شاهد.. النبيذ يحول شوارع مدينة برتغالية إلى أنهار
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
غمر النبيذ الأحمر شوارع إحدى المدن في البرتغال، وتحولت الشوارع إلى أنهار مع تدفق قرابة 2.2 مليون ليتر، أي ما يعادل كمية الماء الموجودة في حوض سباحة أولمبي.
وذكرت وسائل الإعلام إلى أن الحادثة وقعت ظهر، يوم الأحد، في مدينة أناديا البرتغالية بعد انفجار خزانين في مصنع محلي للنبيذ.
وأظهرت لقطات الفيديو سيلاً من النبيذ الأحمر يتدفق عبر مسار منحدر وحول منعطفات الطريق.
وفي حين كان هناك مخاوف من إمكانية تلوث أحد الأنهر القريبة بسبب الكميات الكبيرة من الكحول، أفادت السلطات المحلية أنها نجحت في منع ذلك من الحدوث بعد تحويل مجرى النبيذ المنسال إلى الحقول القريبة.
ولاحقاً اعتذرت الشركة عن الضرر موضحة تحملها المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث غير العادي، مؤكدة "يتم التحقيق في أسباب الحادث من قبل السلطات المختصة، وأضافت "نحن ملتزمون بشكل كامل بتغطية التكاليف المتعلقة بتنظيف وإصلاح الأضرار، مع فرق مستعدة للتصرف على الفور.. نحن ملتزمون بحل هذا الوضع في أسرع وقت ممكن".
وتأتي تلك الحادثة بعد 3 سنوات من حادث مماثل في إيطاليا، عندما اكتشف السكان أن النبيذ الأحمر، بدأ يتدفق من حنفياتهم بدلاً من الماء، بسبب خلل في صمام المياه العامة.. لمصنع محلي للنبيذ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني البرتغال النبيذ
إقرأ أيضاً:
جامعة الطائف الثالثة محليًا والتاسعة عربيًا في التصنيف العربي للجامعات
الطائف : البلاد
حصلت جامعة الطائف على المركز الثالث محليًا والتاسع عربيًا ضمن التصنيف العربي للجامعات العربية، متجاوزةً العديد من الجامعات العربية، وسجلت تقدمًا ملموسًا، في تطوير جودة التعليم العالي والبحث العلمي، وتعزيز بيئة الابتكار والشراكات المجتمعية.
وأكدت الجامعة أن التصنيف أظهر أداءً متميزًا للجامعة في عدة محاور رئيسة، من بينها جودة البرامج الأكاديمية، والإنتاج البحثي، والتأثير المجتمعي، وتوفير مرجعية واضحة؛ لتحسين الأداء في مجالات التعليم والبحث والخدمة المجتمعية، وبروز التنافسية الإقليمية والدولية.
وأوضحت أن التصنيف العربي للجامعات بُني على معايير جودة التعليم والتعلم، وتقييم المناهج الدراسية ومستوى رضا الطلاب والخريجين، والبحث العلمي لدى الجامعة في عدد من مجالات جودة الأبحاث العلمية المنشورة ومساهمتها في المجتمع الأكاديمي، وكذلك التأثير المجتمعي، والابتكار في جانب قدرة الجامعة على تقديم حلول مبتكرة؛ لمواجهة التحديات المحلية والإقليمية، والتنوع الدولي في نسبة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين العاملين على تقديم العديد من الأبحاث.