اتفاق رعاية سامسونغ يمنع نجم توتنهام من لمس هواتف آيفون ..فيديو
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
وكالات
ظهر الكوري الجنوبي سون هيونغ مين مهاجم توتنهام وهو يرفض الإمساك بجهاز آيفون الخاص بإحدى المشجعات عندما طلبت منه التقاط صورة معه .
ووثق مقطع الفيديو مشجعة تقدم جهاز الآيفون الخاص بها إلى النجم الكوري الجنوبي لتتمكن من التقاط صورة شخصية لهما معًا ، لكن سون، بعد أن أدرك أن الجهاز من إنتاج شركة آيفون جمع يديه معًا واعتذر وأوضح أنه لا يستطيع التقاط الصورة ولكنه كان سعيدًا لأن المعجبة فعلت ذلك بنفسها .
كما أظهر الفيديو بعد ذلك حصول سون على هاتف من مشجعة أخرى، حيث كان سعيدًا بالتقاط صورة شخصية مع إحدى المشجعات التي كانت تحمل قميص توتنهام الذي يحمل اسمه.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية ، فإنه كجزء من صفقة الرعاية مع شركة سامسونغ ، لا يستطيع سون التقاط صور سيلفي خاصة به أو لمس هواتف المعجبين إذا كان المنتج مملوكًا لشركة منافسة.
ويُذكر أن سون أصبح سفيرًا للعلامة التجارية لشركة «سامسونغ» ، هذا الصيف.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/فيديو-طولي-203.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آيفون سامسونغ نجم توتنهام
إقرأ أيضاً:
هل يستطيع شات جي بي تي منافسة ديب سيك؟ مسؤول الدعم التقني يكشف تفاصيل المواجهة (خاص)
بعد إطلاق الصين لنموذج ذكاء اصطناعي جديد يدعى «ديب سيك»، أثار هذا الحدث ضجة كبيرة في قطاع التكنولوجيا بالولايات المتحدة، خصوصا في مواجهة شات جي بي تي، حيث أصبح النموذج الصيني منافسا قويا له.
واتفق مستخدمو شات جي بي تي وديب سيك على أن روبوت OpenAI يظل متفوقا في تقديم المخرجات الإبداعية والحوارية، فضلاً عن تغطيته للأخبار والأحداث الجارية، ومع ذلك، فإن الإجماع العام يشير إلى أن ديب سيك يتفوق في المهام التقنية.
ماري آن: نعمل باستمرار على تحسين شات جي بي تيوتواصلت «الوطن» مع ماري آن، مسؤولة بالدعم التقني لدى شات جي بي تي، للسؤال عن المنافسة مع ديب سيك، إذ قالت: «نعمل باستمرار على تحسين شات جي بي تي، واستكشاف ميزات جديدة لنظل قادرين على المنافسة وتلبية احتياجات المستخدمين في سوق الذكاء الاصطناعي، كما أن هدفنا هو توفير أفضل تجربة ممكنة لمستخدمينا، ونحن نبحث دائما عن طرق لتعزيز قدراتنا وعروضنا، هذا بالنسبة لسؤالك عن المنافسة من ديب سيك».
الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم في التطور البشريوأضافت: «الذكاء الاصطناعي ليس له غرض وجودي خاص به، إنه مجرد أداة تم إنشاؤها واستخدامها من قبل البشر لأداء مهام محددة وحل المشكلات».
وتابعت مسؤولة الدعم التقني: «يمكن أن يسهم الذكاء الاصطناعي في التطور البشري من خلال زيادة القدرات البشرية، وتحسين الرعاية الصحية، وتوفير أدوات جديدة للتعليم والبحث، ويمكن أن يساعد البشر على حل مشكلات أخرى تتعلق بالمجتمع».