بالفيديو.. مصابون سابقون يديرون جمعية «متعافي» لدعم مرضى السرطان
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
سلطت قناة العربية الضوء على جمعية رعاية متعافي السرطان الخيرية (متعافي)، والتي تعد أول جمعية سعودية عامليها كافة من المتعافين من مرض السرطان، إضافة إلى بعض أعضاء مجلس إدارتها من المتعافين من المرض أيضًَا.
وقال أحد مسؤولي الجمعية إن (متعافي) توفر مقاعد تدريبية منتهية بالتوظيف للمرضى، مشيرًا إلى أن مريض السرطان على الأغلب يفقد وظيفته بسبب الخطة العلاجية، والتي تبدأ من 3 إلى 9 أشهر.
وقدمت الجمعية خدماتها منذ إطلاقها عام 2020 لنحو 45 ألف مستفيد، حيث يشكل 600 عضو من المتعافين من الرجال والسيدات والأطفال يمثلون خط المساندة الأول للمرضى.
#نشرة_الرابعة | مصابون سابقون يديرون جمعية #متعافي_السرطان لدعم المصابين بالمرض في #السعودية@Motaafi@ghadhalfahad pic.twitter.com/1f3hhuXS4V
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 11, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السرطان
إقرأ أيضاً:
جمعية العيون الخيرية تودع 74 ألف ريال في حسابات 113 يتيمًا
أودعت جمعية العيون الخيرية مؤخراً مبلغاً إجمالياً قدره 74,100 ريال سعودي في الحسابات البنكية لـ 113 يتيماً مسجلين لديها ومشمولين ببرامج رعايتها.
وأوضحت الجمعية أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهودها المتواصلة لدعم هذه الفئة الغالية وتوفير احتياجاتها الأساسية، وسعياً منها لتعزيز استقرارهم المعيشي والمساهمة في تحسين جودة حياتهم.
أخبار متعلقة صور.. "اليوم" ترصد مشاعر طلاب متطوعي جامعة جدة لخدمة المعتمرينجسر الملك فهد يصدر تعليمات مهمة لتجنب الازدحام خلال أيام العيدوأكدت الجمعية أن هذا الإيداع يمثل جزءاً من الدعم الذي يقدمه الكفلاء والمحسنون، معربة عن خالص شكرها وتقديرها العميق لجميع الكفلاء الداعمين الذين أسهموا بسخائهم وعطائهم المستمر في رعاية هؤلاء الأيتام وتأمين الدعم المالي اللازم لهم.
دعم روح التكافل الاجتماعي
وشددت على أن هذا العطاء المتواصل لا يجسد روح التكافل الاجتماعي فحسب، بل يلعب دوراً حيوياً في تلبية احتياجات الأيتام الأساسية وتعزيز فرصهم في الحصول على حياة كريمة ومستقبل أفضل.
وفي هذا السياق، جددت جمعية العيون الخيرية دعوتها لأهل الخير والمحسنين في المجتمع إلى مواصلة دعم برامج رعاية الأيتام والمساهمة في المبادرات المخصصة لهم.
وأشارت إلى أن مثل هذه المساهمات، مهما كان حجمها، تترك أثراً إيجابياً كبيراً وملموساً في حياة الأيتام المستفيدين وتساعد الجمعية على توسيع نطاق خدماتها والوصول إلى عدد أكبر من المحتاجين للرعاية والدعم.