الأرصاد تكشف موعد انتهاء العاصفة دانيال.. وتؤكد: سنتعرض للمزيد
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كشفت منار غانم، عضو المركز الإعلامي لهيئة الأرصاد الجوية، تفاصيل حالة الطقس وتفاصيل تأثر مصر ببقايا العاصفة دانيال، بعد تدميرها ليبيا.
وقالت منار غانم، خلال حوارها ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية رشا مجدي، إن هيئة الأرصاد توقعت أن تتأثر البلاد ببقايا العاصفة دانيال، بداية من الأمس وحتى الغد الأربعاء، مؤكدة أن الأجواء ستعود لطبيعتها بداية من يوم الخميس القادم.
وأكدت عضو المركز الإعلامي لهيئة الأرصاد الجوية، أن العاصفة الترابية ستنتهي اليوم، متابعة: العاصفة دانيال أثرت على اليونان وغرب تركيا لمدة 3 أيام، ومن ثم تحركت إلى ليبيا.
الأرصاد تحذر من عواصف قادمة
واسترسلت: من الوارد أن نتعرض لعواصف جديدة، خلال الفترة القادمة، ومن الممكن أن نشهد عاصفة دانيال مرة أخرى.
ونوهت بأن كمية الأمطار في مدينة البيضاء بليبيا وصلت إلى 414 ملي في يوم واحد، وذلك معدل كبير للغاية، ولذلك حدث تدمر كبير للمدينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأرصاد الأرصاد الجوية هيئة الأرصاد الجوية الطقس العاصفة دانيال ليبيا العاصفة دانیال
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».