7 نصائح لحماية الحاسب الآلي من الاختراق.. احذر الوقوع في فخ «التصيد»
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
نشرت محافظة القاهرة، تقريرًا بشأن حماية الحاسب الآلي من الاختراق تحت عنوان «سبع ممارسات لحماية الحاسب الآلي»، وذلك للتمتع بقدر أكبر من الأمان على شبكة الإنترنت، وضمان عدم اختراق خصوصية المستخدم.
7 نصائح لحماية الحاسب الآلي من الاختراقوتستعرض «الوطن» في التقرير التالي، 7 نصائح لحماية الحاسب الآلي من الاختراق.
1. الحرص على حماية معلوماتك الشخصية لأنها قيمة.
2. معرفة مع من تتعامل.
3. استخدم برامج الحماية التي تحدث نفسها أوتوماتيكياً.
4. العمل على تحديث نظام التشغيل وبرنامج تصفح الإنترنت والإلمام بخصائص الحماية فيهما.
5. الحرص على أن تكون كلمات المرور الخاصة بك في مكان آمن، وأن تكون الكلمة من الصعب استنتاجها.
6. الاحتفاظ بنسخة احتياطية من الملفات المهمة.
7. معرفة الإجراء المتبع عند حدوث حالة طوارئ إلكترونية.
تحذير من رسائل النصب الإلكترونيةوحذر التقرير من مد أي شخص بالمعلومات الشخصية على الإنترنت، فهذا النوع من النصب يسمى التصيد، إذ يرسل المجرمون رسائل بالبريد الإلكتروني أو رسائل نصية تبدو وكأنها آتية من البنك الذي يتعامل الشخص معه أو من هيئة حكومية أو جهة تبيع على شبكة الإنترنت وخلافه، وتطلب منه أن يضغط عليها لزيارة موقع ما أو الاتصال برقم تليفون لتحديث معلومات الحساب الخاص به أو تدعي حصول المستخدم على جائزة، لكن الشركات الحقيقية لا تستخدم في الواقع البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية لطلب المعلومات الشخصية.
وشدد على عدم الرد على أي بريد إلكتروني أو رسالة نصية أو نافذة منبثقة تطلب المعلومات الشخصية أو المالية، وعدم تالضغط على أي رابط تحتويه تلك الرسائل.
التسوق عبر الإنترنتوفيما يتعلق بالتسوق على الإنترنت، حذر التقرير من تقديم أي معلومات شخصية أو مالية على موقع الشركة ما لم يتم التوثيق من وجود مؤشرات، تؤكد أن الموقع آمنًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البريد الالكتروني الحاسب الآلى الرسائل النصية حالة طوارئ رسائل النصب رسائل نصية رسالة نصية رقم تليفون آمن
إقرأ أيضاً:
«الديهي» يستعرض التقرير المصري الرابع أمام مجلس حقوق الإنسان |فيديو
كشف الإعلامي نشأت الديهي تفاصيل ما جرى خلال استعراض التقرير المصري الرابع أمام مجلس حقوق الإنسان، مؤكدًا أن كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت حاضرة في كلمات الوفد المصري.
وقال الديهي خلال تقديم برنامجه “بالورقة والقلم”، المذاع عبر فضائية “TeN”، إنه تم الإعداد لهذا التقرير بحكمة، مع مراجعة كل نقطة بحضور السفير بدر عبد العاطي وزير الخارجية، والمستشار محمود فوزي وزير الدولة للشؤون النيابية، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن والمجالس المتخصصة.
وأضاف أن الحضور المصري كان مشرفًا في عرضه لمجهودات الدولة المصرية، حيث تم الحديث بشكل دقيق عما جرى في مصر خلال السنوات الماضية منذ آخر مراجعة، والتي شملت 300 توصية. وأشار إلى أن جميع الملاحظات تصب في اتجاه ما بدأته مصر وتسير فيه وفق خطة وإستراتيجية واضحة.
وأوضح أن التقرير يوضح ما قدمته مصر دون أي إملاءات خارجية، خاصة في ظل انطلاق “الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان”، و"الحوار الوطني"، وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل، والنقلة النوعية التي شهدتها هذه المراكز. كما تم استعراض استكمال “قانون الإجراءات الجنائية” وحزمة من القوانين الأخرى أمام الأمم المتحدة.
وتابع أن قانون اللاجئين من القوانين المهمة التي يتم مناقشتها داخل مصر للتعريف بمن هو المهاجر ومن هو اللاجئ، خاصة أن هذه العملية كانت تحتاج إلى تشريع حقيقي وفق الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان. كما أشار إلى ما حققته مصر في مجال حرية الصحافة، مؤكدًا أن هناك طفرة حقيقية في مجال حقوق الإنسان.
واختتم الديهي حديثه قائلًا: “كنت أظن أن مصر في محاكمة، وهذا ظن خاطئ. ما يجري هو مراجعة طوعية تحدث كل فترة، من خلال عرض كل ما جرى على أرض مصر بشكل دقيق وصدق. كانت مصر واضحة، ونريد أن تسمع الآراء والملاحظات، ولكنها ترفض ما نختلف عليه بمنتهى الحسم. ومحاولات تشويه مصر حقوقيًا لابد أن تنتهي.”