يمانيون:
2025-01-05@05:29:10 GMT

تواصل أزمة المشتقات النفطية بمدينة مأرب

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

تواصل أزمة المشتقات النفطية بمدينة مأرب

يمانيون../
تشهد مدينة مأرب،، أزمة خانقة في المشتقات النفطية، للأسبوع الثاني على التوالي.

وتداول ناشطون يمنيون في مواقع التواصل الاجتماعي، صوراً لطوابير السيارات والتي تمتد عدة كيلومترات أمام محطات الوقود في المدينة.

وكانت شركة النفط التابعة لحكومة المرتزقة، قد رفضت تزويد محطات الوقود، بهدف خلق أزمة داخلية تمهيداً لجرعة سعرية جديدة للمشتقات النفطية، حسب مراقبين.

وتعاني مأرب الغنية بالنفط والغاز، وعموم مناطق سيطرة فصائل العدوان السعودي الإماراتي، أزمات خانقة في معظم الخدمات، في ظل عجز حكومي عن إدارة الدولة مع انتشار لوبيات الفساد.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

«بلوك تشارج».. نموذج يُحدث تحولاً في شحن المركبات الكهربائية

أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
طور فريق بحثي من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، نموذجًا جديدًا يُسمّى (بلوك تشارج)، وهو ابتكار يجمع بين محطات الشحن المتنقلة والمزادات الإلكترونية القائمة على تكنولوجيا البلوك تشين لتبسيط عملية شحن المركبات الكهربائية، حيث يزداد الطلب على البنية التحتية الفعالة اللازمة لشحن المركبات الكهربائية مع تزايد نسبة امتلاك المركبات الكهربائية.
وضم الفريق البحثي من جامعة خليفة كلاً من الدكتورة زينب حسين والدكتور طارق الفولي والدكتور شاكتي سينغ والدكتورة رباب مزوني والبروفيسور هادي أُطرُق والبروفيسور إيهاب السعدني، حيث تعاونوا في تطوير إطار عمل للتصدّي لبعض التحديات الرئيسية التي يواجهها سائقو المركبات الكهربائية بهدف إحداث نقلة نوعية في مجال شحن المركبات الكهربائية، حيث يسهم ابتكارهم في توفير خيارات شحن أكثر مرونة، كما يضيف خاصيتي الإنصاف والشفافية من خلال تكنولوجيا البلوك تشين. وأوضح البروفيسور السعدني قائلًا: «يُعتبر عدم وجود محطات شحن كافية أحد أكبر العوائق التي تحول دون اعتماد المركبات الكهربائية على نطاق واسع لا سيّما خارج مراكز المدن، وفي حين تكثر محطات الشحن في مراكز المدن، يُعد بناء محطات الشحن التقليدية في المناطق النائية أو ذات الكثافة السكانية المنخفضة، مكلّفًا ومعقدًا من الناحية اللوجستية، لذا، ظهرت محطات الشحن المتنقلة كبديل واعد، فهي تسمح لخدمات الشحن بالسفر إلى حيث تكون هناك حاجة إليها بدلًا من مطالبة السائقين بالتوجّه إلى المحطات الثابتة عند الحاجة، ولكن تصاحب هذه المرونة تحديات جديدة، تشمل كيفية تحديد مواقع هذه المحطات المتنقلة بكفاءة لتلبية الطلب وكيفية الحفاظ على عدالة وشفافية الأسعار وإمكانية ضمان جودة الخدمة».
وطوّر الفريق ابتكار «البلوك تشارج» كحل لهذه التحدّيات، وجمع تكنولوجيا البلوك تشين مع نظام مزايدة جديد، حيث تضمن تكنولوجيا البلوك تشين التي تمثّل سجلًّا رقميًّا لا مركزياً، شفافية كل معاملة في النظام وعدم سماحها بالتلاعب، حيث يمكن لهذا الابتكار تسهيل القيام بمعاملات آمنة وتعزيز الثقة بين مزودي الخدمة ومالكي المركبات الكهربائية، من خلال بناء نظام معاملات ذكي قائم على المزايدة والتخصيص لمحطات الشحن المتنقلة على تكنولوجيا البلوك تشين، كما يعتمد النظام على العقود الذكية، وهي الاتفاقيات الآلية التي تنفذ إجراءات معينة بمجرد استيفاء شروط محددة، حيث تتعامل هذه العقود الذكية مع العمليات الخاصة بهذه الخدمة الذكية القائمة على المزايدة والتخصيص والدفع لشحن المركبات الكهربائية، ما يقلل من الحاجة إلى الوسطاء.

مقالات مشابهة

  • «بلوك تشارج».. نموذج يُحدث تحولاً في شحن المركبات الكهربائية
  • البحر يهدد بغرق أهم الموانئ النفطية في العالم بينها سعودية وأمريكية
  • نيويورك تحمل شركات الوقود الأحفوري تكلفة علاج أزمة المناخ
  • العراق يتجاوز السعودية في صادراته النفطية إلى أمريكا
  • تفاقم أزمة الكهرباء في عدن.. والإغلاق يطال معظم محطات التوليد
  • 14 مسيرة حاشدة في مأرب تحت شعار” ثابتون مع غزة.. بهويتنا الإيمانية ومسيرتنا القرآنية”
  • أزمة كهرباء خانقة في عدن بسبب انعدام الوقود
  • اندلاع احتجاجات وقطع شوارع رئيسية في عدن
  • السوداني: لا يمكن لبلد ينتج أكثر من 4 مليون برميل يومياً الاستمرار باستيراد المشتقات النفطية والغاز
  • السوداني: بيجي ستصبح واحدة من أكبر المدن الصناعية النفطية في العراق