لهذا السبب.. وائل جسار يرفض دخول ابنته مجال الغناء
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تحدث المطرب وائل جسار، عن سبب رفض ابنته دخولها مجال الغناء، موضحا أن الفن بالنسبة للفتيات أمر شاق ومتعب للغاية.
سبب رفض وائل جسار دخول ابنته مجال الغناء
قال وائل جسار، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، مع الإعلامية نهال طايل المذاع عبر فضائية "صدى البلد 2": "بصراحة أنا رافض فكرة بنتي تخوض تجربة الغناء، لأن الفن بالنسبة للبنات متعب أوي وأنا شاب واتعبت أوي لحد ما وصلت للمرحلة دي ولسه عندي كتير.
وأشار إلى أنه يتمتع بصحة جيدة في وقتنا الحالي، وذلك عقب تعرضه لوعكة صحية خلال حفل روائع الموجي، بمدينة الرياض على أثرها لم يشارك في فعاليات الحفل.
آخر أعمال وائل جسار
ومن ناحية أخرى، آخر أعمال وائل جسار هي اغنية "في حد بيحبني" والأغنية من كلمات محمد الشافعي وألحان وتوزيع إسلام رفعت، وهندسة صوت ماهر صلاح، وتم طرحها عبر قناته الرسمية بموقع يوتيوب، كما طرح أغنية "لو تخاصمني" والذي طرحها عبر جميع قنواته من فترة وتصدرت التريند في أكثر من مرة في موقع الفيدوهات الشهير "يوتيوب" وهي كلمات لؤي الجوهري وألحان أحمد زعيم ومن إنتاج الاء لاشين، وكلمات الاغنيه: حبيبي لو تخاصمني.. أنا مين يقاسمني.. أيامي الجايه وجنبه هعيش.. مين هيكلمني مين يتحملني.. في الدنيا أكيد غيرك انت ما فيش.. مين يتعب دايمًا علشاني.. ويعرف اسراري وحكايتي.. مين اللي معاه بقى مفتاحي.. وفاهمني وحافظ دخلاتي.. طب مين في جناني يعقلني.. وفكل حالاتي هيقبلني.. ارجعلي بعادك ده قاتلني.. وقفلّي حياتي.. حبيبي لو تخاصمني.. أنا مين يقاسمني.. أيامي الجايه وجنبه هعيش.
برنامج “تفاصيل”
يذكر أن برنامج "تفاصيل" يذاع الأحد والأثنين والأربعاء من كل أسبوع من الساعة 8 مساء حتى الساعة 10 مساء وهو برنامج اجتماعي خدمي يتطرق للعديد من القضايا الاحتماعية التي تمس حياتنا اليومية وتقدم حلول لهذه القضايا كما يساهم البرنامج في تقديم العديد من الخدمات للمشاهدين من اجراء عمليات عيون بالمجان لغير القادرين وزواج اليتيمات وإجراء عمليات القلب المفتوح والأطراف الصناعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل جسار سبب رفض وائل جسار دخول ابنته مجال الغناء برنامج تفاصيل وائل جسار
إقرأ أيضاً:
السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
كشفت مصادر حقوقية مغربية النقاب عن أن السلطات الجزائرية أقدمت على فتح الحددود البرية مع المغرب استثنائيل خلال اليومين الماضيين، للإفراج عن دفعتين من الشباب المغاربة المرشحين للهجرة غير النظامية أو من المعتقلين لأسباب أخرى داخل الجزائر.
وقالت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة: "أقدمت السلطات الجزائرية صباح يومي الأربعاء والخميس 20 و21 نوفمبر الجاري على تسليم دفعتين جديدتين من الشباب. وجرت بالمركز الحدودي جوج بغال بوجدة والعقيد لطفي مغنية عملية تسليم وتسلم الدفعة (16) اليوم الأول والدفعة 27 من الشباب بينهم من شباب مرشحين للهجرة وشباب عاملين بقطاع البناء والحرف المرتبطة به مغاربة ممن كانوا محتجزين وسجناء بعد استفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية وبالأخص من منطقة وسط الجزائر وغربها وجرت عملية التسليم والتسلم مثل نظيرتها السابقة بعد جمود دام لما يناهز شهرين".
وأشارت الجمعية إلى أن بعض المفرج عنهم قضوا ما يزيد عن ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري، وأكدت أنه لازال المئات من الشباب رهن الحجز الإداري في انتظار الترحيل، وهي عملية تعترضها عدة صعوبات تقنية وإجرائية.
وذكرت الجمعية أن الطرفين الجزائري والمغربي من خلال القنصليات الثلاث بالجزائر العاصمة، ووهران وتلمسان، يعملون جاهدين لترحيل البقية بعد توصل الطرفين إلى اتفاق في الموضوع يخص أزيد من 430 ملف وعدة جثث (06) من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والادارية..
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية ـ الجزائرية مغلقة منذ صائفة العام 1994، عقب تفجيرات فندق أطلس آسني في مراكش، حيث فرضت السلطات المغربية التأشيرة على الرعايا الجزائريين الراغبين في دخول أراضيها فردت السلطات الجزائرية بإغلاق الحدود البرية بشكل تام.
وتعيش العلاقات المغربية ـ الجزائرية توترا متصاعدا في السنوات الأخيرة، حيث أقدمت السلطات الجزائرية على قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب بشكل نهائي قبل أن تقرر إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي.
وتعود جذور الخلاف بين البلدين إلى الموقف من مصير الصحراء، فبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا واسع الصلاحيات لإقليم الصحراء ضمن السيادة المغربية، فإن الجزائر التي تستضيف جبهة البوليساريو في تندوف تطالب بحق تقرير المصير.
وازداد التوتر مؤخرا بعد نجاح المغرب في إقناع عدد من الدول الكبرى بخيار الحكم الذاتي لإقليم الصحراء، مثل الولايات المتحدة وفرنسا..
إقرأ أيضا: أبرز المحطات التاريخية للتوتر بين الجزائر والمغرب