فهد الطبية توضّح أبرز أسباب كسور العظام وأنواعها
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أوضحت مدينة الملك فهد الطبية أبرز أسباب كسور العظام، مبيّنة أن الألم شديد والانتفاخ أحد أبرز الأعراض.
أسباب كسور العظام
وقالت مدينة الملك فهد الطبية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن أبرز أسباب كسور العظام تتمثل في:
- السقوط.
- هشاشة العظام.
- حوادث السيارات.
أنواع كسور العظام
- الكسر المغلق: لا يحدث تمزق بالجلد.
- الكسر المفتوح يحدّث تمزق بالجلد ويكون أكثر خطورة.
أعراض كسور العظام
وكذّلك بيّنت فهد الطبية أعراض كسور العظام والتي تتمثل في الآتي:
- ألم شديد، انفتاخ، كدمات.
- تغير لون الجلد حول المنطقة المصابة.
- قد يحدّث انحناء بمنطقة الكسر.
- عدم القدرة على تحريك المنطقة المصابة.
- نزيف الكسر المفتوح؛ نتيجة لتمزق الجلد.
أسباب هشاشة العظام
تختلف أسباب هشاشة العظام من شخص لآخر ولكن هناك بعض الدلالات التي تشير إلى الإصابة ومنها:
1- التاريخ العائلي لكسور هشاشة العظام.
2- نقص هرمون الغدد التناسلية.
3- التقدم في العمر.
4- نقص وزن الجسم.
5- نقص الكالسيوم، أو فيتامين (د).
6- قلة النشاط البدني.
أعراض هشاشة العظام
عادةً لا يوجد أعراض في المراحل المبكرة، لكن عند تقدم الحالة قد تظهر بعض الأعراض وتشمل:
- ألم في أسفل الظهر بسبب كسر، أو تفكك الفقرات.
- انحناء الظهر، وقصر القامة مع مرور الوقت.
- كسر العظم بسهولة أكثر من المتوقع.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الملك فهد الطبية كسور العظام هشاشة العظام فهد الطبیة
إقرأ أيضاً:
ما التهاب المثانة الخلالي؟
قالت الرابطة المهنية لأطباء المسالك البولية بألمانيا إن التهاب المثانة الخلالي هو التهاب مزمن في جدار المثانة، ويمكن أن يؤثر بالسلب على جودة الحياة.
وأوضحت أن الأسباب الدقيقة لهذا الالتهاب غير معلومة على وجه الدقة حتى الآن، غير أن الأطباء يرجحون أن سبب الإصابة يكمن في ضعف الغشاء المخاطي الواقي بالمثانة، ومن ثم تهاجم المواد المهيجة الموجودة في البول جدار المثانة.
وتشمل الأسباب المحتملة أيضا أمراض المناعة الذاتية والتفاعلات الالتهابية المزمنة والتقلبات الهرمونية.
وعلى عكس التهاب المثانة الكلاسيكي، لا يمكن اكتشاف أي عدوى بكتيرية في المثانة.
أعراض التهاب المثانة الخلاليوتتمثل أعراض التهاب المثانة الخلالي في الشعور بألم أسفل البطن وفي الحوض والحاجة المتكررة للتبول والشعور المستمر بالضغط، والذي لا يتحسن غالبا بالتبول.
ولا يمكن الشفاء من التهاب المثانة الخلالي. ومع ذلك، يمكن تخفيف الأعراض بواسطة الأدوية والعلاج الطبيعي وتمارين تقوية عضلات قاع الحوض. كما تلعب التغذية دورا مهما، حيث ينبغي تجنب الأطعمة التي تتسبب في تفاقم الأعراض، مثل الفواكه الحمضية والأطعمة الحارة والقهوة.
كما أن التوتر النفسي يفاقم الأعراض، لذا ينبغي مواجهته من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوجا والتأمل.
إعلانوفي بعض الأحيان يمكن اللجوء إلى الجراحة، وذلك إذا لم تفلح الطرق العلاجية الأخرى في تخفيف الأعراض.