مصدر يكشف حقيقة فيديوهات نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
صرح مصدر أمنى، بأن مقاطع الفيديو التى تناولها أحد العناصر الهاربة بالخارج بزعم كونها لنزلاء داخل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل محرفة ولا تمت بصلة للأشخاص التى يدعى إنها خاصة بهم.
وأن ذلك يأتى فى إطار مخططات جماعة الإخوان الإرهابية لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأى العام، ويؤكد المصدر أن جميع نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بما فيهم الأشخاص الواردة بتلك الإدعاءات يتلقون الرعاية الطبية الكاملة ويستخدمون كافتريات المراكز ويحضرون جلسات المحاكمة فى القضايا المتهمين فيها.
وجارى اتخاذ الإجراءات القانونية حيال تلك الإدعاءات والقائمين عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصدر أمني حقيقة قضايا مصدر جماعة الإخوان محاكمة فيديوهات محاكم مقاطع الفيديو ارهابي هارب الإخوان الارهاب ادعاء الرعاية الطبية خطط الإخوان الإرهابية الرأي العام جماعة الإخوان الإرهابية الإخوان الإرهابي مراكز الإصلاح والتأهيل نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
إقرأ أيضاً:
برلماني: إجراءات جادة لزيادة الاستثمارات واستقرار الاقتصاد يؤكد نجاح الإصلاح
قال النائب عمرو هندي، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إن هناك العديد من المؤشرات التى تعكس وتؤكد فى نفس الوقت قوة وصلابة الاقتصاد المصري، بداية من إن إعلان صندوق النقد الدولي استكمال مجلسه التنفيذي للمراجعة الرابعة لبرنامج الإصلاح الاقتصادى المصرى، والمؤشرات التى أعلنتها الحكومة فى تقرير المتابعة الربع سنوي عن معدلات أدائها خلال عام (2024/2025) وهو العام الأول من تنفيذ برنامج عمل حكومة الدكتور مصطفي مدبولي (2024-2027).
وأضاف عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، أن التقرير تضمن العديد من المؤشرات التى تعكس أن هناك نتائج وثمار للإصلاح الاقتصاد، ويشير أيضا إلى أن مصر تتجه للاستقرار الاقتصادى، خاصة وأن التقرير أشار إلى تحقيق فائض أولي تاريخي للموازنة يُقدر بـ90 مليار جنيه رغم التحديات والصعوبات الكبيرة التى تشهدها المنطقة بل دول العالم وبالتالى انعكست على الدولة المصري، ومن ثم هناك إصرار وجدية من قبل الدولة بكامل مؤسساتها على مواجهة هذه التحديات والتغلب عليها والأرقام تؤكد نجاح هذه الخطوات.
وأشار النائب عمرو هندي، إلى أن التقرير تضمن تحقيق أعلى معدل نمو في الإيرادات منذ 20 عاما، وفى نفس الوقت وانخفاض العجز الكلي، وهذا يشير إلى أهمية الحوكمة والرقمنة والتحول الرقمي فى مختلف الملفات وفى القلب منها الملف الضريبى، لمواجهة التهرب الضريبى، وفى نفس الوقت مساير الخطوات العالمية فى واحدة من أهم الملفات، ودعم الاقتصاد القومى، مؤكدا أن المؤسسات الائتمانية تتابع عن قرما يجري فى الاقتصاد المصري وهناك توقعات بمزيد من الاستقرار وتحقيق أعلى معدلات نمو خلال الفترة المقبلة، وهو ما سينعكس على المواطن بصورة مباشرة.