نظر محاكمة 22 متهمًا بقضية الهيكل الإدارى للإخوان.. خلال ساعات
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة ببدر اليوم برئاسة المستشار محمد عمار، محاكمة 22 متهمًا بالانضمام لجماعة إرهابية، فى القضية رقم 340 لسنة 2022 جنايات أمن الدولة، المعروفة إعلاميًا بـ"الهيكل الإداري للإخوان".
عقدت برئاسة المستشار محمد عمار، وعضوية المستشارين الدكتور على عمارة أحمد عبد الجواد، وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد.
وجاء فى أمر الإحالة أولاً: المتهمون من الأول وحتى العاشر تولوا قيادة فى جماعة إرهابية تهدف لاستخدام القوة والعنف فى الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وعرقلة المصالح الحكومية والسلطات العامة من القيام بعملها وتعطيل أحكام الدستور والقانون، حيث تستخدم القوة والعنف فى تحقيق أغراضها وتعريض أمن وسلامة المجتمع للخطر، بأن تولى كل منهم قيادة الهيكل الإدرارى لجماعة الإدارى وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق أغراضها.
ثانيًا: المتهمون من الحادي عشر وحتي الأخير انضموا إلى جماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض.
ثالثًا: المتهمون من الثالث وحتي العاشر والحادي عشر، ومن الرابع عشر وحتي السابع عشر، والعشرين والثاني والعشرين، ارتكبوا جريمة تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية بأن جمعوا وحازوا ونقلوا وأمدوا الجماعة موضوع الاتهام ببيانات ومعلومات مع علمهم باستخدامها في ارتكاب جرائم الإرهاب ووفروا ملاذ آمن لأعضائها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الجنايات اخبار الحوادث الهيكل الإداري للإخوان
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محاكمة 17 متهمًا في قضية «خلية العجوزة الثانية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستمع الدائرة الأولى إرهاب، اليوم الخميس، لمرافعة النيابة في محاكمة 17 متهمًّا بالانضمام لجماعة إرهابية في القضية المعروفة بـ خلية العجوزة الثانية.
يذكر أن عددًا من المناطق والمدن بمحافظات الجمهورية شهدت أعمال عنف على يد عناصر وكوادر جماعة الإخوان الإرهابية عقب ثورة 30 يونيو.
واعترف المتهمون خلال التحقيقات باشتراكهم في أعمال عنف ببعض المناطق في محافظات الجمهورية.
وكشفت اعترافاتهم عن أسباب مختلفة دفعتهم لذلك منها سوء أحوال بعضهم الاقتصادية، بينما أرجع بعض المعترفين اشتراكهم في إثارة الفوضى إلى خداعهم من قبل صفحات أنشئت على مواقع التواصل الاجتماعي منسوبة لجهات حكومية ورسمية تدعو المواطنين لارتكاب أعمال إرهابية واكتشافهم بعد ضبطهم عدم صحة تلك الصفحات، بينما أرجع عدد آخر اشتراكه في أحداث العنف لمناهضته نظام الحكم.