بايدن يرسي تقارباً استراتيجياً مع فيتنام
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
هانوي (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس، أن علاقات بلاده مع فيتنام «دخلت مرحلة جديدة».
وأضاف بايدن أمام منتدى اقتصادي خلال زيارة رسمية يقوم بها حالياً إلى فيتنام أن الدولتين توطدان تعاونهما في مجالات الحوسبة السحابية وأشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي.
واختتم الرئيس الأميركي أمس، زيارة قصيرة إلى هانوي وصفها بأنها «تاريخية» بمحادثات اقتصادية، بعدما اتفق البلدان على ترسيخ التعاون بينهما.
وغادر بايدن متوجهاً إلى قاعدة عسكرية في ألاسكا سيحيي فيها ذكرى اعتداءات 11 سبتمبر 2001. وشارك بايدن مع وزير الخارجية أنتوني بلينكن أمس في «قمة للابتكار والاستثمار» ضمت مديري شركات تكنولوجية أميركية كبرى بينها «جوجل» و«إنتل»، إضافة إلى شركة بوينج للطيران، مع قادة شركات تكنولوجية وصناعية فيتنامية. وأعلن خلالها صفقة ضخمة بقيمة 7.8 مليار دولار عقدتها شركة الطيران الوطنية الفيتنامية مع شركة بوينج الأميركية لشراء 50 طائرة من طراز 737.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فيتنام أميركا جو بايدن
إقرأ أيضاً:
فانس: بايدن نام طوال فترة رئاسته وزوجته كانت تدير البلاد
#سواليف
صرح جي دي #فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، بأن الرئيس السابق جو #بايدن “نام خلال فترة ولايته”، وكانت زوجته هي التي تتحكم في إدارتها.
وقال فانس في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”: “لن تكون لدينا إدارة يجلس فيها الرئيس في اجتماعات الحكومة وينام بينما تجريها زوجته، ولا يفعل أحد أي شيء”.
وأضاف فانس أن نتيجة هذه الإدارة كانت وضعا “كارثيا” في الاقتصاد. وأكد أن العجز التجاري للولايات المتحدة يصل إلى تريليون دولار.
مقالات ذات صلة قضى 43 سنة في سجن صيدنايا.. أردوغان يكرم الطيار السوري رغيد الططري (فيديو) 2025/03/14وفي وقت سابق، تهكم دونالد ترامب خلال تعليقه على هجوم إسرائيل على مواقع عسكرية إيرانية العام الماضي، على بايدن ونائبته السابقة كامالا هاريس قائلا: “الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود.. لا أحد يتولى المسؤولية هناك.. وجو بايدن #نائم وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه”.
وخلال فترة رئاسته، كانت هناك عدة مواقف أثارت تساؤلات حول صحة جو بايدن، خاصة فيما يتعلق ببعض الهفوات والسقطات التي تعرض لها.
ومن أبرز هذه المواقف مصافحته للهواء بعد انتهائه من خطاب وسقوطه على المسرح بالإضافة إلى زلات لسان مثل قوله “حرب روسيا في العراق”.
هذه الهفوات أثارت تساؤلات بين النشطاء والسياسيين حول صحة الرئيس الأمريكي السابق، مما دفع البعض للتشكيك في قدرته على أداء مهامه الرئاسية بفعالية.