أوغندا تعلن حالة التأهب الأمني
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أعلنت أوغندا حالة التأهب الأمني، في أعقاب اكتشاف محاولات لتنفيذ أعمال عنف في عدد من مناطقها نهاية الأسبوع الماضي.
وحث الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني في خطاب متلفز المواطنين على الانتباه إلى مخططات تهز استقرار البلاد وتنال من تماسكها الوطني.
أخبار متعلقة ترامب يطالب برد قاضية دعوى "التدخل في الانتخابات"أمريكا تهدد بمعاقبة كوريا الشمالية حال تزويدها روسيا بالأسلحةالعنف والإرهاب في أوغنداوذكر استخدام الشعارات العرقية أو السياسية غطاءً للعنف والإرهاب، أمر لا يمكن قبوله وأن أجهزة الأمن والاستخبارات الأوغندية وهي تقوم بواجبها لا يمكنها أن تحقق النجاح الكامل إلا بتعاون المواطنين ويقظتهم لمرتادي الأماكن العامة.
وكشف الرئيس الأوغندي عن مخطط كانت تنفذه جبهة القوى الديمقراطية المتحالفة - وهي جماعة مسلحة متمردة - لزرع عبوات ناسفة في عدد من الأماكن العامة والمنشآت الحيوية والمراكز التي يرتادها المواطنون في العاصمة الأوغندية كمبالا.
وبين أن الشرطة وأجهزة أمن الدولة والاستخبارات الأوغندية قد أجهضت هذا المخطط قبل أن يبدأ وفككت عددًا من العبوات وتتتبعُ من وضعوها وتلاحقهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس كامبالا أوغندا عبوات ناسفة أوغندا
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعلن عن أول إصابة خطيرة بإنفلونزا الطيور H5N1
أعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC) تسجيل أول حالة خطيرة للإصابة بفيروس إنفلونزا الطيور (H5N1) في البلاد، وانتقل المريض، إلى المستشفى في ولاية لويزيانا، في حالة حرجة بعد تعرضه للفيروس نتيجة اتصال مباشر مع طيور مصابة أو أسطح ملوثة.
وأكدت تقارير (WHO) أن الفيروس أدى إلى نفوق أعداد كبيرة من الطيور في أكثر من 60 دولة، مع تسجيل إصابات بشرية محدودة، معظمها بسبب الاتصال المباشر مع الطيور المصابة.
رغم ندرة انتقال الفيروس إلى البشر، فإن الإصابات البشرية غالبًا ما تكون خطيرة، مع معدلات وفيات تصل إلى 60%، وفقًا لدراسة حديثة نشرتها مجلة "ذا لانسيت" الطبية. هذا أثار مخاوف من احتمالية تحور الفيروس ليصبح أكثر قدرة على الانتقال بين البشر.
وأصدرت (CDC) تحذيرات للعاملين في قطاع الدواجن والمزارعين لاتخاذ احتياطات صارمة، منها ارتداء معدات الحماية الشخصية وتجنب التعامل المباشر مع الطيور النافقة. كما أكدت أن خطر انتقال الفيروس إلى عامة السكان لا يزال منخفضًا، لكنها شددت على أهمية مراقبة الوضع عن كثب.
وتم اكتشاف فيروس (H5N1) لأول مرة في هونغ كونغ عام 1997، ومنذ ذلك الحين ارتبط بتفشيات متكررة بين الطيور. ورغم جهود مكافحة انتشاره عبر إعدام الطيور المصابة وفرض قيود على تجارة الدواجن، فإن السلالة ما زالت تشكل خطرًا مستمرًا.