أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 269 ألفا و760 جنديا منذ بدء العملية العسكرية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 269 ألفا و760 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير 2022.
ونقلت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية قولها "إنه خلال هذه الفترة خسرت روسيا أيضا 4 آلاف و568 دبابة و8 آلاف و778 من المركبات المدرعة و5 آلاف و872 من النظم المدفعية و764 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و515 من أنظمة الدفاع الجوي و315 طائرة مقاتلة و316 مروحية و19 سفينة حربية، فضلا عن 8 آلاف و413 من المركبات وخزانات وقود، بإلإضافة إلى 881 من المعدات الخاصة و4 آلاف و645 طائرة مسيرة وإسقاط 1455 من صواريخ كروز".
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير 2022، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا.. مشددا على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا قتلى الجيش الروسي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع واردات الهند من النفط العراقي وتراجع الروسي في شباط
مارس 1, 2025آخر تحديث: مارس 1, 2025
المستقلة/- أظهرت بيانات شركة كبلر لتحليل البيانات أن واردات الهند من النفط العراقي سجلت ارتفاعًا ملحوظًا خلال شهر شباط الماضي، حيث زادت بنسبة 8.3% مقارنة بالشهر السابق، متجاوزة 1.1 مليون برميل يوميًا.
تراجع النفط الروسيفي المقابل، شهدت واردات الهند من النفط الروسي انخفاضًا بنسبة 14.9% مقارنة بشهر كانون الثاني، لتصل إلى متوسط 1.4 مليون برميل يوميًا، مما يعكس تغيرًا في استراتيجية استيراد الطاقة لدى نيودلهي.
أسباب التحول في الاستيراديرجع هذا التغير إلى عدة عوامل، أبرزها:
التنافس في الأسعار: العراق يقدم أسعارًا تنافسية، مما يجعله خيارًا جذابًا أمام المشترين الهنود. العقوبات على روسيا: القيود المفروضة على موسكو قد تكون أحد العوامل التي دفعت الهند لتنويع مصادر وارداتها النفطية. زيادة الإمدادات العراقية: ارتفاع الإنتاج العراقي وسهولة الوصول إلى الأسواق الآسيوية يعزز حصته في السوق الهندية. ماذا يعني ذلك للسوق النفطية؟يؤكد هذا التغير استمرار العراق كلاعب رئيسي في تصدير النفط إلى الهند، ثاني أكبر مستورد عالميًا، في ظل التنافس الحاد بين المنتجين، خاصة مع استمرار تأثر تدفقات النفط الروسي بالعقوبات الغربية.