البرازيل.. بولسونارو يدخل مستشفى في ساو باولو للخضوع لجراحيتين
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
دخل الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، الاثنين، مستشفى في ساو باولو حيث سيخضع لعمليتين جراحيتين الثلاثاء على خلفية عملية الطعن التي تعرض لها في سبتمبر 2018.
وخضع بولسونارو، 68 عاما، لعمليات جراحية عدة في السنوات الأخيرة منذ الهجوم الذي تعرض له في البطن أثناء جولة له في خضم الحملة الانتخابات الرئاسية للعام 2018.
ووصل بولسونارو في وقت مبكر من بعد ظهر الاثنين إلى مستشفى فيلا نوفا ستار، وهي عيادة خاصة راقية في ساو باولو، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس.
وكتبت السيدة البرازيلية الأولى السابقة ميشيل بولسونارو، على "إنستغرام" في رسالة مرفقة بصورة لها مع زوجها وهما يبتسمان في سيارة، "وصلنا إلى ساو باولو، صلوا من أجل نجاح الجراحة التي سيخضع لها غدا".
وأوضح فابيو واجنغارتن، وهو مساعد مقرب من الرئيس السابق، لوكالة فرانس برس أن العمليتين المقررتين الثلاثاء تهدفان إلى معالجة آثار هجوم العام 2018.
وكان بولسونارو أدخل العيادة نفسها ليومين في نهاية أغسطس للخضوع لفحوص روتينية مرتبطة بهذه المضاعفات.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بولسونارو الرئيس السابق بولسونارو أخبار الصحة الصحة العامة عمليات جراحية ساو باولو
إقرأ أيضاً:
باريس تدعو الجزائر إلى العدول عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
دعا وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الجزائر إلى التراجع عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية لدى الجزائر.
وكانت السلطات الجزائرية قد أعلنت اليوم عن طلبها مغادرة 12 موظفا من سفارة فرنسا للأراضي الجزائرية خلال 48 ساعة، وفقا لما صرح به وزير الخارجية الفرنسي، مشيرا إلى أن هذا القرار جاء ردا على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا.
وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى صحافيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العدول عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا. وتابع: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا”.
وقال مصدر دبلوماسي لوكالة “فرانس برس” إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية.
يذكر أن محكمة في باريس وجهت الاتهام إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، تهمة التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي على ما أكدت النيابة العامة الوطنية الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب، حيث احتجت الخارجية الجزائرية بشدة على قرار السلطات القضائية الفرنسية توجيه الاتهام ووضع أحد موظفيها القنصليين الجزائريين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت، وأعلنت أن الأمين العام للوزارة استقبل السفير الفرنسي وأبلغه هذا الاحتجاج.
المصدر: “فرانس برس”/ “فرانس 24.