أشادت الفنانة الكبيرة نبيلة عبيد، بالدور الذي لعبته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في سوق الدراما التليفزيونية، وذلك بتعاونها مع عدد من المنتجين دون احتكارها لسوق الدراما.

وقالت نبيلة عبيد في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إن المتحدة احدثت تغييراً ملحوظاً يُشهد لها في سوق الدراما بتعاونها مع عدد من المنتجين المعروفين أصحاب الاسماء الكبيرة في السوق، مضيفة: الجيد في الموضوع أن المتحدة لم تحتكر السوق لنفسها، وإنما قامت بالتعاون مع جميع المنتجين، وهذا ذكاء شديد منها وللصالح العام.

نبيلة عبيد: المتحدة لم تحتكر المنتجين

وتابعت: المتحدة حافظت على القيم، وجعلت السوق مفتوحاً، إذ أنها لم تحتكر المنتجين للعمل معها فقط، بل فتحت لهم المجال في العمل مع المنصات العالمية والاقليمية، وعن نفسي أؤيد المتحدة في الفكر الجديد والتنوع الذي احدثته في سوق الدراما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نبيلة عبيد الفنانة نبيلة عبيد الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الشركة المتحدة نبیلة عبید

إقرأ أيضاً:

بعد فوز ترامب وقبل مغادرة بايدن، ما الذي تعنيه مرحلة “البطة العرجاء”؟

بعد فوز ترامب بمقعد الرئاسة، وبخلاف العرف المتبع في العديد من دول العالم، لن يتوجه دونالد ترامب إلى البيت الأبيض على الفور، بل سيتعين عليه الانتظار حوالي 11 أسبوعًا بعد هذا الفوز لتولي مهامه، وفقًا للقوانين الأمريكية.

ورغم أن هذه الفترة قد تبدو طويلة للبعض، إلا أنها أقصر من المدة الأصلية التي حددها الدستور، والتي كانت أربعة أشهر لتسليم السلطة من الرئيس الحالي إلى الرئيس المنتخب.

تم تحديد هذه المدة في البداية بين شهري نوفمبر ومارس في القرن الثامن عشر، عندما كانت عملية نقل المعلومات وتنقل الأفراد تستغرق وقتًا طويلاً.

وعلى عكس العديد من الديمقراطيات البرلمانية، حيث يتم اختيار أعضاء الحكومة من قبل البرلمان الذي يعمل في العاصمة، فإن الكفاءات السياسية في الولايات المتحدة تتوزع على نطاق واسع في جميع أنحاء البلاد.

كما ساهمت التحديات التي واجهتها الولايات المتحدة خلال فترة الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن العشرين في دفع القادة إلى أداء القسم للرؤساء المنتخبين بسرعة أكبر، مما أدى إلى تقليص هذه الفترة إلى أقل من ثلاثة أشهر.

وتسمى الفترة الانتقالية بين يوم ظهور نتائج الانتخابات والتنصيب بفترة “البطة العرجاء” (Lame duck) إشارة إلى الأيام الأخيرة لبقاء الرئيس في الحكم وهو في هذه الحالة جو بايدن، واستلام الرئيس المنتخب مهامه رسميا.

ويشير مصطلح “البطة العرجاء” إلى مسؤول منتخب أصبح في وضع ضعيف سياسيا بعدما تم انتخاب خليفته، وفقا لما ذكره موقع “شير أميركا”، التابع لوزارة الخارجية الأميركية.

وحدد التعديل العشرون، الذي تم التصديق عليه عام 1933، تاريخ التنصيب الجديد في 20 يناير، ولكن الانتخابات الرئاسية لا تزال تجري في أوائل نوفمبر.

وقال مدير مركز التاريخ الرئاسي في الجامعة الميثودية الجنوبية، جيفري ايه إنجل، للموقع الأميركي، إن تشكيل الحكومة وكبار المسؤولين في الولايات المتحدة يستغرق “بعض الوقت”.

ثم تابع “في كل مرة تأتي حكومة جديدة، يتعين عليك أن تضع طبقة التجميل النهائية على الكعكة، والكعكة هي البيروقراطية الدائمة، بينما الطبقة النهائية هم المعينون الجدد وأعضاء مجلس الوزراء”.

وأضاف “كما يعرف أي خباز، بوسعك أن تضع الطبقة النهائية في غضون ثلاثين ثانية، لكنها لن تبدو عظيمة”.

مقالات مشابهة

  • الأردن وعودة ترامب لرئاسة أميركا.. ما الذي تغير؟
  • الجمارك: واردات المناطق الحرة من خارج البلاد شهدت نموا ملحوظا
  • د. إسلام عبد الرؤوف يكتب: ترامب الذي كان .. لماذا صوت مسلموا أمريكا لترامب؟
  • بيسكوف: لا نتوقع تغيراً في الخطاب الاقتصادي الأمريكي تجاه روسيا مع قدوم ترامب
  • السوداني يرسل وفداً الى ذوي الشهيد المقدم أحمد يونس عبيد
  • الهجرة إلى أميركا في عهد ترامب.. ما الذي سيتغير؟
  • محلل سياسي: محاولة اغتيال ترامب عززت شعبيته رغم عيوبه
  • بعد فوز ترامب وقبل مغادرة بايدن، ما الذي تعنيه مرحلة “البطة العرجاء”؟
  • نبيلة محمد نجيب.. من هي ابنة هدى سلطان التي لا يعرفها الجمهور؟
  • إقليم كوردستان يسجل تراجعاً ملحوظاً بأسعار الدجاج وأصحاب الدواجن يعانون