سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة: أتوقع أن تكون السعودية وجهة سياحية عالمية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة، باتريك سيمونيه، إنه يتوقع أن تكون السعودية وجهة سياحية عالمية.
وأوضح "سيموني" خلال تصريحات ببرنامج "الدبلوماسي" عبر قناة "السعودية"، أنه يحب الدرعية، مشيرًا إلى أنه يجلب أي ضيف من الاتحاد الأوروبي إلى الدرعية لتعريفه على مهد تأسيس المملكة.
وأشار إلى أنه قام بزيارات لا تنسى إلى حائل، حيث زار جبل راط وجبل المنجور، موضحًا أن ما شاهده هناك كان مذهلاً، وكيف تشكلت هناك العديد من الحضارات منذ آلاف السنين.
كما عبر "سيموني" عن سعادته بزيارة القصيم ومزارع النخيل هناك، وتناول حليب الإبل، وحلوى الكليجة، كما أشار إلى أن عسير تعد واحدة من ضمن وجهاته المفضلة في المملكة.
وأوضح سفير الاتحاد الأوروبي أن العلا موقع عظيم، مشيرًا إلى أن هناك تخطيطا لتكون وجهة سياحية رائدة، مبديًا إعجابه بجازان وجزر فراسان وكذلك جدة.
وأكد أن المملكة تمتلك إمكانات سياحية كبيرة وستكون من الوجهات الرائدة خلال سنوات قليلة.
#الدبلوماسي | سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة: لهذه الأسباب أتوقع أن تكون السعودية وجهة سياحية عالمية ???? #قناة_السعودية
pic.twitter.com/0aIgbUg6Xw
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السعودية السياحة سفیر الاتحاد الأوروبی وجهة سیاحیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: لا يجب أن تلعب «حماس» دوراً في القطاع
القاهرة (وكالات)
أخبار ذات صلةصرحت كايا كالاس، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي، أمس، بأن موقف التكتل بشأن «حماس» هو أنها لا يجب أن تلعب دوراً في غزة. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أمس، مع كالاس في القاهرة. وقال عبد العاطي، وزير الخارجية، إن المباحثات مع الممثلة العليا تناولت المحاور الستة للشراكة الاستراتيجية، حيث تم الاتفاق على عقد القمة المصرية - الأوروبية الأولى خلال العام الجاري، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا.
وقال وزير الخارجية، إن المباحثات تناولت كذلك الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها لب الصراع في الشرق الأوسط، وهو القضية الفلسطينية، حيث شدد على أهمية الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل له في يناير الماضي، والعمل على التحرك بسرعة نحو التفاوض على المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، بوصف ذلك السبيل الوحيد لإطلاق سراح جميع الرهائن.