٢١ إصابة بضيق التنفس جراء استنشاق مادة الأمونيا في ميناء العقبة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – تعرض عدد من العاملين في ميناء العقبة الرئيس الى حالات اختناق وضيق تنفس جراء استنشاق غاز الامونيا، وفقا لمصدر طبي.
وتابع المصدر أنه تم نقل المصابين وعددهم 21 عاملا الى المستشفى من قبل كوادر الدفاع المدني التي تعاملت مع الحدث فور تبلغها عنه.
وأخذت الفرق المختصة بالمواد الخطرة والتابعة لمديرية دفاع مدني العقبة قراءات مختلفة من عدة موقع تشمل جميع مصانع المنطقة الجنوبية للتأكد من عودة الوضع إلى حالته الطبيعية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن مال وأعمال عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن مال وأعمال عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ابتكار ثوري لمواجهة الأمراض.. «بيجاما» بالذكاء الاصطناعي لهؤلاء المرضى
لم يعد ارتداء ملابس النوم مجرد طقس يومي للاسترخاء، بل أصبح وسيلة لتعزيز الصحة والنوم بشكل أفضل، وذلك بعد تدخل العلم لاستغلال الذكاء الاصطناعي، في تطوير ملابس النوم، لتصبح وسيلة دفاعية ضد أي اضطرابات قد تحدث أثناء النوم، وخاصة للمرضى الذين يعانون من مشكلات في التنفس وغيرها.. فما تفاصيل هذا الاختراع المرتقب؟
علماء يطورون بيجامات ذكية لإنهاء أزمات النوموكشف علماء من جامعة كامبريدج ابتكارا ثوريا جديدا يعرف باسم «بيجاما ذكية»، وهي بيجاما أو ملابس للنوم مزودة بأجهزة استشعار تعمل بالذكاء الاصطناعي، قادرة على مراقبة أنماط النوم والكشف عن اضطرابات مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، وذلك بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، يمكن لهذه التقنية أن تسهم على المدى الطويل في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية والسكري.
«البيجاما» تحتوي على مستشعرات فائقة الحساسية مطبوعة مباشرة على الياقة الخاصة بها، ما يتيح لها التقاط اهتزازات الجسم أثناء النوم وتحليلها لتحديد جودة النوم، إذ صممت بحيث تكون قابلة للغسل ومريحة للاستخدام اليومي، لتصبح بديلاً عمليًا لأنظمة مراقبة النوم التقليدية، التي غالبًا ما تتطلب رقعًا لاصقة أو أجهزة مرهقة وفي بعض الأحيان تحتاج إلى تدخل من الأطباء للتعامل معها.
البروفيسور لويجي أوشيبينتي، قائد فريق البحث في مركز كامبريدج للجرافيين، أكد أن قلة النوم تؤثر سلبًا على الصحة الجسدية والعقلية، ولهذا فإن مراقبة النوم بدقة تعد أمرًا ضروريًا، وأضاف: «نحن بحاجة إلى وسيلة مريحة يمكن استخدامها كل ليلة، وفي الوقت ذاته توفر بيانات موثوقة حول جودة النوم، هذه التقنية المنزلية قد تنبه المستخدمين إلى تغيرات في أنماط نومهم، مما يمنحهم فرصة مناقشة ذلك مع أطبائهم في مرحلة مبكرة».
وتعد مشكلات مثل التنفس من الفم، والشخير، وانقطاع التنفس أثناء النوم من العوامل الأساسية التي تؤدي إلى تدني جودة النوم، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، الأوعية الدموية، والسكري، وحتى الاكتئاب في بعض الأحيان.