أكد المستشار عمر مروان وزير العدل، أن هناك من يشكك في الدولة وإنجازاتها لإبعاد الشعب عن قيادته، لإثارة الفوضى مشيرا إلى أن العاصمة الإدارية إنجاز مهم للدولة المصرية.

القضاة سعداء.. وزير العدل: 300 مستشار و1600 موظف انتقلوا للعاصمة الإدارية.. فيديو وزير العدل: معندناش الاعتقال السياسي.. ومفيش حاجة اسمها جريمة رأي.

. فيديو

وأكد المستشار عمر مروان : « الدولة لا تتبع أي شخص وأسمى بكتير أنها تعمل لأحد».

 

وقال المستشار عمر مروان خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، في حلقة خاصة ببرنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد» مساء اليوم الإثنين، أن شباب القضاة سعداء بالإنجاز الكبير داخل العاصمة الإدارية، وهم فخورين بما أنجز فيها

 


وتابع عمر مروان: مبنى وزارة العدل بالعاصمة الإدارية بذل فيه مجهود كبير، وتم إجراء معايشة على مدار 3 شهور، كما أن المبنى يعمل فيه 300 مستشار و1600 موظف بالعمل الإداري، موضحًا أن هناك 375 موظف بالوزارة حصلوا على وحدات سكنية.

 

وأوضح المستشار عمر مروان خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، في حلقة خاصة ببرنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن هناك موظفين يتواصلون مع المواطنين بمبنى وزارة العدل القديم.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير العدل الإعلامي أحمد موسى المستشار عمر مروان المستشار عمر مروان وزير العدل برنامج على مسئوليتي العاصمة الادارية عمر مروان وزير العدل المستشار عمر مروان وزیر العدل

إقرأ أيضاً:

استدعاء السفير وإلغاء التأشيرات.. وزير العدل الفرنسي يهدد الجزائر

هدد وزير العدل الفرنسي، جيرالد دارمانان، الجزائر، باستدعاء سفير بلاده وإلغاء التأشيرات الدبلوماسية.

ودعا وزير العدل الفرنسي، من على قناة TF1 الفرنسية، إلى استدعاء السفير الفرنسي لدى الجزائر. وهو أمر يعود لرئيس الدولة، وإنهاء جوازات السفر الدبلوماسية.

كما لم يستبعد وزير العدل الفرنسي إعادة النظر في اتفاقيات 1968، قائلاً: “لكن لننتظر رد الجزائر”.

ودعا جيرالد دارمانان في سياق مغاير إلى “الحوار” مع الجزائر.

وأضاف وزير العدل الفرنسي “سيكون من الضروري في يوم من الأيام إقامة علاقة واتفاق مع الجزائر. لكن هذا لا يعني أن نكون ساذجين”.

وأكدت الجزائر من جديد، رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز. كما اعترضت الجزائر على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين. مؤكدةً أيضاً أن المحرك الرئيسي للموقف الجزائري يتمثل في الوفاء بما يقع على بلادنا. من واجب توفير الحماية القنصلية لرعاياها المتواجدين بالخارج.

أما بخصوص المسعى الفرنسي والمتمثل في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد. فقد تم رفضه من قبل السلطات الجزائرية شكلا ومضمونا.

فمن ناحية الشكل، أوضحت الجزائر أنه لا يمكن لفرنسا أن تقرر بصفة أحادية وانفرادية. إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد.

وعليه، تمت دعوة الطرف الفرنسي إلى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات المتفق عليها. أي تلك القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة. وكذا الحفاظ على طريقة المعالجة المعتمدة، أي دراسة طلبات الإبعاد حالةً بحالة.

وأكد الردّ الجزائري على أن بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974. التي تظل الإطار المرجعى الرئيسي في المجال القنصلي بين البلدين.

ومن هذا المنظور، لا ينبغى أن يكون تنفيذ أحد هذين النصين القانونيين على حساب الآخر. خصوصا عندما يتعلق الأمر بضرورة ضمان احترام حقوق الأشخاص المعنيين بتدابير الإبعاد.

لكل هذه الأسباب، قررت السلطات الجزائرية عدم دراسة القائمة التي قدمتها السلطات الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • «الأمن السيبراني» يحذر من الاحتيال في طلبات التوصيل
  • "اتحاد دعم مؤسسات الدولة" يدعو الشعب المصري للاصطفاف خلف القيادة السياسية
  • رئيس قضايا الدولة يشهد احتفالية تكريم المرأة بالهيئة
  • ختام ورشة عمل حول "آليات التحقيق والتصرف" لأعضاء النيابة الإدارية
  • استدعاء السفير وإلغاء التأشيرات.. وزير العدل الفرنسي يهدد الجزائر
  • رئيس هيئة قضايا الدولة: المرأة المصرية أثبتت عبر العصور أنها صانعة الحضارة ومربية الأجيال
  • الإماراتية نبض يسري في شرايين الوطن
  • وفد من نقابة المالكين بحثت مع وزير العدل موضوع الإيجارات السكنية وغير السكنية
  • وزير الدفاع يؤكد جاهزية القوات المسلحة لخوض معركة الدفاع عن الوطن وتأديب الصهاينة
  • فيديو | حمدان بن محمد لمجندي الخدمة الوطنية: الإمارات بسواعدكم تعلو وتزهر