وزير العدل: كل أسرة فقدت مصدر الرزق تستفيد بخدمة «صندوق الرعاية»
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال المستشار عمر مروان، وزير العدل، إن قانون الأحوال الشخصية للأسر المسلمة والمسيحية وصندوق الرعاية الأسرية يخدم الفئتين.
وأضاف المستشار عمر مروان، وزير العدل، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المُذاع عبر فضائية صدى البلد: «سيكون هناك قانونا ثالثا لصندوق الرعاية الأسرية وسيخدم الجميع»، موضحا: «مصادر تمويل صندوق الرعاية الأسرية سيحظى بنقاش مجتمعي».
وأضاف: «مصادر تمويل صندوق الرعاية الأسرية تحظى بنقاش مجتمعي، وكل أسرة فقدت مصدر الرزق تستفيد بخدمة صندوق الرعاية الأسرية».
الانتهاء من صياغة قانوني الأحوال الشخصية للمسلمين والمسيحيينكما ذكر وزير العدل، أنه تم الانتهاء من صياغة قانوني الأحوال الشخصية للمسلمين والمسيحيين، مضيفا أن قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين تاريخي وهو الأول من نوعه في مصر.
وزير العدل: لأول مرة في مصر يكون لدينا قانون أحوال شخصية للمسيحيينوأشار وزير العدل إلى أنه لأول مرة في مصر يكون لدينا قانون أحوال شخصية للمسيحيين، مضيفا: «قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين يحتوي اختلافات كل الطوائف ولا يوجد تعارض، كما سيتم إرسال قانوني الأحوال الشخصية للمسلمين والمسيحيين إلى مجلس النواب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صندوق الرعاية الأسرية الرعاية الأسرية الأحوال الشخصیة وزیر العدل
إقرأ أيضاً:
وزير: تحويلات مغاربة العالم استهلاكية ولا تستفيد منها الدولة
زنقة 20 | الرباط
أشاد كريم زيدان الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية، بقيمة تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج والتي تناهز 100 مليار درهم.
زيدان، وخلال جوابه على أسئلة المستشارين البرلمانيين، في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين ، قال أن هذه التحويلات جميعها توجه للإستهلاك و لا تستغل في الإستثمار بالمملكة.
و اعتبر المسؤول المغربي، أنه كأحد أبناء الجالية الذي عاش في الخارج لمدة 35 سنة متعلقون جدا بوطنهم الأم و مستعدون لاستثمار أموالهم بالمغرب، لكن يحتاجون إلى مسؤولين ينصتون لهم و يتحدثون بلغتهم.
زيدان قال أنه سيعمل رفقة فريق وزرائه على التجوال في عدد من دول المهجر للقاء بالجالية المغربية قصد تشجيعها على الاستثمار في المملكة.
و اعتبر المسؤول الحكومي، أن استثمارات مغاربة العالم ستساهم في النهوض بمختلف الجهات و مواجهة الفوارق و الحد من الهجرة نحو المدن.