محسن جابر عن خلافه مع عمرو دياب وأنغام: "النجاح بالنسبالي أكبر من الزعل".. وبتمنى أنتج لـ شيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كشف المنتج محسن جابر،حقيقة خلافه مع الفنانة أنغام، مشيرا إلى عدم وجود خلافات بينهما الآن، وذلك خلال لقائه في برنامج ET بالعربي.
محسن جابر: “مفيش زعل بيني وبين أنغام”
وقال محسن جابر: "مفيش زعل بيني وبين أنغام، أنا بحب أنغام على المستوى الشخصي وبحب صوتها وهي فنانة قديرة مبنكرش ده حتى وأنا زعلان معاها..
وعن سبب خلافه معها، قال: "كان فيه عقد بيني وبينها لمدة 3 سنين، وجالها عرض أثناء ما كان العقد بينا شغال من إحدى الشركات الخليجية وهي الإغراءات مايلتها وراحت سجلت مع الشركة التانية في الوقت اللي كان العقد بتاعي مازال قائم ولجأت للقضاء.. هي زعلت بقى إني لجأت للقضاء وكسبت القضية والمحكمة حكمت لي بتعويض ونفذته".
وعن علاقته بها الآن وتصالحهما قال محسن جابر "مش هقدر أقول اتصالحنا بس إحنا التقينا في أكثر من لقاء وكان أخرهم دعوة فطار في منزل الفنانة الكبيرة الصديقة سميرة سعيدة.. وأنغام سلمت عليا وحيتني ودردشنا كتير، والتقيت بيها في الرياض، وعلاقتي بيها علاقة طيبة".
محسن جابر عن أنغام: النجاح بالنسبة لي أكبر من الزعل
وتحدث محسن جابر عن إمكانية التعاون بينهما من جديد قائلا: "أنا بفرح بالنجاح وبنسى أي زعل، وكان بيني وبين عمرو دياب مشاكل كتير، بس النجاح بالنسبة لي أكبر من الزعل، نفس الشيء بالنسبة لأنغام يا أهلا ويا مرحبا ودراعي مفتوح لها في أي وقت على المستوى الشخصي والمستوى الفني".
أما عن إمكانية التعاون مع شيرين وانتاج ألبومات غنائية لها قال محسن جابر "هنسى العجز وهنسى الشباب اللي ماسكين مكاني وهنتج لشيرين.. أمنتي إني انتج لها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة أنغام الفنانة شيرين عبد الوهاب الفجر الفني أغنية شيرين عبد الوهاب محسن جابر
إقرأ أيضاً:
ماذا ينتظر أسواق الذهب في 2025
توقع الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، ارتفاع أسعار الذهب بنسبة كبيرة خلال العامين المقبلين، مدعومًا بعوامل اقتصادية وجيوسياسية متعددة تؤثر على الطلب العالمي على المعدن الأصفر كملاذ آمن.
العوامل المؤثرة على أسعار الذهب
وأشار عبد الوهاب، إلى أن السعر الحالي لأونصة الذهب يبلغ نحو 2614 دولارًا، متوقعًا أن يشهد الذهب زيادة ملحوظة بنسبة 35% خلال العام الأول، ليصل إلى نحو 3580 دولارًا للأونصة بنهاية 2025، وفي العام الثاني، قد يستمر الاتجاه التصاعدي بزيادة نسبتها 28%، لتصل الأسعار إلى نحو 4500 دولار للأونصة مع نهاية عام 2026.
وأكد عبد الوهاب، أن هناك عدة عوامل ستدعم هذا الارتفاع، أبرزها خفض أسعار الفائدة التدريجي من قبل الفيدرالي الأمريكي: "التيسير النقدي يدفع المستثمرين إلى البحث عن أصول آمنة مثل الذهب، حيث يساهم خفض الفائدة في تقليل جاذبية الاستثمارات ذات العائد الثابت مقارنة بالذهب".
التوترات الجيوسياسية: "الأحداث الجيوسياسية المستمرة تزيد من الإقبال على الذهب كأداة تحوط، خاصة في ظل عدم اليقين الاقتصادي".
زيادة احتياطيات البنوك المركزية: "البنوك المركزية تسعى لزيادة مخزونها من الذهب، مما يدعم الأسعار بشكل إضافي".
تحديات محتملة قد تضغط على الأسعار
رغم التوقعات الإيجابية، أشار عبد الوهاب إلى أن هناك عوامل قد تحد من ارتفاع أسعار الذهب، منها: سياسات الفيدرالي الأمريكي المتحفظة: "خفض الفائدة المتوقع خلال عام 2025 قد يكون أقل مما كان متوقعًا، وهو ما يقلل من دعم الذهب".
قوة الدولار الأمريكي: "ارتفاع الدولار عقب عودة دونالد ترامب إلى السلطة قد يجعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب، مما يؤثر على الطلب".
وفيما يخص توقعات البنوك والمؤسسات العالمية، أشار عبد الوهاب إلى تقرير صادر عن "جولدمان ساكس" يتوقع وصول سعر أونصة الذهب إلى 2900 دولار بنهاية 2024، ومع ذلك، أكد أن هناك حالة من الترقب والحذر بين المحللين بشأن مدى التأثير الحقيقي للعوامل المتداخلة على الأسعار.
وعن أداء الذهب في الأسواق خلال الفترة الأخيرة، أشار عبد الوهاب، إلى أن الذهب سجل تراجعًا طفيفًا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1% ليصل إلى أدنى مستوى له في شهر عند 2583 دولارًا للأونصة. وأضاف أن التداولات خلال شهر ديسمبر عادةً ما تشهد ضعفًا بسبب عطلات نهاية العام، مما يؤدي إلى نطاق تداول ضيق وعدم وضوح في توجهات المستثمرين.
اختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن الذهب يظل أداة استثمارية أساسية في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، متوقعًا أن يشهد ارتفاعًا تدريجيًا خلال العامين المقبلين ليصل إلى مستويات غير مسبوقة بحلول نهاية 2026، ما لم تحدث تدخلات جوهرية تؤثر على التوجهات العالمية وحروب جديدة قد تسرع وتيرة أرتفاع أسعار الذهب عالميًا.