يمانيون../
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة في ليبيا، وحدها إلى أكثر من 2000 ضحية وآلاف المفقودين، بحسب وكالة الأنباء الليبية.

بدوره أعلن وزير الداخلية بالحكومة المكلفة من مجلس النواب اللّيبي، عصام أبو زريبة، أن عدد المفقودين تخطى 5000 شخص. وفي وقت سابق، قال رئيس الحكومة الليبية، أسامة حماد، إن أحياء كاملة جرفتها السيول، وأن الوضع كارثي وغير مسبوق ويحتاج إلى تدخل سريع وطارئ لمساعدة سكان درنة.

كما أعلن حماد، الحداد 3 أيام على ضحايا السيول وإعلان البلديات التي تعرضت للكارثة مناطق منكوبة.

ووجه رئيس مجلسي الرئاسي الليبي محمد المنفي في اجتماع حكومة الوحدة الوطنية الوزارات والجهات المسؤولة بضرورة التحرك الفوري وتقديم كافة أنواع الدعم اللازم للخروج من الأزمة والتواصل مع البلديات المنكوبة، وتسهيل خروج العالقين.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

دفن 900 قتيل في مقابر جماعية بعد أسابيع من القتال بالكونغو الديمقراطية

عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في الكونغو الديمقراطية، دفن ضحايا القتال الأخير، في وقت يرتفع فيه عدد القتلى بشكل ملحوظ.

ووفقاً لوزير الداخلية في البلاد، تم دفن ما يصل إلى 2,000 جثة، بينما أكدت منظمة الصحة العالمية مقتل نحو 900 شخص على الأقل.

وتدعي جماعة "23 مارس" (M23) المدعومة من رواندا، أنها تسيطر على مدينة غوما، وتخطط لإنشاء إدارة محلية هناك. 

وبعد موجة من الاشتباكات العنيفة، أعلنت الجماعة عن وقف إطلاق النار من جانب واحد في المنطقة اعتباراً من الثلاثاء 4 فبراير لأسباب إنسانية.

مقالات مشابهة

  • تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) تدين الغارات الجوية التي شنها الطيران الحربي للجيش على عدد من أحياء مدينة نيالا
  • توزيع مساعدات لذوي الدخل المحدود بدرنة
  • «عدل الحكومة الليبية» مستنكرة اختطاف «بوزقية»: عمل إجرامي يزعزع استقرار ليبيا
  • إنقاذ البحارين المفقودين في غرق مركب قرب جبل الزيت
  • رابطةُ العالم الإسلامي تعزي في ضحايا حادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة أوربرو بمملكة السويد
  • حكومتا الدبيبة وحماد تتفقان على رفض التهجير القسري للفلسطينيين
  • سوريون في كوردستان يطالبون بكشف مصير المفقودين وضمان حقهم في الدستور
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين إسرائيليين من جراء سقوط رافعة في قطاع غزة
  • دفن 900 قتيل في مقابر جماعية بعد أسابيع من القتال بالكونغو الديمقراطية
  • د.حماد عبدالله يكتب: ضعف المؤسسات الرسمية الدولية (1)