صحيفة الاتحاد:
2025-01-22@20:10:17 GMT

«ملتقى الشارقة للأدب المكتبي» ينطلق 13 الجاري

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

الشارقة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «دبي لمسرح الشباب 14» يجدد شغف المواهب الإبداعية «الناشر الأسبوعي» تفتح ملف أدب المهجر الجديد

بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيس مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، تقام يومي 13 و14 سبتمبر الجاري فعاليات «ملتقى جائزة الشارقة للأدب المكتبي» في مبنى مكتبة الشارقة العامة، لمناقشة موضوع «التعليم والتعلم والمكتبات: سبل الدمج والتمكين وأفضل الممارسات»، وتكريم الباحثين الفائزين بجوائز الدورة الـ23 من الجائزة.

ويستضيف الملتقى الذي تنظمه إدارة مكتبات الشارقة العامة التابعة لهيئة الشارقة للكتاب، عدداً من الخبراء والأكاديميين المتخصصين في تنظيم وإدارة المحتوى المعرفي في كبرى المكتبات والمؤسسات التعليمية والثقافية، ويشهد الملتقى الإعلان عن موضوع الدورة القادمة للجائزة، حيث يقترح كل عام موضوعاً مختلفاً يواكب التحولات والمستجدات في قطاع مكتبات المستقبل.
ويعقد الملتقى في يومه الأول جلستين، الأولى بعنوان «النشر المؤسسي: تحديات وحلول»، والثانية بعنوان «البيئة المعرفية الخضراء ومفهوم الاستدامة»، وفي اليوم الثاني ينظم الملتقى جلسة بعنوان: «التعليم والتعلم ومقومات الدور التربوي للمكتبات» تليها ثلاث جلسات نقاش مع الفائزين بالجائزة، يستعرضون فيها أبحاثهم ونتائجهم وتوصياتهم، وسيختتم الملتقى بكلمة ختامية تعرض فيها توصيات الملتقى.
يذكر أن جائزة الشارقة للأدب المكتبي من أبرز الجوائز المتخصصة في مجال المكتبات والوثائق والمعلومات على مستوى الوطن العربي، حيث تتبنى رؤية تؤمن بأن المعرفة هي الطريق الأمثل لتحقيق خطط التنمية المستدامة ورفاهية الأفراد والمجتمعات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الشارقة جائزة الشارقة للأدب المكتبي بدور القاسمي

إقرأ أيضاً:

انطلاق ملتقى الأعمال العماني التونسي لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين

تونس - الرؤية

عُقد في العاصمة التونسية ملتقى الأعمال التونسي العُماني تحت رعاية معالي سمير عبيد، وزير التجارة وتنمية الصادرات التونسي، وبحضور سعادة الدكتور هلال بن عبد الله السناني، سفير سلطنة عُمان لدى الجمهورية التونسية، وبمشاركة نخبة من رجال الأعمال من كلا البلدين.

ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين تونس وسلطنة عُمان، واستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في مختلف القطاعات.

وفي كلمته الافتتاحية، أكد معالي سمير عبيد على أهمية تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين، مشيرًا إلى الفرص الاستثمارية الواعدة في تونس، خاصة في مجالات الطاقات المتجددة، تكنولوجيا المعلومات، الصناعات الغذائية، والسياحة. كما دعا المستثمرين العُمانيين إلى الاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الحكومة التونسية لجذب الاستثمارات الأجنبية.

من جانبه، أعرب سعادة الدكتور هلال بن عبد الله السناني عن تطلع سلطنة عُمان لتعزيز التعاون مع تونس في مختلف المجالات، مؤكدًا على العلاقات التاريخية المتميزة التي تجمع البلدين. وأشار إلى الجهود المبذولة لاستقطاب الشركات التونسية للاستثمار في سلطنة عُمان، مؤكدًا على التزام السفارة بتسهيل التواصل بين رجال الأعمال وتقديم الدعم اللازم لتعزيز الشراكات الثنائية.


 

تضمن الملتقى جلسات عمل تناولت عرض الفرص الاستثمارية في كلا البلدين، حيث قدم ممثلو الهيئات الاستثمارية التونسية والعُمانية عروضًا تفصيلية حول المشاريع المتاحة والإجراءات المتبعة لتسهيل الاستثمار. كما تم تنظيم لقاءات ثنائية بين رجال الأعمال لمناقشة سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات.

يُذكر أن هذا الملتقى يأتي في إطار سلسلة من الفعاليات والزيارات المتبادلة بين المسؤولين ورجال الأعمال من غرفة تجارة وصناعة عمان ونظرائهم من غرفة التجارية الصناعية التونسية ، بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري.
يُتوقع أن تسهم هذه الملتقيات والزيارات في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين تونس وسلطنة عُمان، وفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك بما يخدم مصالح البلدين الشقيقين.

مقالات مشابهة

  • "ليڤا للتأمين" تثري أعمال "ملتقى المال والتأمين" بصحار
  • إعلان الفائزين في ختام "ملتقى الشركات الناشئة بقيادة طلابية"
  • انطلاق ملتقى الأعمال العماني التونسي لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين
  • مكتبات الشارقة تحتفل بمئويتها على مدار عام كامل
  • العمل: ملتقى توظيف لهذه الفئات في سوهاج.. تفاصيل
  • معرض الذيد الزراعي ينطلق اليوم
  • “ايكرس 2025” ينطلق اليوم بمشاركة 110 عارضين من الإمارات والمنطقة
  • استعراض الأعمال الابتكارية في "ملتقى الشركات الطلابية الناشئة"
  • بمشاركة 22 فناناً عالمياً "الملتقى الفني لليونيسكو" ينطلق بالشارقة
  • الجامع الأزهر يعقد الملتقى الفكري بعنوان "شبهات المشككين حول الإسراء والمعراج "..غدًا