قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، معلقا على التحذير الأمريكي لكوريا الشمالية من مغبة تزويد روسيا بالسلاح، إن ما يهم الدولتين هو مصالحهما وليس تحذيرات واشنطن.

وأضاف ممثل الكرملين: "كما تعلمون، عندما يتعلق الأمر بتنفيذ العلاقات مع جيراننا، بما في ذلك كوريا الشمالية، فإن أكثر ما يهمنا هو مصلحة الدولتين، وليس تحذيرات واشنطن.

نحن نركز على مصلحة الدولتين بالذات".

إقرأ المزيد قطار كيم جونغ أون يصل إلى روسيا (فيديو)

وأشار بيسكوف إلى أن المباحثات بين وفدي روسيا وكوريا الشمالية ستجري في الأيام القريبة المقبلة، وسيتم عقد لقاءات منفردة بين الزعيمين وعشاء رسمي على شرف كيم جونغ أون.

ونوه بيسكوف، بأن "الحديث يدور عن محادثات بين وفدين برئاسة زعيمي البلدين طبعا. وسيتم عقد لقاءات منفردة، وسيقام عشاء رسمي باسم الرئيس بوتين على شرف كيم جونغ أون".

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا البيت الأبيض الكرملين دميتري بيسكوف فلاديمير بوتين كيم جونغ أون

إقرأ أيضاً:

رغم وجوده في البيت الأبيض.. هل يشتري ترامب تيك توك؟

لا يوجد مانع قانوني في الولايات المتحدة لا يسمح للرئيس دونالد ترامب بشراء تطبيق تيك توك للتواصل الاجتماعي، حيث يسمح للرؤساء، بحسب القانون، إدارة الأعمال الخاصة والاستثمار أثناء وجودهم في البيت الأبيض.

وقال موقع "أكسيوس" إن ترامب لم يطرح في الواقع فكرة شراء تيك توك علنا، لكنه سيكون الشخص الذي يوقع على أي معاملة محتملة متعلقة بالتطبيق، موضحا أن توقيعه قد يكون الفارق بين أن تكون تيك توك "عديم القيمة" أو "يستحق ربما تريليون دولار".

وبحسب المصدر، فترامب لا يمتلك الأصول الكافية لعملية الشراء في حال أرادها، ولكنه قادر على ذلك في حال قرر بيع جزء من حصته البالغة 3.7 مليار دولار في الشركة الأم لمنصة "تروث سوشال"، أو بيع عملات الميم الخاصة به بسعر أعلى.

وحققت الدفعة الأولى من العملات حوالي 36 مليون دولار، وإذا باعها بسعر السوق الحالي، فقد يجني ترامب 1.3 مليار دولار في الإصدار التالي المقرر.

يمكنه أيضًا الاقتراض مقابل محفظته العقارية، على الرغم من أن البنوك قد تمتنع عن ذلك حتى يتم الاستماع إلى استئناف في قضايا التشهير والاحتيال في نيويورك.

وحتى لو لم يشتر ترامب حصة من تيك توك، يزعم خبراء الأخلاقيات أنه لا ينبغي للرئيس أن تكون له حصة كبيرة من هذا النوع في عالم أعمال وسائل التواصل الاجتماعي.

وبحسب "أكسيوس"، سيكون من الفوضى الأخلاقية أن يشتري ترامب حصة في تيك توك.

وبالنسبة للعديد من مستخدمي "تيك توك" البالغ عددهم 170 مليونا في أميركا، كانت خطوة الرئيس دونالد ترامب لتأخير الحظر القانوني على منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة سببا للاحتفال.

لكن في الصين حيث يوجد مقر الشركة الأم كان استقبال التأجيل أقل إيجابية، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى أن ترامب اقترح أنه قد يطلب من الشركة التخلي عن حصة 50 بالمئة لتجنب الإغلاق.

وقالت وزارة الخارجية الصينية إن "تشغيل الشركات والاستحواذ عليها يجب أن تقرره الشركات نفسها وبما يتماشى مع القانون الصيني".

من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيا كون إن الولايات المتحدة يجب أن "تستمع بجدية إلى صوت العقل وتوفر بيئة عمل مفتوحة وعادلة ومنصفة وغير تمييزية للشركات من جميع البلدان".

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: ترامب مستعد لإعادة بناء غزة للفلسطينيين مع جميع شعوب المنطقة
  • توضيح من البيت الأبيض بعد تصريحات ترامب
  • «البيت الأبيض»: الولايات المتحدة لن تدفع تكاليف إعادة إعمار غزة
  • البيت الأبيض: خطة أمريكية مرتقبة بشأن غزة وترامب يرفض حكم حماس للقطاع
  • البيت الأبيض: خطة الرئيس ترامب بشأن السيطرة على غزة تاريخية
  • البيت الأبيض: نتنياهو كان على علم بتصريحات ترامب بشأن غزة مسبقا
  • روسيا ردا على تصريحات ترامب بشأن غزة :حل الدولتين هو الافضل
  • نتنياهو يصل البيت الأبيض لإجراء محادثات مع ترامب
  • البيت الأبيض يعلن دور إيلون ماسك في إدارة ترامب
  • رغم وجوده في البيت الأبيض.. هل يشتري ترامب تيك توك؟