بـ10.8 ملايين دولار.. ميسي يشتري قصراً قرب ميامي
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
اشترى قائد إنتر ميامي الأمريكي النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قصراً على شاطئ البحر في فورت لودرديل، في مقاطعة بروارد بشمال ميامي مقابل 10.8 ملايين دولار.
تبلغ مساحة العقار الواقع قبالة الشاطئ في منطقة باي كولوني في فورت لودرديل، 0.4 فداناً من الأرض بالإضافة إلى مسبح مطل على المحيط، وواجهة مائية بطول 170 قدماً برصيفين، وصالة ألعاب رياضية ومنتجع صحي ومطبخ بتصميم إيطالي، حسبما ذكرت موقع (The Real Deal) المتخصص في العقارات.
ويغطي الجناح الرئيسي للمنزل الكبير الذي سيشغله ميسي وزوجته أنتونيلا روكوزو مساحة ضخمة تبلغ 149 متراً مربعاً.
ويقع القصر، الذي بني في عام 1988 وتمت توسعته في عام 2000، على بعد حوالي 8 كيلومترات من ملعب (درايف بينك)
ومنشآت التدريب المجاورة لفريق إنتر ميامي في فورت لودرديل.
واشترى أسطورة لاعب برشلونة السابق وزوجته العقار، الذي تبلغ مساحته 976 متراً مربعاً ويضم ثماني غرف، عبر شركة يديرها مدير ثروة ميسي، ألفونسو نيبوت، وفقاً للسجلات التي حصل عليها موقع (TRD).
وفي أواخر أغسطس (آب) الماضي، اشترى لاعب الوسط الإسباني سيرجيو بوسكيتس، الذي يلعب مع ميسي في إنتر ميامي، منزلاً كبيراً قبالة الشاطئ أيضاً في مقاطعة بروارد، وتحديداً في المنطقة المعروفة باسم (سي رانش ليكس).
ودفع بوسكيتس، وهو لاعب سابق في برشلونة كذلك، نحو 8.7 ملايين دولار لشراء العقار الذي تبلغ مساحته 660 متراً مربعاً ويضم سبع غرف نوم وستة حمامات ومرآباً يتسع لثلاث سيارات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ليونيل ميسي إنتر ميامي
إقرأ أيضاً:
محتال يجني 10 ملايين دولار بواسطة موسيقى أنشأها بالذكاء الاصطناعي!
يواجه رجل من ولاية كارولينا الشمالية اتهامات بالاحتيال بعد تحميل مئات الآلاف من الأغاني التي تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي على خدمات البث واستخدام الروبوتات لتشغيلها مليارات المرات.
وتقول التقارير إن مايكل سميث حصل على أكثر من 10 ملايين دولار من العائدات منذ عام 2017.
وتم القبض على سميث (52 عاما)، يوم الأربعاء، بتهم تشمل الاحتيال الإلكتروني وغسيل الأموال وفقا للائحة الاتهام التي تم الكشف عنها في نفس اليوم.
واتهم سميث باستخدام الروبوتات لسرقة مدفوعات العائدات من منصات بما في ذلك Spotify وApple Music وAmazon Music.
وتحمل كل تهمة (الاحتيال الإلكتروني وغسيل الأموال) عقوبة قصوى بالسجن تصل لمدة 20 عاما.
ويقول مكتب المدعي العام الأمريكي للمنطقة الجنوبية من نيويورك إن هذه هي أول قضية جنائية تتعلق باستخدام الروبوتات لتضخيم أرقام بث الموسيقى بشكل مصطنع.
واتهم المدعون سميث بإنشاء آلاف الروبوتات لبث الأغاني. وفي البداية، قيل إنه قام بتحميل موسيقاه الخاصة إلى خدمات البث، لكنه أدرك أن كتالوجه لم يكن كبيرا بما يكفي لإنتاج مبلغ كبير من العائدات.
وبعد فشل الجهود الأخرى، لجأ إلى الموسيقى التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي في عام 2018.
وكشف التحقيق الذي دعمه مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه في عام 2018، استأجر سميث مروجا موسيقيا وشركة إنشاء موسيقى تعتمد على الذكاء الاصطناعي للحصول على مئات الآلاف من الأغاني، وإعطائها أسماء عشوائية وربطها بفنانين خياليين حتى تبدو وكأنها من صنع أشخاص حقيقيين.
ووفقا للائحة الاتهام، فقد خدع خدمات البث من خلال جعل الأمر يبدو وكأن حسابات الروبوتات شرعية بينما في الواقع “تم برمجتها لبث موسيقى سميث مليارات المرات”.
ويُزعم أن سميث حاول إخفاء آثاره باستخدام عناوين بريد إلكتروني وهمية وشبكات VPN، وشدد على شركائه في المؤامرة أن يكونوا “غير قابلين للاكتشاف”.