لتحميل استمارة فئة المنشآت الصناعية  اضغط هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

 

 

جائزة الرؤية الاقتصادية:

منصة تكريم سنوية.. انطلقتْ في العام 2012، وحظيتْ بتطوُّر متنامٍ طوال السنوات الماضية، حتى باتت اليوم مُساهمًا قويًّا في إبراز النماذج الاقتصادية الناجحة كأمثلة يُحتذى بها، والكشف عن الأفكار والمشروعات الإنمائية المميزة، ليس فقط لتكريمها والتعريف بها، بقدر ما هو تأصيل لأداة إستراتيجية تستهدف تبادل التجارب، وتعزيز آليات التحفيز، بالتركيز على عوامل الإنجاز، بما يُحقِّق هدفَ الاستدامة والاستثمار.

وعلى مدى السنوات الماضية، عمدتْ اللجنة الرئيسية للجائزة إلى تنويع فئات التنافس، لتُواكب المستجدات المحلية، وتسمح بتحقيق غاية أهداف الجائزة ورسالتها. وبالتوازي مع الفئات المطروحة للتنافس، تُقدَّم جوائز خاصة سنويًّا لمشروعات ومبادرات وبرامج وطنية، وشخصيات اقتصادية وروَّاد ورائدات أعمال، لم يتقدَّموا للجائزة، وإنما يقع الاختيار عليها بناءً على اجتماعات مكثفة لأعضاء لجنة التحكيم؛ تقديرًا للدور الرائد الذي يضطلعون به، وتكريماً يُسهم في صناعة القدوات، ويُحفز  على اقتفاء الأثر وبذل المزيد من العطاءات الوطنية.

كما أضافتْ اللجنة الرئيسية منذ العام 2018 بُعدًا تنمويًّا جديدًا، يتخطى الحدود الجغرافية للسلطنة، إلى حيث الاحتفاء بالشراكات الدولية الواعدة؛ تعزيزًا لأواصر التعاون، وإتاحةً للفرصة أمام تلاقح الأفكار بين المتميزين في الداخل والخارج، فكانت قطر، ومن ثم الهند، ثم المملكة المتحدة البريطانية، وجمهورية الصين الشعبية.

 

أهداف الجائزة:

- الاحتفاء بالمجيدين في المجال الاقتصادي الوطني سواءً القطاع الحكومي والخاص، أو الاستثمارات الأجنبية الواعدة.

- توفير بيئة تنافسية مناسبة لتبادل الأفكار والخبرات بين أصحاب الأعمال والمشاريع الاستثمارية.

- مكافأة التميز باعتبار التكريم أنجع الوسائل المُعِينة على التطوير المستدام.

- تنمية مهارات روَّاد الأعمال الوطنيين؛ بهدف إيجاد أجيال تبني مؤسساتها على الاستدامة.

 

فئات الجائزة: 1- فئة المشاريع الاستثمارية (القطاع الحكومي - القطاع الخاص) 2- فئة التحول الرقمي (القطاع الحكومي - القطاع الخاص) 3- فئة الإجادة المؤسسية 4- فئة المنشآت الصناعية 5- فئة مشاريع التطوير العقاري 6- فئة برامج المسؤولية الاجتماعية 7- فئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة 8- فئة الإعلام الاقتصادي (مُبادرات مؤسسية - موضوعات اقتصادية) 9- فئة المشاريع الحرفية والمنزلية

 

دولة ضيف الشرف 2023 : المملكة العربية السعودية

 

الشروط العامة للترشح:

أ- يحق الترشُّح فقط للمشاريع الاقتصادية العاملة داخل السلطنة.

ب- يُشترط في المشاريع المتقدمة للجائزة أن تكون قائمة على أرض الواقع، وليست في طور التنفيذ.

ج- يُحدَّد الموعد النهائي لاستلام طلبات الترشح، وفق توجيهات لجنة التحكيم.

د- يجب التقدم لفئة واحدة فقط من فئات الجائزة.

هـ- يتعين تعبئة جميع الجداول المرفقة.

و- ترسل الاستمارات على البريد الإلكتروني (awards@alroya.info).

ز- إرسال جميع الوثائق الـمطلوبة كمرفقات على نفس البريد الإلكتروني.

ح- أي طلب يثبُت عدم تقيُّده بالشروط يُستبعد من المنافسة تلقائياً.

ط- الموعد النهائي لاستلام طلبات الترشح الأحد 03 ديسمبر 2023.

ي- حفل تتويج الفائزين بالنسخة الحادية عشرة الأربعاء 20 ديسمبر 2023.

 

 

المصدر / الرؤية

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: جائزة الرؤية الاقتصادية

إقرأ أيضاً:

SNAPAP: نثمن قرار التوظيف بالتعاقد..وننتظر من السلطات النظر لفئة الدكاترة الأجراء

أصدرت نقابة SNAPAP للأساتذة الجامعيين بيانا ثمنت من خلاله قرار صدور المرسوم التنفيذي الخاص بكيفيات ممارسة حاملي شهادة الدكتوراه غير الأجراء أنشطة البحث في كيانات البحث بعقود عمل.

كما ثمنت قرار عقد العمل المحدد ب 3 سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة، بمكافأة مالية يقدر بـ 60 ألف دينار جزائري. منها 40 ألف دينار جزائري ثابتة و 20 ألف دينار والتي تدفع كمكافأة مالية كل 3 أشهر. معتبرة  أن هذا يعتبر الحل الأمثل لأزمة الدكاترة البطالين في إطار التعاقد.

وجاء في البيان” نشكر السلطات العليا للبلاد ممثلة في شخص الرئيس عبد المجيد تبون والمشرف على قطاع التعليم العالي والبحث العلمي. بحكمة الوزير كمال بداري الذي أطر أيضاً مسابقة الدكتوراه وفق نظام مدارس الدكتوراه بالتعاقد مع المؤسسات. وهذا ما يحد من ظاهرة الدكاترة البطالين ويتوافق مع سوق العمل واحتياجات البلاد ويتماشى مع معطيات جامعات الجيل الرابع”.

وأضاف البيان “لكننا ننتظر من السلطات العليا للبلاد النظر لفئة الدكاترة الأجراء ومرافقتهم. وحل أزمتهم بما يتماشى وقوانين الدولة وإمكانيات القطاع وفتح أزمتهم من شأنه. أن يوفر مناصب شغل معتبرة لصالح فئات أخرى من حملة الليسانس والماستر”.

كما دعت النقابة إلى  تدعيم جامعة التكوين المتواصل بالتخصصات غير الموجودة فيها من أجل توظيف الدكاترة الأجراء. الذين سيتروكون مناصب شغل في قطاعات أخرى. وهذا ما يجعل التوازن الوظيفي حسب الكفاءات والشهادات يسير في مجراه العمودي. والأفقي لصالح المجتمع واحتياجاته الإجتماعية في سوق الشغل.

مقالات مشابهة

  • SNAPAP: نثمن قرار التوظيف بالتعاقد..وننتظر من السلطات النظر لفئة الدكاترة الأجراء
  • وكيل الوزارة المساعد لقطاع المسرعات الصناعية لـ «الاتحاد»: 1.1 مليار درهم تمويلات التكنولوجيا المتقدمة بمصانع الإمارات
  • «مرض نوبل».. ظاهرة بين الحائزين على الجائزة
  • العراق وبريطانيا يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز القطاع الخاص وتمويل المشاريع الحيوية
  • غلق المنشأة الصناعية في هذه الحالة طبقا للقانون.. تعرف عليها
  • خاص| رابطة البريميرليج توضح لماذا لم يفز محمد صلاح بجائزة لاعب الشهر؟
  • مد التسجيل بجائزة شمس للمحتوى العربي حتى 20 الجاري
  • قفزات نوعية في مؤشرات القطاع المصرفي وتحويلات العاملين بالخارج خلال 2024
  • العدل للدراسات الاقتصادية: القطاع الصناعي ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة
  • كريم عادل: القطاع الصناعي يعد أحد المحركات الأساسية للتنمية الاقتصادية (فيديو)