البحوث الزراعية: الإفراج عن حوالي 7.5 مليون طن أعلاف أواخر أغسطس
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تلقى الدكتور محمد سليمان، رئيس مركز البحوث الزراعية، تقريرا عن نشاط المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف خلال شهر أغسطس 2023، حيث يتابع وزير الزراعة السيد القصير، باستمرار ضخ كميات مناسبة من خامات الأعلاف وإضافاتها لتلبية احتياجات السوق.
وبلغ إجمالي ما تم الإفراج عنه في أواخر أغسطس الماضي نحو 7.5 مليون طن من خامات الأعلاف من الذرة والصويا والأكساب، بما يربو على 3.
واستقبل المركز الإقليمي خلال الشهر الماضي عدد 615 شحنة إضافات أعلاف وأسمدة مستوردة وتم الفحص الظاهري لتلك الشحنات عن طريق مكاتب سحب العينات بالمواني والمطارات.
شهادات مطابقةوأصدر المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، شهادات مطابقة لعدد 1130 عينة (3390 تحليل) علف دواجن وعلف حيوان من أقسام الرقابة بمديريات الزراعة المختلفة بالمحافظات.
وأصدر المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف خلال أغسطس 583 شهادة تسجيل أعلاف أغلبها لمنتجات محلية، عملا على توطين صناعة الأعلاف وإضافاتها لتخفيض فاتورة الاستيراد.
مطابقة المواصفاتواعتمدت اللجنة العليا للمركز عدد 437 شهادة تسجيل أسمدة ومنظمات نمو، وقد كلف قطاع الإنتاج الحيواني المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف بتحليل 213 عينة لتجارب تشغيل 77 خط إنتاج جديد لمصانع أعلاف.
وتلقى المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف عدد 10 عينات تحكيم بتعليمات من النيابة العامة في قضايا مضبوطات لبضائع خاصة بإنتاج الأعلاف لبيان مدى مطابقتها للمواصفات من عدمه.
استلام عدد 464 عينة خاصة بالأفراد والباحثينوقام المركز باستلام عدد 464 عينة خاصة بالأفراد والباحثين وشركات القطاع الخاص وتحليل أكثر من 1215 تحليل بشهادات تحليل معتمدة.
كما أنهى المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف تدريب عدد 74 متدربا من الطلبة وحديثي التخرج للعام التدريبي 23-24 بتوزيع شهادات التدريب علي المتدربين من كليات الزراعة والطب البيطري والعلوم، عملا على تنمية مهاراتهم تكملة لدور الجامعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتياجات السوق البحوث الزراعية البنك المركزي الدكتور محمد سليمان الطب البيطري القطاع الخاص اللجنة العليا النيابة العامة أعلاف أغذية
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية: حصول الحوثيين على تكنولوجيا عسكرية متقدمة تهدد الأمن الإقليمي والدولي
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قال وزير الإعلام في الحكومة اليمنية، معمر الإرياني، إن تقرير نيويورك تايمز كشف عن محاولات الحوثيين، بدعم إيراني، الحصول على تكنولوجيا عسكرية متقدمة، مما يشكل تصعيداً خطيراً يهدد الأمن الإقليمي والدولي.
وأضاف الإرياني أن خلايا وقود الهيدروجين التي تم ضبطها من قبل المقاومة الوطنية في الساحل الغربي، وكانت في طريقها إلى مليشيات الحوثي، قادمة من إيران، تمنح الطائرات المسيّرة والصواريخ مدى أطول وتجعلها أقل قابلية للكشف.
وأشار الإرياني إلى أن الحكومة حذرت مراراً وتكراراً من خطورة المليشيات الحوثية، ودقت ناقوس الخطر منذ البداية، لكن العالم كان يتساهل مع الخطر المتنامي للحوثيين.
ولفت الإرياني إلى أن العالم اليوم، أمام سرطان إرهابي في مرحلته الثالثة، يوشك أن يتحول إلى المرحلة الرابعة، حيث يصبح استئصاله أكثر صعوبة وتكلفة.
وأكد الإرياني أن استمرار الحوثيين بهذا النهج يعني أن العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود، يمتلك أدوات تهدد أمن التجارة العالمية واستقرار المنطقة والعالم.
(تحقيق بالصور) الطائرات الهيدروجينية.. سلاح الحوثيين الجديد في الصراع اليمني