بتخفيضات 30%.. افتتاح معرض مستلزمات المدارس لحزب مستقبل وطن ببئر العبد
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
نظمت امانة بئر العبد لحزب مستقبل وطن شمال سيناء ، معرض مستلزمات المدارس للبيع باسعار مخفضة تصل إلى 30% للتخفيف عن كاهل أولياء الأمور ، وتوفير احتياجات الطالب خلال العام الدراس ، بتكليفات من قيادات الحزب بالمحافظة.
يٱتي المعرض ضمن سلسلة من المعارض التي يتم تنظيمها بجميع مدن الجمهورية، في إطار الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن، دعماً لمحدودي الدخل.
أسعار مخفضة:
وقد ضم المعرض كافة المستلزمات المدرسية، والمكتبية ، والكراريس والاقلام والملابس ، والاحذية وذلك للبيع بأسعار مخفضة عن مثيلاتها بالٱسواق.
وشهد المعرض إقبالا من اهالى مدينة بئر العبد والقرى المجاوره، الذين بدورهم وجهوا التحية لفخامة السيد رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، ولقيادات حزب مستقبل وطن على تنفيذ الفعاليات والمبادرات، وتواجد الحزب الدائم في الشارع السيناوي.
شارك في إفتتاح المعرض هانى منصور أمين القسم،حسن المأذون الامين المساعد، فوفو عبدالحفيظ أمينه المرأة، منار رأفت امين ذوي الاعاقة،وليد خليف،خالد سالم دعدور، فايز خليل اعضاء هيئة مكتب قسم بئر العبد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بئر العبد معرض مستلزمات المدارس اسعار
إقرأ أيضاً:
بعد رفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين.. إسرائيل تطالب بتفكيك البنية العسكرية في سيناء
توجهت إسرائيل إلى كل من مصر والولايات المتحدة بطلب رسمي لتفكيك البنية التحتية العسكرية التي أنشأها الجيش المصري في سيناء، حسبما ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم» العبرية.
واعتبرت إسرائيل البنية التحتية العسكرية المصرية في سيناء تمثل «انتهاكا كبيرا» للملحق الأمني في اتفاقية السلام.
وصرح مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى بأن المسألة تحظى بأولوية قصوى على طاولة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مؤكدا أن تل أبيب «لن تقبل بهذا الوضع»، في إشارة إلى ما تقول أنه الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء.
وأضاف المسؤول أن المشكلة لا تقتصر على دخول قوات عسكرية مصرية إلى سيناء بما يتجاوز الحصص المتفق عليها وفق الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد، وإنما تكمن في تعزيز البنية العسكرية المصرية بشكل مستمر، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة غير قابلة للتراجع بسهولة، على حد وصفه.
إسرائيل: تجنب أي تصعيد محتملرغم التحفظات الإسرائيلية، شدد المسؤول على أن إسرائيل لا تسعى إلى تعديل اتفاقية السلام مع مصر، ولا تعتزم إعادة نشر قواتها على طول الحدود، إلا أنها ترى أن الوضع الراهن يستوجب معالجة عاجلة لتجنب أي تصعيد محتمل.
وشهدت العلاقات «المصرية-الإسرائيلية» توترًا ملحوظًا منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.
ففي مايو 2024، قتل جندي مصري في تبادل لإطلاق النار قرب معبر رفح، ما أدى إلى تفاقم التوترات بين مصر وإسرائيل.
وفي فبراير 2024، صرح وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموترتش، بأن مصر تتحمل مسؤولية كبيرة في هجوم 7 أكتوبر، مدعيا أن «إمدادات حماس من الذخيرة تمر عبر مصر».
وردت الخارجية المصرية بوصف هذه التصريحات بأنها «تحريضية وغير مقبولة».
وأدت سيطرة إسرائيل على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ورفض مصر التنسيق معها بشأنه، إلى تصاعد الخلافات بين الجانبين، كما رفضت مصر بشدة خطط إسرائيلية بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، معتبرة ذلك تهديدًا لأمنها القومي.
وتسعى مصر إلى الحفاظ على دورها كوسيط في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، مع التأكيد على رفضها لأي إجراءات أحادية قد تؤثر على استقرار المنطقة. من جانبها، تدرك إسرائيل أهمية التعاون مع مصر، وبناء على ذلك، يتوقع أن تستمر الاتصالات بين الجانبين رغم التوتر الحاصل.
اقرأ أيضاًأزمة غذاء في إسرائيل وتدهور الزراعة بسبب حرب غزة
بينهم 8 أطفال.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطق بجنوب وشمال قطاع غزة
ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 5 شهداء