كيف تضررت مدينة درنة بالفيضانات التي اجتاحت شرقي ليبيا؟
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
11/9/2023مقاطع حول هذه القصةمن ضمنها قطر.. ما الدول التي تشارك بعمليات الإنقاذ في المغرب؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08"قرى سويت بالأرض".. زلزال المغرب يحول جمال الطبيعة إلى نكبة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04استمرار عمليات الإنقاذ في إقليم الحوز ومنطقة ويركان بالمغرب
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 10 seconds 02:10المغرب يوافق على استقبال فرق البحث والإنقاذ من الدول الصديقة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08تضامن رياضي مع ضحايا زلزال المغرب
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57الجزيرة ترصد الأضرار التي لحقت ببلدة توفغين في المغرب
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39الجزيرة ترصد عمليات البحث ورفع الأنقاض في المغرب
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
فالنسيا تواصل جهود الإنقاذ بعد الفيضانات المدمرة
بعد أشهر من الفيضانات العارمة التي اجتاحت مدينة فالنسيا الإسبانية مخلفة وراءها دمارا هائلا، لا تزال الجهود مستمرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. ولقي أكثر من 220 شخصا حتفهم في أكتوبر الماضي عندما اجتاحت الفيضانات شرق إسبانيا، مما أدى إلى جدران من المياه أغرقت المنازل، وغمرت البلدات بالطين والحطام، وألحقت أضرارا بالغة بالمباني. وفي الأيام التي تلت الكارثة، توافد متطوعون من جميع أنحاء إسبانيا إلى الضواحي المتضررة في فالنسيا للمساعدة، من بينهم، طلاب من جامعة فالنسيا للفنون التطبيقية، الذين قاموا بالبحث في الأنقاض عن صور فوتوغرافية تعود للعائلات التي نجت من الكارثة.
وقاموا بالتجول في المدينة على دراجاتهم الهوائية، ووضعوا ملصقات ونشروا النداءات حول تسليم الصور المتضررة لمحاولة استعادتها، وفقا لما قالته إستير نيبوت، أستاذة حفظ التراث الثقافي بالجامعة وإحدى منسقات المشروع.
ورغم تلطخها بالمياه والطين، تحمل الصور المستخرجة طابعا فنيا فريدا، إذ حلت الألوان الزاهية محل درجات الألوان القديمة، بينما بقيت بعض ملامح الوجوه والذكريات واضحة. يرى المشاركون في المشروع أنها ليست مجرد لقطات فوتوغرافية، بل شواهد على حياة أناس وماض لا يمكن تعويضه.