الديهي يصف تضامن 100 شخصية ضد ما أسموه الاعتداء على الجبانات بالـ“مرازية”
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي يتابع تطوير القاهرة التاريخية، في اطار الحفاظ على الجبانات من الهدم، والتراث من التشوية، ولا يوجد أحد يستطيع أن يختلف من الحفاظ على ما لدينا من أثار، وفي نفس الوقت القضاء على الجلطات المروية الموجودة.
ماذا وجد المتخصصون أثناء تفكيك مقابر الأسرة العلوية بجباّنة الإمام؟ كبير الأثريين يكشف حقيقة إزالة مقابر الإمام الشافعي.. فيديو
وقال، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين، : “من يتحدث على الاعتداء على الجبانات، أنا معكم تمامًا عايزين ناحفظ على هذا التراث، لكن سؤال لهؤلاء الناشطين، من منكم قام بزيارة هذه الجبانات على مدار القرن الماضي”.
مرازيةولفت إلى أن هناك 100 شخصية أعلنت عن تضامنها ضد الاعتداء على الجبانات، متابعًا: "هناك ناشطين حقوقيين ضد فكرة تطوير الجبانات، ولا عمرهم شافوا الجبانات، هي أي مرازية وخلاص، أي حاجة فيها هجوم على الدولة يدخل فيها على طول".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي نشأت الديهي نشأت الديهي الجبانات الناشطين
إقرأ أيضاً:
«تضامن الغربية»: توزيع بطاطين على 700 من الأسر الأكثر احتياجا
وزعت مديرية التضامن الاجتماعي بالغربية بالتعاون مع جمعية الأورمان، في احتفالية كبرى، بطاطين على 700 أسرة ضمن الأسر الأولى بالرعاية في قرى أبشواي وبلتاج وعزبة البكري وكوم علي وسملا بمركز قطور، وذلك تنفيذا لتعليمات اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية.
توزيع بطاطين على الأكثر احتياجاوأكدت حسناء ابراهيم، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية، أن توزيع البطاطين جاء لإدخال روح البهجة على الأسر الأولى بالرعاية، والتخفيف عن كاهلهم، مشددة على ضرورة التأكد من حالة المستفيدين من البطاطين، وذلك حتى يصل الدعم إلى مستحقيه بشكل سليم.
رفع العبء عن المواطنينوأعلن اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن توزيع البطاطين جاء ضمن حملة «ستر ودفا وإطعام» التي أطلقتها الجمعية تحت رعاية مديرية التضامن الاجتماعي بالغربية، لمجابهة فصل الشتاء ولرفع العبء والمعاناة عن كاهل الأسر الأولى بالرعاية.
وأشار إلى أن التوزيع تم وفق خطة مسحية تستهدف التواجد في كل المحافظة، مؤكدا أن المستفيد من هذا هي الأسر الأولى بالرعاية وفق معايير أهمها أن تكون هذه الأسر دون عائل من أرامل وأيتام، أو أن يكون عائل الأسرة مصاب بمرض يمنعه من تكسب قوت يومه وأسرته.