المسماري: ضحايا السيول في درنة فقط تجاوزوا 2000 شخص
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أخبارليبيا24
كشف المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء أحمد المسماري، أن ضحايا الفيضانات المترتبة على مرور عاصفة “دانيال” على الساحل الليبي تجاوزت 2000 شخص في مدينة درنة فقط.
وأوضح المسماري في مؤتمر صحفي أن الكثير من الطرق قطعت نهائيا نتيجة السيول التي اجتاحت المنطقة، سواء بشكل جزئي أو كلي.
وأشار المتحدث إلى أن القائد العام للقوات المسلحة الليبية المشير خليفة حفتر، أعلن رفع درجة الاستعداد في كل وحدات القوات المسلحة، لكن الرياح العاتية منعت استخدام القوات الجوية.
ولفت المسماري إلى أن القوات المسلحة قدمت مساعدات للمتضررين في أماكن الإيواء، سواء بالمواد الغذائية أو الأدوية.
ولفت إلى أن العديد من المتضررين خرجوا من الأماكن المنكوبة دون ممتلكاتهم، ومنهم من فقد أسرته كلها أو جزء منها،
وذكر المتحدث أن جميع المدن الليبية هبت لإرسال المساعدات للمدن المتضررة من العاصفة والسيول، وأثبتوا أن الليبيين يد واحدة أمام حدث استثنائي غير مسبوق.
وشكر المسماري دولة مصر بعد توجيه الرئيس عبدالفتاح السيسي بدعم الليبيين بالكامل في جميع النواحي جراء كارثة العاصفة والسيول.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
تجارة خارجية.. إحصاء 2000 مُصدّر للسلع الوطنية
إرتفع عدد المصدرين الجزائريين إلى حوالي 2000 مُصدّر يسوقون المنتجات الوطنية في أكثر من 120 بلدا عبر العالم.
وقال المدير الفرعي لمتابعة الصادرات ودعمها بوزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات هواري عبد اللطيف خلال استضافته بالقناة الأولى. أن آخر إحصاء أظهر وجود حوالي 2000 مصدر مقابل 200 قبل سنوات. وهو ما يعكس التوجه القائم نحو تنويع الصادرات الوطنية، من خلال جملة من التحفيزات.
وتراهن الجزائر في صادراتها على جودة المنتج الوطني للظفر بحصص في الأسواق الأفريقية والعربية بشكل رئيسي. بالإضافة كذلك إلى الأسواق الأوروبية والأمريكية والآسيوية. حسب المتحدث الذي لفت إلى تنوع السلع المطلوبة في الخارج حيث تشمل المواد الغذائية والفلاحية وعلى رأسها الزيتون والتمور. ومنتجات الصناعات شبه الصيدلانية والصيدلانية، الأجهزة الكهرو-منزلية.
وكشف المتحدث عن برمجة عدة عمليات تصديرية نحو بريطانيا والتي ستشهد قريبا تنظيم معرض خاص للمنتجات الجزائرية. وحول السوق الإفريقية، أوضح المتحدث بأنها تمثل 10 بالمائة من إجمالي الصادرات الجزائرية خارج قطاع المحروقات.
وتسعى السلطات العمومية إلى رفع هذه النسبة التي لا تمثل القدرات التصديرية الوطنية. لا سيما من خلال الإستفادة من التحفيزات والتسهيلات الممنوحة للمصدرين في إطار منطقة التجارة الحرة الإفريقية .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور