مصرع شاب أسفل عجلات القطار فى الشرقية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
لقى شاب مصرعه، متأثرا بإصابته إثر تعرضه لحادث تصادم القطار أثناء عبوره مزلقان السكة الحديد أمام الساحة نطاق مركز ههيا بمحافظة بالشرقية.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، إخطارا يفيد ورود إشارة مستشفى ههيا المركزى بوصول " أحمد م ال "24 سنة مقيم نطاق مركز ههيا جثة هامدة، وتم التحفظ على الجثمان بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين حدوث إصابة الشاب التى أودت بحياته، إثر اصطدام القطار به أثناء عبوره المزلقان أمام الساحة نطاق مركز ههيا ولفظ أنفاسه الأخيرة إثر إصابته بنزيف حاد تم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات التى طلبت تحريات المباحث حول الواقعة وصرحت بدفن الجثمان عقب انتهاء الإجراءات القانونية وتسليم الجثمان لذويه لدفنه.
وفى سياق متصل استقبل مستشفى القرين المركزى جثمان الشاب"عبد الحميد س " 33 سنة جثة هامدة ادعاء حادث غرق أمام منطقة كوبرى اولاد عمر نطاق مدينة القرين، وتم التحفظ على الجثمان تحت تصرف النيابة العامة وتحرير محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية نحو الواقعة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: ههيا مستشفي ههيا الشرقية مصرع شاب حادث تصادم قطار
إقرأ أيضاً:
أسرة صبحي عطري تطالب بسرعة الإجراءات لدفن الجثمان
مازال أصداء رحيل الإعلامي صبحي عطري مستمرة خاصة أن لم يدفن حتى الآن مما تسبب فى حالة من الاستنكار من جانب أسرة الراحل الذين يناشدون بضرورة سرعة الإجراءات ونقل الجثمان من ألمانيا من أجل دفنه.
وقال شقيق الراحل في لقائه مع ET بالعربي: نتمنى وجود مساعدة فعلية وسريعة لنقل الجثمان من ألمانيا، هو حاليًا موجود في ألمانيا، واحنا منتظرين بشكل رسمي الأوراق من الجهة المسؤولة، وفور انتهائنا من الحصول على هذه الأوراق وانتهاء إجراءات دفنه، سنعلن عن موعد العزاء.
وقد كشف الفنان الإماراتي سعود أبو سلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".