حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 12-9-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
يتميز مولود برج الدلو بأنه صادق في تعامله مع الناس من حوله ومساعدتهم في أي وقت، والقدرة على التأقلم مع الظروف المتغيرة من حوله وتحليل الأمور بسهولة شديدة، ويفكر بعقلانية ومنطق في المعطيات التي لديه، وذكى بشكل كبير، ويعشق كل ما هو جديد.
ومن خلال التقرير التالي نوضح حظك اليوم برج الدلو اليوم الثلاثاء، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق الموقع الخاص بخبراء علم الفلك.
تنصح الأفلاك برج الجدي مهنيا ألا تلتفت إلى أي حديث جانبي عنك، ولا تتحدث مع شخص يتحدث بشكل سلبى، فقد تكون غيرة وأنت لا تشعر، تابع تقدمك وسير للأمام ولا تنظر خلفك فأنت على حق.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد العاطفيبأما على الصعيد العاطفي، يمكن أن تخطط لرحلة قصيرة مع شريك الحياة، لمكان جديد لم تزوره من قبل، لتزيد من الروابط العاطفية وتكوين ذكريات سعيدة، وتقديراً على تعبه معك الفترة الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الأبراج برج الدلو توقعات برج الدلو حظک الیوم برج برج الدلو
إقرأ أيضاً:
حكاية 5 منازل ضد الكوارث.. صمدت في وجه الحرائق والفيضانات والبراكين
من قلب الأزمات التي حدثت طيلة السنوات المنقضية، بين عواصف وفيضانات وحرائق، خرجت قصص لمنازل صمدت في وجه الكوارث الطبيعية، تحمل حكايات مختلفة، فمنها منازل صمدت أمام حرائق ابتلعت الأخضر واليابس، وأخرى قاومت الأعاصير والفيضانات، وغيرها تماسكت أمام الزلازل.
معجزة منزل حرائق كاليفورنيامشهد صمود أحد المنازل في مدينة ماليبو في كاليفورنيا، أمام جحيم النيران المشتعلة دون توقف لمدة أيام متواصلة، كان كافيًا لإثارة الدهشة والحيرة حول السبب وراء عدم تأذيه من الأحداث الكارثية التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية، والتي أطاحت بأحياء كاملة، ورغم اختفاء معالم المنازل من حوله إلا أنه ظل صامدًا، ليطلق عليه «المنزل المعجزة».
المنزل الذي بات ضمن أشهر المنازل حول العالم، قيمته تبلغ ما يزيد عن 9 ملايين دولار، وترجع ملكيته لرجل أعمال أمريكي يدعى ديفيد ستاينر، مكون من 3 طوابق، لم يتأذى أي منها، إذ رجع خبراء، أن هذا المنزل مصنوع من مواد غير قابلة للاشتعال، لذلك لم يصيبه أي أذى، وفقًا لشبكة «abc».
منزل يصمد أمام حمم بركانية في إسبانياعام 2021، التقط مصور إسباني صورًا لمنزل غريب، يقع وسط كتلة من الدمار والخراب، رغم ذلك لا يزال يحتفظ برونقه وألوانه دون أن يصاب بالنيران التي اشتعلت من حوله، إثر ثوران بركان استمر لعدة أيام متواصلة ليمحي ملامح جزيرة لا بالما في جزر الكناري بإسبانيا بالكامل، وتدمير ما يقرب من 200 منزل حوله، بحسب صحيفة «إل موندو» الإسبانية.
لم تختلف المعجزة كثيرًا التي حدثت لمنزل درنة الشهير، والذي أطلقت حوله العديد من الأساطير، ما بين كونه منزلًا لرعاية الأيتام، أو بيتًا لتحفيظ القرآن، لكن الحقيقة أنه منزل لأحد أئمة المساجد في ليبيا، وهو أحد الأشخاص المعروفة بحبهم لفعل الخير، كما أنه بالفعل يكفل 4 أيتام داخل منزله.
ورغم الكوارث التي خلفتها تلك الفيضانات، إلا أن المنزل ظل صامدًا، ولم يتأذى أي من سكانه رغم وجودهم بداخله أثناء الفيضانات.
طبيبة توضح أسباب خفقان القلب أثناء الحمل وكيفية التعامل معها