سلطت قناة العربية الضوء على جمعية رعاية متعافي السرطان الخيرية (متعافي)، والتي تعد أول جمعية سعودية عامليها كافة من المتعافين من مرض السرطان، إضافة إلى بعض أعضاء مجلس إدارتها من المتعافين من المرض أيضًَا.

وقال أحد مسؤولي الجمعية إن (متعافي) توفر مقاعد تدريبية منتهية بالتوظيف للمرضى، مشيرًا إلى أن مريض السرطان على الأغلب يفقد وظيفته بسبب الخطة العلاجية، والتي تبدأ من 3 إلى 9 أشهر.

وقدمت الجمعية خدماتها منذ إطلاقها عام 2020 لنحو 45 ألف مستفيد، حيث يشكل 600 عضو من المتعافين من الرجال والسيدات والأطفال يمثلون خط المساندة الأول للمرضى.

#نشرة_الرابعة | مصابون سابقون يديرون جمعية #متعافي_السرطان لدعم المصابين بالمرض في #السعودية@Motaafi@ghadhalfahad pic.twitter.com/1f3hhuXS4V

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 11, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السرطان

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث لمريض القلب عند الإصابة بالفيروسات؟

تترك الإصابة بالفيروسات آثارًا سلبية على الأشخاص، لكنها قد تكون كارثية بشكل خاص على مرضى الأمراض المزمنة، لا سيما مرضى القلب، فالتهابات الرئة الناتجة عن الإصابة بالفيروسات المنتشرة في فصل الشتاء، مثل البرد والإنفلونزا، تؤثر بشكل مباشر على عمل القلب، ما يُدخل المريض في دائرة مستمرة من المعاناة والمضاعفات.

ماذا يحدث لمريض القلب عند الإصابة بالفيروسات؟

يوضح الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، أن مرضى القلب يجب أن يتجنبوا الإصابة بالفيروسات الشتوية مثل الإنفلونزا ونزلات البرد، إذ يؤدي الالتهاب الرئوي إلى احتقان والتهاب في الرئة، ما قد يسبب فشلًا في عضلة القلب، وفي الحالات الطبيعية، يؤدي الالتهاب الرئوي إلى احتقان في الرئة يؤثر على الشرايين والقلب، ما يسبب صعوبة في ضخ الدم وينتهي بفشل قلبي مصاحب للفشل الرئوي.

إذا تعرض مريض القلب للالتهاب الرئوي، فإن ذلك يؤثر على الشرايين والرئة، ما يؤدي إلى تأثيرات خطيرة على عضلة القلب، لذلك، ينصح «الحداد» بتطعيم مرضى القلب بلقاح المكورات الرئوية ولقاح الإنفلونزا، لتجنب المضاعفات الخطيرة التي قد تنجم عن الالتهاب الرئوي.

يجب على مرضى القلب التعامل بحذر مع أي عدوى تنفسية، سواء كانت كورونا أو برد أو أي فيروس تنفسي آخر. للوقاية من مضاعفات العدوى التنفسية، يجب متابعة الحالة من اليوم الأول بجلسات الأكسجين، وفي حال حدوث التهاب رئوي، يجب تحديد نوعه (بكتيري أو فيروسي) والبدء في العلاج بالمضادات الحيوية إذا كان بكتيريًا، بالإضافة إلى الأكسجين.

النوبة القلبية

بحسب موقع «ويب طب»، قد تكون النوبة القلبية إحدى مضاعفات التهاب الرئة، حيث يشكل الالتهاب عبئًا زائدًا على القلب، مما يزيد من الجهد المطلوب لضخ الدم.

وبحسب الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية، تنشط الأنفلونزا A وB والعديد من الفيروسات غير ذات الصلة بما في ذلك الفيروس الأنفي، والفيروس المخلوي التنفسي، والفيروس الغدي، والفيروس الرئوي، وفيروس كورونا في نفس الموسم (الشتاء)، لأن هذه الالتهابات الفيروسية الحادة في الجهاز التنفسي (vARIs) أكثر شيوعًا في الفصل منها في الصيف.

مقالات مشابهة

  • وفد متعدد الجنسيات من المشاركين بماراثون الأقصر الدولي يدعمون مرضى السرطان
  • صندوق مكافحة الإدمان ينتهي من تدريب 8420 متعافيًا بنهاية عام 2024
  • جولة تفقدية لرئيس الجمعية التعاونية لمزارعي البطاطا في سهل عكار
  • مدير صندوق مكافحة الإدمان يروي قصص نجاح المتعافين في بودكاست «هنا التضامن»
  • مصابون بنيران قوات الجيش الإسرائيلي بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • المسلماني يبحث دور ماسبيرو في أعمال الجمعية العامة لـ «إذاعات الدول العربية»
  • عاجل | يديعوت أحرونوت عن الشرطة الإسرائيلية: مصابون بإطلاق نار وسط تل أبيب
  • ماذا يحدث لمريض القلب عند الإصابة بالفيروسات؟
  • مصابون في استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمنزل بمنطقة الحساينة غرب مخيم النصيرات
  • مرضى السيلياك .. احذروا هذه الشوكولاطة