ماجد محمد

أوضح الإعلامي الرياضي عبد الرحمن الجماز أن خلافات نادي الشباب من الداخل، لافتاً إلى أن أكثر لاعبي الفريق ذهبوا إلى النصر ولم يُسمع صوتهم.

وقال الجماز :”هناك صراعات داخلية في نادي الشباب ومشكلته من الداخل، والجميع يعرف من صنعها، والآن دخول الأمير عبدالرحمن بن تركي يعيد التوازن”.

وأضاف ” أكثر لاعبي الشباب تم انتقالهم للنصر وما سمعنا أي كلام، ولو لم ينتقل حسان تمبكتي إلى الهلال كانت الشغلة عادية”.

#عبدالرحمن_الجماز | خلافات #الشباب من الداخل، وأكثر لاعبي الفريق ذهبوا إلى النصر ولم نسمع صوتهم.#الديوانيه#الرياضة_السعودية pic.twitter.com/uod41MSGh1

— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) September 11, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشباب الهلال حسان تمبكتي

إقرأ أيضاً:

التزييف العميق

وددت فى الساعات الأولى للعام الجديد أن أتوقف عند مسألة أراها مهمة من وجهة نظرى لما تمثله من شاغل كبير لقطاع عريض من البشر حول العالم, وهى مواقع التواصل الاجتماعى أو ما اصطلح على تسميتها بالإعلام الجديد وما لها من مزايا ومخاطر, فلا أحد يختلف حول ما أحدثته التكنولوجيا الجديدة فى مجال تداول ونقل المعلومات من طفرة نوعية فى مجال الإعلام ككل, ولا أحد يختلف أيضا على أن الاهتمام بوسائل التواصل الاجتماعى وما يقدم فيها بات ضرورة ملحة لصناع السياسات والقرارات لكونها أداة جديدة وواسعة الاستخدام، ونوعًا من الصحافة المتجددة, ومهما اختلفنا حول وسائل التواصل الاجتماعى يظل لها فوائد مثل سرعة تداول المعلومات والحصول عليها، والتفاعل المباشر مع الجمهور العريض فى الفضاء الإلكترونى الفسيح، وما لهذا من فوائد عظيمة إذا أُحسن استخدامها, لكن ورغم كل هذه الفوائد هناك مخاطر جسيمة لهذه التقنيات إذا لم نتعامل معها بوعى ويقظة وتدقيق, حيث بات الإعلام فى أشكاله المستحدثة أحد أبرز وأهم وأخطر الأسلحة المستخدمة فى الصراعات السياسية بين الدول, وثبت بالأدلة القاطعة استخدامها لاستهداف المجتمعات والدول من الداخل، من خلال بث السموم وزرع الفتن وزعزعة الثقة ونشر الشائعات المغرضة وصولا إلى مخطط الفوضى الذى يستهدف تآكل المجتمعات من الداخل, فالجماعات المتطرفة حول العالم نجحت خلال العشريتين الأولى والثانية من القرن الحادى والعشرين فى استخدام هذه المنصات بكثرة، حيث أصبحت واجهتها الإعلامية، وخصصت أجهزة مستقلة لإدارتها وترويج أفكارها، كانت بلا شك منفتحة على غرف الاستخبارات فى العالم, وليس خافيا أيضا أن التنظيمات المتطرفة والفاعلين السياسيين من دون الدول فى العالم استخدمت وسائل التواصل الاجتماعى فى تجنيد عناصر جدد وفى التجييش لأفكار معينة وفى الترهيب, ليس ببعيد ما كان يطرح قبل عشر سنوات مثلا من فيديوهات لقطع رؤوس وحرق وجلد, وكانت هذه الفيديوهات مصورة بتقنيات عالية وبأسلوب احترافى قبل أن تبث على مواقع بعينها وتتلقفها أيادى المتعاونين مع تلك التنظيمات على مواقع التواصل الاجتماعى لبث الرعب فى نفوس الناس, وكان هذا المحتوى ينشر على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعى، مع توفير إمكانية الحصول عليه مجانًا من مواقع عديدة، مما يجعل من الصعب على الرقابة منعه, بل إن محاولات المنع قد تُستخدم أحيانًا كوسيلة للترويج لتلك الأفكار القاتلة.

 

مقالات مشابهة

  • أستاذ اقتصاد يوضح جهود الدولة لدعم وتشجيع الصناعة المحلية (فيديو)
  • عاجل | كتائب القسام تنشر فيديو للمجندة ليري الباج الأسيرة الإسرائيلية في غزة منذ أكثر من 450 يوما
  • غدر بصاحب عمره.. تأجيل قضية مقتل صياد علي يد صديقه في البحيرة (فيديو وصور)
  • سيدات نادي النصر للهوكي يشاركن ببطولة أفريقيا للأندية
  • فيديو غامض يثير الجدل حول مستقبل رونالدو مع النصر
  • بالصور.. تشيع جثمان المدير الفني لـ نادي عمال المنصورة بحضور لاعبي الفريق
  • التزييف العميق
  • أمين حماة الوطن بمطروح: وزير الشباب والرياضة وافق على إنشاء نادي للفروسية والرماية
  • الشباب والرياضة تفتح باب التقدم للمناصب الإدارية بالمشروع القومي نادي القيادات الشبابية
  • وزارة الرياضة تفتح باب التقدم للمناصب الإدارية بالمشروع القومي نادي القيادات الشبابية YLC