عبدالجليل: مواجهة مصر أمام تونس مفيدة.. وعمر كمال يصلح للعب ظهيرا أيسر
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أكد محمد عبدالجليل نجم الكرة المصرية السابق، أن مواجهة منتخب مصر أمام تونس جيدة للجهاز الفني بقيادة روي فيتوريا، مشيرا إلى أن منتخب نسور قرطاج من أقل منتخبات شمال افريقيا فنيا، بعد تفوق الجزائر والمغرب خلال السنوات الأخيرة.
وقال عبدالجليل في تصريحات عبر بوكس تو بوكس الذي يبث عبر قناة etc: "أحمد رمضان بيكهام ومحمود مرعي من الوارد ان يحصلا على فرصة اللعب مع منتخب مصر في خط الدفاع، كذلك يوجد عمر كمال عبدالواحد من الممكن أن يلعب في الجبهة اليسرى".
وأضاف: " التشكيل الأفضل لمنتخب مصر بيكهام وعلي جبر ومحمود مرعي وعمر كمال عبدالواحد، ومحمود حمادة وطارق حامد وحمدي فتحي، وصلاح ومرموش ومصطفى محمد".
وواصل: "مصطفى فتحي يقدم مستوى طيب وقد يشارك في الشوط الثاني، ومنتخب تونس يضم لاعبين مخضرمين وبعضهم كبير في السن".
وزاد: "علي معلول سيكون عليه ضغط كبير خلال المباراة، لو لعب اساسيا في ظل وجود محمد صلاح".
وأتم: "اتوقع فوز منتخب مصر بهدفين نظيفين على تونس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكرة المصري الكرة المصرية الشوط الثاني السنوات الأخيرة الجزائر والمغرب التشكيل الأفضل تصريح شمال إفريقيا عمر كمال عبدالواحد فوز منتخب مصر محمد ص محمد عبدالجليل محمد صلاح منتخب مصر مصطفي محمد منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
طعن شرطي تونسي خلال مداهمة أمنية
تعرض شرطي تونسي للطعن خلال مداهمة نفذتها قوات الأمن في مدينة المكنين بمحافظة المنستير شرقي تونس لتوقيف مشتبه فيه بـ"الإرهاب".
ونقلت وكالة الأنباء التونسية عن مصدر أمني أن الشرطي تعرض للطعن بسكين في جنبه خلال محاولة القوة التابعة لفرقة "التوقي من الإرهاب" اعتقال "عنصر تكفيري" أمس الخميس.
ووصف المصدر نفسه حالة الأمني المصاب بالمستقرة، مشيرا إلى أنه خضع لعملية جراحية.
وأفادت تقارير إعلامية بأن شقيق المشتبه فيه هو من طعن الشرطي، وأن القوات الأمنية اعتقلت الشخص المفتش عنه.
ومن حين لآخر، تنفذ قوات الأمن اعتقالات بحق من تصفهم السلطات بالتكفيريين بمن فيهم المشتبه في ارتباطهم بتنظيمات "إرهابية" أجنبية.
والعام الماضي، تعرض حارس أمني للطعن في محيط سفارة البرازيل، كما وقع هجوم مماثل على عنصر أمني في منطقة أخرى بالعاصمة، بالإضافة إلى إطلاق عنصر أمني النار في محيط كنيس الغريبة اليهودي في جزيرة جربة (جنوب شرقي تونس)، وقتل 4 أشخاص من بينهم شرطيان.
وبعد ثورة 2011، شهدت تونس سلسلة من الهجمات الدامية استهدفت عسكريين وأمنيين وسياحا أجانب وأسفرت عن عشرات الضحايا.
وفي السنوات القليلة الماضية، تمكنت السلطات إلى حد كبير من تفكيك مجموعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية كانت تنشط في مرتفعات جبلية غربي البلاد، ولم تسجل سوى هجمات متفرقة.
إعلان
الرئيسة الجورجية المنتهية ولايتها تعلن عن خططها قبل تنصيب خليفتها