بوابة الفجر:
2025-07-29@08:34:29 GMT

ماريان عيد تكتب: سر بقاء التقويم القبطي

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

يحتفل الأقباط بمصر، فى مثل هذا اليوم من كل عام، بعيد رأس السنة القبطية أو عيد النيروز كما يُطلق عليه.

وتميز هذا العيد بين الأقباط بشراء الفاكهة وخصوصًا البلح الأحمر والجوافة، وذلك نظرًا لأن اللون الأحمر بالبلح يرمز إلى دماء الشهداء الذين إستشهدوا بعد تمسكهم بالعقيدة أمام الإمبراطور دقلديانوس، بينما الجوافة يرمز قلبها الأبيض إلى النقاء والصفاء الداخلي.

و جاء الإحتفال بعيد رأس القبطية، برغبة الأقباط في تخليد شهداء المسيحية، فقاموا بتنصيب عام 284 – اول عام لتنصيب الإمبراطور الوثني دقلديانوس- كأول عام للسنة القبطية الميلادية نظرًا لكثرة الشهداء الذي إستشهدوا في هذا العام ومن يومها إلى يومنها هذا كل 11/9 تزيد السنة القبطية سنة اخرى.

وجاءت كلمة النيروز من اللغة الفارسية وتعني اليوم الجديد وكان المصريون في أيام الفراعنة يحتفلون بعيد النيروز، وكان الأحتفال به يستمر لمدة سبعة أيام متواصلة، ويوافق عيد النيروز الأول من شهر توت (11 سبتمبر) كل عام.

كما أن الكلمة لها أصول قبطية من الكلمة ( نى – يارؤؤ) والتي تعني الأنهار، وذلك لأن في شهر 9 كان فيضان النيل الذي كان من ضمن أسباب الحياة لمصر.

والمعروف أن المصريين منذ عصر الفراعنة أول من قاس الزمن وأرخ السنوات وكانوا أيضًا أول من قسم السنة إلى شهور، وقد استخدموا التقويم الشمسي في حساباتهم ونظموا تقويمهم بدقة فكانت السنة اثني عشر شهرًا والشهر ثلاثين يومًا، وكان ذلك منذ عام 4241 ق.م.

ويؤكد المؤرخ الإغريقي هيرودوت، أن المصريين قد توصلوا إلى ذلك نتيجة ملاحظتهم للنجوم، بل كانوا متفوقين عن الإغريق، إذ عدلوا السنة الشمسية عندهم بإضافة شهر صغير من خمسة أيام إلى إجمالي الاثنى عشر شهرًا، بحيث تبدأ السنة بدقة وفقًا لحساباتهم.

والجدير بالذكر فإن التقويم الشمسي لدى قدماء المصريين القائم على أساس الحسابات الفلكية، هو التقويم الذي تتبعه جميع الشعوب حتى الآن، وعلى أساس التقويم المصري القديم جاء التقويم القبطي، الذي يتوافق تمامًا مع ظهور نجم أو كوكب الشعري اليمانية وهو ألمع نجوم السماء، خاصة قبيل شروق الشمس، ومن هنا تعتبر السنة المصرية أو السنة القبطية، سنة نجمية.

ويرى علماء الفلك في العصر الحديث أن اليوم النجمي أكثر دقة من اليوم الشمسي...

وكانت السنة عند قدماء المصريين تنقسم إلى ثلاثة فصول:

فصل الفيضان: الذي تغمر فيه مياه النيل الأرض.

فصل الإنبات: وهو موسم الزراعة.

فصل الحرارة: وهو موسم الحصاد.

وقد احتفظ المصريون حتى يومنا هذا بتقسيم فصول العام على هذا النحو.

والجدير بالذكر أن عيد رأس السنة القبطية كان عيدًا يحتفل به كل المصريين في عصر الدولتين الفاطمية والمماليك، كما ظل التقويم المصرى للشهداء هو التقويم الرسمى المعمول به فى المصالح الحكومية حتى اواخر عهد الخديوى اسماعيل عام 1875 ( الموافق 1591ش ) حيث أمر الخديوى باستعمال التقويم الافرنجى بناء على رغبة الاجانب بسبب صندوق الدين.

وتبدأ السنة الميلادية بشهر توت وهو أول شهور السنة القبطية فمنشق من الاله تحوت اله المعرفه وهو حكيم مصرى عاش ايام الفرعون مينا الأول وهو مخترع الكتابة ومقسم الزمن واختار بداية السنة المصرية مع موسم الفيضان لإنه وجد نجمة الشعرى اليمنية تبرق فى السماء بوضوح فى هذا الوقت من العام مما يعنى ان السنة القبطية سنة نجمية وليس شمسية مما يجعلها اكثر دقة من الشمسية.

أما أشهر السنة القبطية فهي كالآتي:

* توت من 11 سبتمبر حتى 10 أكتوبر ويحمل اسم الإله المصري تحوت رب القمر، وهو شهر فيضان النيل، ومن هنا جاء المثل: في توت لا تدع الفرصة تفوت.

* بابه من 11 أكتوبر حتى 9 نوفمبر وإسمه بالقبطية باأوني وهو مشتق من رب النضار تروت أو إله النيل حابي.

* هاتور من 10 نوفمبر حتى 9 ديسمبر واسمه بالقبطية أتهور وهو مشتق من اسم إلهة الحب والجمال حتحور وفي هذا الشهر يبذر القمح، ومن هنا يأتي المثل: هاتور أبو الذهب المنثور.

* كيهك من 10 ديسمبر حتى 8 يناير ويرجع إلى إله الخير أو الثور المقدس أبيس رمز الخصوبة ويقول المثل كيهك صباحك في مساك.

* طوبة من يناير حتى 7 فبراير واسمه بالقبطية طوبى التي تعني النظافة والنقاوة وتشير إلى المطر في مصر الفرعونية يدعى طوبيا وهو شهر البرد والمطر في مصر، ومن هنا جاء المثل طوبة تخلي الصبية كركوبة.

* أمشير من 8 فبراير حتى 13 أو 14 مارس وهو شهر البرد الشديد والرياح الشديدة، ويقول المثل: أمشير يأخذ الهدوم ويطير.

* برمهات من 14 أو 15 مارس حتى 8 أو 9 أبريل وفيه يعتدل الجو ويبدأ الحصاد، ويقول المثل: في برمهات روح الغيط وهات.

* برمودة من 9 إلى 10 مايو حتى 8 أو 9 مايو وهو شهر الحر، ويقول المثل: في برمودة دق العمودة أي وتد المظلة.

* بشنس من 9 أو 10 مايو حتى 7 أو 8 يونيه وهو مشتق من اسم إله القمر ابن آمون، ويقول المثل: في بشنس خلي بالك من الشمس.

* بؤونة من 8 أو 9 يونيه حتى 7 أو 8 يوليو ويسمى بالقبطية باأوني وتعني الحجر والمعادن، وهو شهر القيظ الشديد ويقول المثل: حر بؤونة يفلق الحجر.

* أبيب من 8 إلى 9 يوليو إلى 6 أو 7 أغسطس وفيه تبدأ مياه النيل في الأرتفاع، ومن هنا جاء المثل: في أبيب تفور مياه النيل وتزيد.

* مسرى من 7 أو 8 أغسطس حتى 5 أو 6 سبتمبر وهو مشتق من الفعل القبطي ميس الذي يعني الوضع أو الخلق، وهو شهر فيضان النيل، ويقول المثل: في مسري تفيض المياه وعلى الأرض تسري.

* النسيء من 6 أو 7 سبتمبر حتى 10 سبتمبر وهو الشهر الصغير المتمم لأيام السنة، ويتكون من خمسة إلى ستة أيام، ويقول المثل: في النسيء لا تكن أنت المسيء... ولا يزال هذا التقويم القبطي مستخدمًا عند الفلاحين حتى الآن، ويحفظونه عن ظهر قلب.

وتميز هذا العيد بين الأقباط بشراء الفاكهة وخصوصًا البلح الأحمر والجوافة، وذلك نظرًا لأن اللون الأحمر بالبلح يرمز إلى دماء الشهداء الذين إستشهدوا بعد تمسكهم بالعقيدة أمام الإمبراطور دقلديانوس، بينما الجوافة يرمز قلبها الأبيض إلى النقاء والصفاء الداخلي.

و جاء الإحتفال بعيد رأس القبطية، برغبة الأقباط في تخليد شهداء المسيحية، فقاموا بتنصيب عام 284 – اول عام لتنصيب الإمبراطور الوثني دقلديانوس- كأول عام للسنة القبطية الميلادية نظرًا لكثرة الشهداء الذي إستشهدوا في هذا العام ومن يومها إلى يومنها هذا كل 11/9 تزيد السنة القبطية سنة اخرى.

وجاءت كلمة النيروز من اللغة الفارسية وتعني اليوم الجديد وكان المصريون في أيام الفراعنة يحتفلون بعيد النيروز، وكان الأحتفال به يستمر لمدة سبعة أيام متواصلة، ويوافق عيد النيروز الأول من شهر توت (11 سبتمبر) كل عام.

كما أن الكلمة لها أصول قبطية من الكلمة ( نى – يارؤؤ) والتي تعني الأنهار، وذلك لأن في شهر 9 كان فيضان النيل الذي كان من ضمن أسباب الحياة لمصر.

والمعروف أن المصريين منذ عصر الفراعنة أول من قاس الزمن وأرخ السنوات وكانوا أيضًا أول من قسم السنة إلى شهور، وقد استخدموا التقويم الشمسي في حساباتهم ونظموا تقويمهم بدقة فكانت السنة اثني عشر شهرًا والشهر ثلاثين يومًا، وكان ذلك منذ عام 4241 ق.م.

ويؤكد المؤرخ الإغريقي هيرودوت، أن المصريين قد توصلوا إلى ذلك نتيجة ملاحظتهم للنجوم، بل كانوا متفوقين عن الإغريق، إذ عدلوا السنة الشمسية عندهم بإضافة شهر صغير من خمسة أيام إلى إجمالي الاثنى عشر شهرًا، بحيث تبدأ السنة بدقة وفقًا لحساباتهم.

والجدير بالذكر فإن التقويم الشمسي لدى قدماء المصريين القائم على أساس الحسابات الفلكية، هو التقويم الذي تتبعه جميع الشعوب حتى الآن، وعلى أساس التقويم المصري القديم جاء التقويم القبطي، الذي يتوافق تمامًا مع ظهور نجم أو كوكب الشعري اليمانية وهو ألمع نجوم السماء، خاصة قبيل شروق الشمس، ومن هنا تعتبر السنة المصرية أو السنة القبطية، سنة نجمية.

ويرى علماء الفلك في العصر الحديث أن اليوم النجمي أكثر دقة من اليوم الشمسي...

وكانت السنة عند قدماء المصريين تنقسم إلى ثلاثة فصول:

فصل الفيضان: الذي تغمر فيه مياه النيل الأرض.

فصل الإنبات: وهو موسم الزراعة.

فصل الحرارة: وهو موسم الحصاد.

وقد احتفظ المصريون حتى يومنا هذا بتقسيم فصول العام على هذا النحو.

والجدير بالذكر أن عيد رأس السنة القبطية كان عيدًا يحتفل به كل المصريين في عصر الدولتين الفاطمية والمماليك، كما ظل التقويم المصرى للشهداء هو التقويم الرسمى المعمول به فى المصالح الحكومية حتى اواخر عهد الخديوى اسماعيل عام 1875 ( الموافق 1591ش ) حيث أمر الخديوى باستعمال التقويم الافرنجى بناء على رغبة الاجانب بسبب صندوق الدين.

وتبدأ السنة الميلادية بشهر توت وهو أول شهور السنة القبطية فمنشق من الاله تحوت اله المعرفه وهو حكيم مصرى عاش ايام الفرعون مينا الأول وهو مخترع الكتابة ومقسم الزمن واختار بداية السنة المصرية مع موسم الفيضان لإنه وجد نجمة الشعرى اليمنية تبرق فى السماء بوضوح فى هذا الوقت من العام مما يعنى ان السنة القبطية سنة نجمية وليس شمسية مما يجعلها اكثر دقة من الشمسية.

أما أشهر السنة القبطية فهي كالآتي:

* توت من 11 سبتمبر حتى 10 أكتوبر ويحمل اسم الإله المصري تحوت رب القمر، وهو شهر فيضان النيل، ومن هنا جاء المثل: في توت لا تدع الفرصة تفوت.

* بابه من 11 أكتوبر حتى 9 نوفمبر وإسمه بالقبطية باأوني وهو مشتق من رب النضار تروت أو إله النيل حابي.

* هاتور من 10 نوفمبر حتى 9 ديسمبر واسمه بالقبطية أتهور وهو مشتق من اسم إلهة الحب والجمال حتحور وفي هذا الشهر يبذر القمح، ومن هنا يأتي المثل: هاتور أبو الذهب المنثور.

* كيهك من 10 ديسمبر حتى 8 يناير ويرجع إلى إله الخير أو الثور المقدس أبيس رمز الخصوبة ويقول المثل كيهك صباحك في مساك.

* طوبة من يناير حتى 7 فبراير واسمه بالقبطية طوبى التي تعني النظافة والنقاوة وتشير إلى المطر في مصر الفرعونية يدعى طوبيا وهو شهر البرد والمطر في مصر، ومن هنا جاء المثل طوبة تخلي الصبية كركوبة.

* أمشير من 8 فبراير حتى 13 أو 14 مارس وهو شهر البرد الشديد والرياح الشديدة، ويقول المثل: أمشير يأخذ الهدوم ويطير.

* برمهات من 14 أو 15 مارس حتى 8 أو 9 أبريل وفيه يعتدل الجو ويبدأ الحصاد، ويقول المثل: في برمهات روح الغيط وهات.

* برمودة من 9 إلى 10 مايو حتى 8 أو 9 مايو وهو شهر الحر، ويقول المثل: في برمودة دق العمودة أي وتد المظلة.

* بشنس من 9 أو 10 مايو حتى 7 أو 8 يونيه وهو مشتق من اسم إله القمر ابن آمون، ويقول المثل: في بشنس خلي بالك من الشمس.

* بؤونة من 8 أو 9 يونيه حتى 7 أو 8 يوليو ويسمى بالقبطية باأوني وتعني الحجر والمعادن، وهو شهر القيظ الشديد ويقول المثل: حر بؤونة يفلق الحجر.

* أبيب من 8 إلى 9 يوليو إلى 6 أو 7 أغسطس وفيه تبدأ مياه النيل في الأرتفاع، ومن هنا جاء المثل: في أبيب تفور مياه النيل وتزيد.

* مسرى من 7 أو 8 أغسطس حتى 5 أو 6 سبتمبر وهو مشتق من الفعل القبطي ميس الذي يعني الوضع أو الخلق، وهو شهر فيضان النيل، ويقول المثل: في مسري تفيض المياه وعلى الأرض تسري.

* النسيء من 6 أو 7 سبتمبر حتى 10 سبتمبر وهو الشهر الصغير المتمم لأيام السنة، ويتكون من خمسة إلى ستة أيام، ويقول المثل: في النسيء لا تكن أنت المسيء... ولا يزال هذا التقويم القبطي مستخدمًا عند الفلاحين حتى الآن، ويحفظونه عن ظهر قلب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكنيست عيد النيروز راس السنة القبطية تحتفل السنة المصریة الشهداء الذی عید النیروز أن المصریین سبتمبر وهو میاه النیل عشر شهر ا وهو موسم حتى الآن على أساس حتى 7 أو 8 من الشمس مایو حتى حتى 8 أو 9 عید رأس من خمسة فی هذا أول من فی مصر دقة من

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: ماكرون يغرد

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فاجأ العالم بتدوينه علي منصة اكس اعلن فيها ان فرنسا ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال اجتماعات الأمم المتحدة كتب التدوينة باللغة العبرية

اللغة، والمضمون كان إعلانًا سياسيًا يحمل أبعادًا أكبر من عدد كلماته.

حين يكتب رئيس فرنسا بالعبرية، فهو لا يخاطب الداخل الفرنسي، ولا يوجه حديثه للدول العربية، بل يتحدث مباشرة إلى الرأي العام الإسرائيلي.

كأنّه يقول: نحن لا نقف ضدكم، ولكننا نؤمن أن الاعتراف بفلسطين ليس ضدكم أيضًا.

هذا الإعلان لا يمكن فصله عن اللحظة التي جاء فيها.

فالحرب في غزة مستمرة منذ شهور، والوضع الإنساني كارثي، والصورة أمام العالم واضحة: لا يمكن القبول باستمرار هذا الصراع بلا نهاية، ولا معنى لحل سلمي لا يبدأ من الاعتراف المتبادل، ومنح الفلسطينيين الحد الأدنى من حقهم في الوجود.

ماكرون لم يطرح خطوة رمزية، بل رؤية سياسية متكاملة.

ربط الاعتراف بوقف إطلاق النار، بالإفراج عن الأسرى، بإدخال المساعدات، بنزع السلاح، بإعادة إعمار غزة، وبضمان أمن إسرائيل… ثم في النهاية: إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح.

قد يرى البعض أن هذه الرؤية غير كافية، أو لا تُرضي الفلسطينيين بالكامل.

لكنها، رغم تحفظات كثيرة، تكسر الصمت الأوروبي المعتاد، وتفتح ثغرة في جدار التردد والدبلوماسية الباردة.

لأول مرة منذ سنوات، تخرج باريس من "المنطقة الرمادية"، وتقول رأيًا صريحًا في مسألة حاولت أغلب العواصم تفاديها.

هذا التحوّل لا يُقاس فقط بمواقف الحكومات، بل بما يمكن أن يخلقه من تأثير على الرأي العام العالمي، وعلى الحكومات الأوروبية الأخرى التي ما زالت تتردد، رغم أن الواقع على الأرض لم يعد يحتمل التأجيل أو التجاهل فهناك حرب إبادة وتجويع تكاد تقضي علي شعب كامل

وفي عالم مليء بالصراعات، يصبح الاعتراف بالحق موقفًا نادرًا.

وحتى لو جاء متأخرًا، فإنه جاء في وقت تتضاعف فيه المعاناة ليمنح الفلسطينيين شيئًا من الأمل، ويذكّر العالم أن قضيتهم لم تُمحَ من الذاكرة. ما قاله ماكرون اعتبره بداية الطريق وهي محاولة لإرساء العدالة التي ابتعدت جدا.

طباعة شارك ماكرون غزة فلسطين

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة والآثار يشارك في فعالية الاحتفال بافتتاح ملتقى لوجوس الخامس لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
  • تركيا.. وزيرة الأسرة: قضية السكان مسألة بقاء
  • شيخة الجابري تكتب: كنز ليوا الأخضر
  • كريمة أبو العينين تكتب: اكتئاب عالي الأداء
  • يصل لـ 27%.. بنك مصر يواصل طرح شهادات الادخار للأفراد بأعلى عائد سنوي
  • اتصالات خلف الستار .. ضغوط أمريكية على عباس لإصلاح السلطة وتجديد منظمة التحرير مقابل بقاء دورها في الضفة
  • اقتحام قسم المعصرة يهدد بقاء السيسي
  • إلهام أبو الفتح تكتب: ماكرون يغرد
  • نيجيريا... وفاة أزيد من 600 طفل بسبب سوء التغذية خلال ستة أشهر
  • المسند: يتغير موضع شروق الشمس وغروبها في كل يوم من أيام السنة بسبب ميلان الأرض