسبل تعزيز التعاون لمحاربة الإرهاب والتطرف العنيف، خاصة على شبكة الإنترنت، إضافة إلى قضايا الهجرة غير الشرعية.
وناقشت الجولة، التي حضرها الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري الملك للشئون الدينية والثقافية، المبعوث الشخصي له، فرص توثيق التعاون والشراكة وتبادل الخبرات بين الدول والمنظمات الدولية المعنية في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.
وشارك في الجولة رؤساء دول وحكومات ومسئولون وممثلون عن مؤسسات أمنية وعسكرية من صربيا، وألبانيا، ومقدونيا الشمالية، ومونتينيغرو (الجبل الأسود)، وسلوفينيا، وكوسوفو، والبوسنة والهرسك، وكرواتيا، ورومانيا، والنرويج، وبلجيكا، وإسبانيا، واليونان، وإيطاليا، وفرنسا، وهنغاريا، وهولندا، وقبرص، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي، ومنظمة الإنتربول، ومنتدى الإنترنت العالمي لمكافحة الإرهاب، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
وعقد العاهل الأردني على هامش الاجتماعات، لقاءات منفصلة مع رئيسة سلوفينيا ناتاشا بيرك موسار، ورئيس ألبانيا باجرام بيجاج، ورئيسة كوسوفو فيوسا عثماني، ورئيسة مقدونيا الشمالية غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا، ورئيس مونتينيغرو ياكوف ميلاتوفيتش، ورئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش، ووزير الداخلية البلجيكي برنارد كوينتين.
وعُقدت جولات سابقة من مبادرة "اجتماعات العقبة" خارج الأردن، حيث استضافت إندونيسيا، وألبانيا، وهولندا، ونيجيريا، ورواندا، والولايات المتحدة الأمريكية، والجمعية العامة للأمم المتحدة، وسنغافورة، وإسبانيا، والنرويج، والبرازيل هذه الاجتماعات بالشراكة مع المملكة.
وركزت جولات سابقة لمبادرة اجتماعات العقبة على مناطق شرق إفريقيا، وجنوب شرق آسيا، وأمريكا اللاتينية، وغرب إفريقيا والساحل.
وتهدف المبادرة، التي أطلقها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عام 2015، إلى تعزيز التنسيق والتعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب والتطرف.