صحيفة اليوم:
2024-10-03@19:06:18 GMT

ناسا تكتشف كوكبًا خارج المجموعة الشمسية

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

ناسا تكتشف كوكبًا خارج المجموعة الشمسية

اكتشف علماء في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" كوكبًا خارج المجموعة الشمسية، مع إمكانية وجود غلاف جوي غني بالهيدروجين وسطح مغطى بالمحيطات.

وجرى فحص "كيه18-2بي"، وهو كوكب خارج المجموعة الشمسية تبلغ كتلته 8.6 ضعف كتلة الأرض، بمساعدة تلسكوب جيمس ويب الفضائي.

أخبار متعلقة مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر.

. يوفر برامج الفحص الطبي الشامل وفقاً لمعايير الجمعية الأمريكية للأطباء"شمول القابضة" تشارك بجناح مميز في معرض "سيتي سكيب" العالمي في الرياض

وقالت ناسا يوم الاثنين، إن وجود جزيئات حاملة للكربون بما في ذلك الميثان وثاني أكسيد الكربون، كان مثيرًا للاهتمام، إذ اعتقد بعض علماء الفلك أن هذه العوالم بيئات واعدة للبحث عن أدلة على الحياة.

جزيء ثنائي ميثيل كبريتيد

قال عالم الفلك في جامعة كامبريدج والمعد الرئيسي للورقة التي أعلنت النتائج، نيكو مادهوسودهان: "تؤكد النتائج التي توصلنا إليها أهمية النظر في البيئات المتنوعة الصالحة للسكن في البحث عن الحياة في مكان آخر".

ودعمت وفرة الميثان وثاني أكسيد الكربون ونقص الأمونيا، الفرضية القائلة بأنه قد يكون هناك محيط مائي تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين في "كي 18-2 بي".

وأشارت ناسا إلى أن هناك أيضًا اكتشافًا محتملًا لجزيء يسمى ثنائي ميثيل كبريتيد، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث.

#المملكة توقع اتفاقية مع #ناسا لاستكشاف #القمر و #المريخ#صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم https://t.co/krb9fwct2I pic.twitter.com/lGaLtdzWFy— صحيفة اليوم (@alyaum) July 16, 2022جزيئات حاملة للكربون

على الأرض، يجري إنتاج ثنائي ميثيل كبريتيد فقط عن طريق الحياة، مع الجزء الأكبر من الجزيء المنبعث من العوالق النباتية في البيئات البحرية.

وأضافت ناسا أنه في حين أن الكوكب يقع في المنطقة الصالحة للسكن، ويؤوي جزيئات حاملة للكربون، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنه يمكن أن يدعم الحياة.

ويشير حجم الكوكب إلى أنه يحتوي على غلاف كبير من الجليد عالي الضغط، مثل نبتون، ولكن مع غلاف جوي أرق غني بالهيدروجين وسطح محيط.

وكان من الممكن أيضًا أن يكون المحيط حارًا جدًا بحيث لا يكون صالحًا للسكن أو سائلًا، وقال مادهوسودهان: "هدفنا النهائي هو تحديد الحياة على كوكب خارجي صالح للسكن، والذي من شأنه أن يغير فهمنا لمكاننا في الكون".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واشنطن ناسا كوكب خارج المجموعة الشمسية نحو الفضاء

إقرأ أيضاً:

“اكتشاف كوكب جديد حول أقرب نجم منفرد إلى الشمس”

شمسان بوست / متابعات:

اكتشف علماء الفلك، باستخدام التلسكوب العملاق جدا التابع للمرصد الجنوبي الأوروبي، كوكبا خارجيا يدور حول نجم برنارد، وهو أقرب نجم منفرد إلى شمسنا.

وعلى هذا الكوكب الخارجي المكتشف حديثا، والذي تبلغ كتلته نصف كتلة كوكب الزهرة على الأقل، تستمر السنة أكثر بقليل من ثلاثة أيام أرضية. تشير ملاحظات الفريق أيضا إلى وجود ثلاثة مرشحين آخرين للكواكب الخارجية، في مدارات مختلفة حول النجم.

ويقع نجم برنارد على بعد ست سنوات ضوئية فقط، وهو ثاني أقرب نظام نجمي، بعد “ألفا سنتوري” (المكون من ثلاثة نجوم)، وأقرب نجم فردي إلينا.

ونظرا لقربه، فهو هدف أساسي في البحث عن كواكب خارجية تشبه الأرض.

وعلى الرغم من الاكتشاف الواعد في عام 2018، لم يتم تأكيد وجود كوكب يدور حول نجم برنارد حتى الآن.

ويشار إلى أن اكتشاف هذا الكوكب الخارجي الجديد الذي أُعلن عنه في ورقة بحثية نُشرت في مجلة Astronomy & Astrophysics، هو نتيجة للملاحظات التي أُجريت على مدى السنوات الخمس الماضية باستخدام التلسكوب العملاق جدا (VLT)، الواقع في مرصد بارانال في تشيلي.



ويقول جوناي غونزاليس هيرنانديز، الباحث في معهد الفيزياء الفلكية في جزر الكناري في إسبانيا، والمؤلف الرئيسي للورقة البحثية: “حتى لو استغرق الأمر وقتا طويلا، كنا دائما على ثقة من أنه يمكننا العثور على شيء ما”.

وكان الفريق يبحث عن إشارات من الكواكب الخارجية المحتملة داخل المنطقة الصالحة للسكن أو المعتدلة لنجم برنارد – النطاق الذي يمكن أن يوجد فيه الماء السائل على سطح الكوكب.



وغالبا ما يستهدف علماء الفلك الأقزام الحمراء مثل نجم برنارد لأن الكواكب الصخرية ذات الكتلة المنخفضة أسهل في الكشف عنها هناك مقارنة بالنجوم الأكبر حجما التي تشبه الشمس.

ويقول العلماء: “يُطلق على الكوكب الخارجي المكتشف حديثا اسم برنارد بي، وهو أقرب إلى نجم برنارد بعشرين مرة من قرب عطارد من الشمس. ويدور حول نجمه في 3.15 يوما أرضيا ودرجة حرارة سطحه نحو 125 درجة مئوية”.

وتابعوا: “يعتبر برنارد بي أحد الكواكب الخارجية الأقل كتلة، وواحدا من الكواكب القليلة المعروفة بكتلة أقل من كتلة الأرض. لكن الكوكب قريب جدا من النجم المضيف، أقرب من المنطقة الصالحة للحياة. وحتى لو كان النجم أبرد بنحو 2500 درجة من شمسنا، فإنه ما يزال ساخنا جدا للحفاظ على الماء السائل على السطح”.



وفي ملاحظاتهم، استخدم الفريق ESPRESSO، وهي أداة دقيقة للغاية مصممة لقياس تذبذب النجم الناجم عن الجاذبية لكوكب أو أكثر يدور حوله. وقد تم تأكيد النتائج التي تم الحصول عليها من هذه الملاحظات من خلال البيانات من أدوات أخرى متخصصة أيضا في البحث عن الكواكب الخارجية. ومع ذلك، لا تدعم البيانات الجديدة وجود الكوكب الخارجي الذي تم الإبلاغ عنه في عام 2018.



وبالإضافة إلى الكوكب المؤكد، وجد الفريق الدولي أيضا تلميحات لثلاثة مرشحين آخرين للكواكب الخارجية يدورون حول نفس النجم. ومع ذلك، يتطلب ملاحظات إضافية باستخدام ESPRESSO لتأكيدها.

المصدر: phys.org

مقالات مشابهة

  • “اكتشاف كوكب جديد حول أقرب نجم منفرد إلى الشمس”
  • موعد عرض الحلقة 15 من مسلسل برغم القانون.. «ليلى» تكتشف مخبأ أولادها
  • اكتشاف يحل لغز جليد المجموعة الشمسية
  • بالفوز على التعاون.. القوة الجوية يتصدّر مجموعته بدوري أبطال آسيا 2
  • هيونداي تصل إلى إنجاز ضخم بعد بيع 100 مليون سيارة على كوكب الأرض
  • 19 موقعا بـ12 دولة.. أين تتمركز القوات الأميركية في الشرق الأوسط؟
  • تعيش في كوكب آخر.. تصريح لافت من مراد عن المدارس الخاصة
  • 75 فريقا يتنافسون في هاكثون ناسا بولاية بدية
  • اكتشاف كوكب يدور حول أقرب نجم منفرد إلى شمسنا
  • عاجل - إيران تدك مرابض المدفعية الإسرائيلية في مستوطنات غلاف غزة