تلقى الفنان محمد صبحي، سؤالًا من إحدى المتابعات، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، حول أسباب عدم التطرق إلى الصلاة، في علاقته مع أبنائه، على مدار حلقات مسلسل ونيس.

وقالت المتابعة، لـ محمد صبحي: «عندي ملاحظة أستاذنا.. لاحظت في كل أجزاء مسلسل ونيس، أنك لم تتطرق للدين كالصلاة، وأنّ تكون كأب يصلي ويحث أبناءه على الصلاة والعبادة.

. ولك جزيل الشكر على ما قدمته».

ورد محمد صبحي، على هذا السؤال، بقوله: «أكثر من حلقة كان يطلب ونيس من أولاده أن يصلوا.. إنما عشان ونيس يصلي على الشاشة، ليس هذا إلا ادعاء والتمسح بالشكل.. وهذا دور الدعاة وعلماء الأزهر».

إشادة محمد صبحي بالحوار الوطني

وكان الفنان محمد صبحي، قد أشاد بفكرة الحوار الوطني وجهود القائمين عليه والمشاركين فيه، بما يسهم في تقدم الحركة الواعية في مصر في ظل ما يحيط بنا من ظروف، وهو نهج متحضر ينال احترام الجميع.

وأوضح الفنان محمد صبحي خلال كلمة مسجلة له أذيعت في جلسة مناقشة مستقبل الثقافة والهوية الوطنية بالحوار الوطني، أنّ الثقافة والفن تبرزان الأكفاء، وفي مصر تمثلان الريادة، وكنا نفخر بها كفنانين، قائلا: «نعم مصر لها الريادة، فكان الأشقاء العرب من لم يأت منهم لمصر لا يلمع، فمصر هي من علمت العالم أن الانطلاق والريادة يأتي من هنا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد صبحي الفنان محمد صبحي محمد صبحی

إقرأ أيضاً:

محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة

أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن محبة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم جزء لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الصلاة عليهم فرض في كل صلاة يؤديها المسلمون.

وأوضح أبو هاشم خلال حلقة برنامج "أهل المحبة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن آل البيت هم النموذج العملي لتطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ كانوا يقتدون بأفعاله وأقواله وصفاته، مستشهدًا ببيت الشعر: "يا آل بيت رسول الله حبكم.. فرض من الله في القرآن أنزله".

وأضاف أن من ينكر محبة آل البيت أو يعترض عليها لم يدرك أن صلاته لا تُقبل إلا بالصلاة عليهم، معتبرًا أن هذا الرفض نابع من أفكار شاذة يجب تصحيحها.

وأشار أبو هاشم إلى أن من بين الشخصيات العظيمة في آل البيت، سيدنا يحيى الشبيه، وهو يحيى بن القاسم بن محمد الأمين، المنحدر من نسل الإمام الحسين رضي الله عنه، وكان يُعرف بـ"الشبيه" لأنه كان أقرب الناس شبهًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، كما كان يُلقب بـ"يحيى الديباج" لنعومة بشرته.

وتابع أن سيدنا يحيى كان يحمل بين كتفيه شامة تشبه خاتم النبوة، وهو ما جعله محل تقدير ومحبة بين الناس، وقد وصل إلى مصر في عهد الأمير أحمد بن طولون، الذي أكرمه وأحسن استقباله، وظل مقيمًا فيها حتى وفاته عام 263هـ، حيث دُفن بجوار الإمام الليث بن سعد بالقرب من الإمام الشافعي في حي يُعرف بـ"حي الإمامين".

وأكد أن الشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم سنة، وأن آل البيت يمثلون الصورة الحقيقية لتعاليم الإسلام، داعيًا إلى تعظيم محبتهم والاقتداء بهم.

مقالات مشابهة

  • هذا الفنان مفاجأة “قلبي ومفتاحه”.. ومي عز الدين تعلق!
  • ألفت إمام: كواليس نص الشعب اسمه محمد كلها بهجة وتعاون
  • البابا فرنسيس يصلي قداس الأحد الثاني من الصوم الأربعيني المقدس
  • ناقد رياضي يكشف عن رقم سلبي تاريخي لـ محمد صبحي حارس مرمي الزمالك
  • صبري فواز: شكوكو وإسماعيل ياسين ينطبق عليهما لقب الفنان الشعبي الشامل
  • نجلاء بدر ترد على منتقدي ارتداء الرجال «حلق»
  • موعد تشييع جنازة الفنان إحسان ترك بالمنيل
  • محمد صبحي يقترب من حراسة مرمى الزمالك أمام سموحة بكأس مصر
  • محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة
  • السبت والأحد .. محمد رجب ضيف برنامج أسرار مع أميرة بدر