الراي:
2024-07-07@05:49:28 GMT

اكتشاف ألماسة عملاقة في روسيا

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

كشفت شركة «ألروسا» الروسية، التي تعد من أكبر شركات تعدين الألماس في العالم، عن ألماسة خام بوزن 309.7 قيراط، أي ما يعادل 78 غراما تقريبا، استخرجتها من منطقة ياقوتيا الواقعة بأقصى شمال البلاد.

وتعد الألماسة، الاكتشاف الأبرز بين الألماس عالي الجودة المستخرج من منجم الشركة على مدار الـ10 أعوام الأخيرة.

نهر من الخمر يجري في شوارع مدينة برتغالية منذ 5 ساعات 5 أطعمة.

.. لمحاربة القلق والاكتئاب منذ 8 ساعات

وبحسب بيان صادر عن الشركة الروسية، فإن هذا الاكتشاف يمثل «كريستالة فاتحة اللون ذات شكل غير معهود، تحدها هالة صفراء بنية، وهي مزيج فريد من نوعه اليوم من الكتلة والشكل واللون».

وذكر البيان أنه في عام 2013، تم العثور على أكبر ألماسة من نوعية الأحجار الكريمة وكانت تزن 401 قيراط.

وأضاف «إلى جانب الألماسة العملاقة الجديدة، تم العثور كذلك على ألماسة كبيرة أخرى عديمة اللون تزن 37.7 قيراطا ذات شكل ثماني كلاسيكي».

وأوضح أنه تم إرسال هاتين البلورتين، لكي يقوم الخبراء بتقييم خصائصهما.

من جانبه، قال المدير العام لشركة «ألروسا» بافيل مارينيتشيف: «دون شك يعد اكتشاف واحدة من أكبر الماسات في تاريخ روسيا، إنه حدث غير مسبوق ونهاية ممتازة لموسم العمل في عام 2023».

يذكر أن «ألروسا» تنتج ما تصل نسبته لـ4 في المئة من إجمالي إنتاج الألماس الخام في العالم، وتقع المناجم الخاصة بالشركة في ياقوتيا ومقاطعة أرخانغلسك.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أقدم عمل فني تصويري في العالم بإندونيسيا

خلصت دراسة حديثة إلى أنّ رسماً يمثّل خنزيراً أحمر كبيراً محاطاً بثلاث شخصيات بشرية أُنجز على جدار كهف في إندونيسيا، هو أقدم عمل فني تصويري في العالم، بما أنّه يعود إلى أكثر من 51 ألف عام.
وقال عالم الآثار آدم بروم، أحد معدّي الدراسة المنشورة الأربعاء في مجلة "نيتشر"، إنّ الرسم، وعلى الرغم من أنّ مظهره بسيط "يجسّد بوضوح قصة تشكل أقدم دليل معروف على السرد" ضمن عمل فنّي، وهو أقدم حتى من الرسوم في كهفي لاسكو وشوفيه في فرنسا. 
ويعود الرقم القياسي السابق لأقدم رسم تصويري إلى عمل فني يمثّل مشهد صيد اكتشفه فريق الباحثين نفسه عام 2019 داخل كهف إندونيسي، وأشارت التقديرات إلى أنّه يعود إلى قرابة 44 ألف عام.
وأكّد المشارك في إعداد الدراسة ماكسيم أوبير من جامعة غريفيث الأسترالية، أنّ الاكتشاف الأخير داخل كهف في ماروس-بانكيب في جزيرة سولاويسي، يؤكد أننا أمام عمل "يتجاوز عمره الـ50 ألف عام للمرة الأولى".
وأضاف إنّ قدرة الممثلين الأوائل لجنسنا البشري على رواية قصة "بهذا التعقيد" من خلال الفن، قد تعيد صياغة فهمنا للتطور المعرفي للإنسان العاقل.
ولتحديد تاريخ اللوحة، استخدم الباحثون طريقة جديدة تستند إلى أشعة الليزر وبرامج كمبيوتر لإنشاء "خريطة" لعينات صخور.
وأشار أوبير إلى أنّ تقنية الليزر هذه أكثر دقة وأسهل وأسرع وأرخص وتتطلب عينات صخرية أصغر بكثير من الطريقة السابقة.
ولا تتيح التقنية الجديدة تحديد تاريخ اللوحة بشكل واضح، بل تحدد تاريخ كل طبقات المعادن التي تراكمت عليها مع مرور الزمن. وتمكّن الباحثون من الوصول إلى الطبقة الأقرب إلى الطلاء وبالتالي تحديد الحد الأدنى لعمرها بدقة.
واختبر الفريق التقنية الجديدة للمرة الأولى على الرسم الذي يحمل الرقم القياسي السابق لأقدم رسم تصويري في العالم. وأشار إلى أنّ الرسم الذي يمثل نشاط صيد يعود أقله إلى 48 ألف سنة، أي أقدم بأربعة آلاف سنة مقارنة بما أفضت إليه طريقة التأريخ التي استُخدمت عام 2019.
ثم اختبر الفريق طريقة الليزر على لوحة غير مؤرخة، رُصدت للمرة الأولى داخل كهف في جزيرة سولاويسي عام 2017. وتوصّلوا إلى أنّ الحد الأدنى لعمرها هو 51200 عام.
"فجوة كبيرة"

أخبار ذات صلة رئيس الدولة يهنئ هاتفياً رئيس إندونيسيا المنتخب بنجاح العملية الجراحية زلزال بقوة 5 درجات يضرب إندونيسيا

وتمثل اللوحة التي كانت في حالة سيئة، ثلاث شخصيات حول خنزير بري.
ومن الصعب فهم معنى هذه الرسوم ذات اللون الأحمر، لكنّها تصف بوضوح حدثاً ما، على غرار رسم غامض في كهف لاسكو يعود إلى 21 ألف عام ويمثل رجلاً برأس طائر أوقعه جاموس.
ويفترض أوبير أنّ هذا العمل ربما أنجزته المجموعات الأولى من البشر الذين عبروا جنوب شرق آسيا قبل وصولهم إلى أستراليا، قبل نحو 65 ألف سنة. وقال "ربما تكون مسألة وقت فقط قبل أن نجد رسوماً أقدم".
وتمثل الرسوم الأولى التي أُنجزت على أيدي بشر والمعروفة حتى الآن، خطوطاً وأنماطاً بسيطة مصنوعة في أحجار مغرة، اكتُشفت في جنوب إفريقيا ويعود تاريخها إلى مئة ألف سنة.
وأشار أوبير إلى "فجوة كبيرة" بين هذا النوع الأوّلي من الفن ورسوم الكهوف الإندونيسية التي أُنجزت بعد 50 ألف سنة.
وقبل هذه الاكتشافات في إندونيسيا، كان يُعتقد أنّ الأعمال الفنية التي تجسّد أولى الروايات قد ظهرت في أوروبا الغربية، خصوصاً مع اكتشاف تمثال عاجي لرجل برأس أسد في ألمانيا، يعود تاريخه إلى 40 ألف سنة.
وقال كريس سترينغر، وهو عالم أنتروبولوجيا في متحف التاريخ الطبيعي في لندن لم يشارك في الدراسة، إنّ التاريخ التقديري للفن الصخري الإندونيسي "مذهل بشكل كبير"، لأنه أقدم بكثير مما تم اكتشافه في أماكن أخرى بينها أوروبا.
وتبدو الاستنتاجات التي خلصت إليها الدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر" قوية، لكن ينبغي تأكيدها من خلال تأريخ أكثر تعمقاً، بحسب سترينغر.
وقال لوكالة فرانس برس "في رأيي، يعزز هذا الاكتشاف الفكرة القائلة بأنّ الفن التصويري تم إنجازه للمرة الأولى في إفريقيا قبل 50 ألف سنة، وأن هذا المفهوم انتشر بصورة أكبر مع انتشار جنسنا"، مضيفاً "إذا كان ذلك صحيحاً، فستكون هناك أدلة جديدة كثيرة في مناطق أخرى وخصوصاً إفريقيا، لم تظهر بعد".

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • حروفيات أجماع.. شاعرية اللون الأسود
  • حاسي مسعود: العثور على 12 مفقودا في الصحراء
  • خفر السواحل الفلبيني: سفينة صينية عملاقة ترسو في بحر الصين الجنوبي
  • بعد 25 عاما على زواجهما.. صور تذكارية لفيكتوريا وديفيد بيكهام بالأرجواني
  • روسيا.. العثور على رجل برأس كبش في مدفن بجبال ألتاي عمره 1700 عام
  • علامة التحقق الخضراء على واتساب تتحول قريبًا إلى اللون الأزرق.. كيف تفيد المستخدمين
  • “كوقود الصواريخ”.. اكتشاف مادة معززة للمناعة لدى متلقي اللقاحات
  • طريقة عمل الدجاج المشوي بصلصة الباربكيو والمشمش
  • اكتشاف أقدم عمل فني تصويري في العالم بإندونيسيا
  • أشبه بالحلم..أبقار بيضاء اللون تغزو هذا الشاطئ البكر في إيطاليا